شدد على أن تكون المحادثات يمنية يمنية بمختلف الأطراف.. - ليندركينغ: أي اتفاق ينتج عن محادثات السعودية والحوثيين لا يعني السلام في اليمن (ترجمة خاصة)
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن شدد على أن تكون المحادثات يمنية يمنية بمختلف الأطراف ليندركينغ أي اتفاق ينتج عن محادثات السعودية والحوثيين لا يعني السلام في اليمن ترجمة خاصة، شدد على أن تكون المحادثات يمنية يمنية بمختلف الأطراف ليندركينغ أي اتفاق ينتج عن محادثات السعودية والحوثيين لا يعني السلام في اليمن .
شدد على أن تكون المحادثات يمنية يمنية بمختلف الأطراف..
ليندركينغ: أي اتفاق ينتج عن محادثات السعودية والحوثيين لا يعني السلام في اليمن (ترجمة خاصة)
الموقع بوست - ترجمة خاصة الخميس, 03 أغسطس, 2023 - 07:32 مساءًاستبعد المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن، تيموثي ليندركينغ، حل الصراع باليمن في ظل المحادثات السعودية مع جماعة الحوثي.
وقال ليندركينغ في تصريحات لموقع "المونيتور الأمريكي" وترجمها للعربية "الموقع بوست" تطرق فيها إلى المفاوضات المباشرة بين السعودية وجماعة الحوثي وتفريغ خزان صافر، إن "مزيد من التفاؤل الخافت من أجل سلام دائم في اليمن هو استبعاد الفصائل الأخرى، بما في ذلك الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي، من المفاوضات الحوثية السعودية.
يضيف "هناك حاجة إلى حوار شامل، ونأمل أن تمهد المحادثات بين الرياض والمتمردين الطريق".
وتابع ليندركينغ: "في نهاية المطاف، نعتقد أن توصل السعوديين والحوثيين إلى اتفاق بشأن القضايا الرئيسية لا يساوي السلام في اليمن". وتابع "يجب أن تبدأ محادثة يمنية يمنية".
وأكد أن عملية تفريغ النفط من ناقلة عملاقة قديمة راسية قبالة ساحل اليمن الغربي منذ سنوات تبين ما يمكن تحقيقه من خلال خفض التصعيد بين الأطراف المتحاربة في البلاد.
وقال المبعوث الأمريكي الخاص لليمن تيم ليندركينغ: "كان حطام الخسائر في الأرواح البشرية والبحرية غير عادي".
وتابع أن تسربا نفطيا بهذا الحجم كان من شأنه أن "يمحو القصة الإيجابية في اليمن". مردفا "لا يزال من الصعب على الناس أن يدركوا أن اليمن لم يعد في حالة حرب بعد الآن".
يقول ليندركينغ "لقد كان هناك تعاون بشأن أمر مهم مثل خفض التصعيد، أعتقد أنه خلق جوا للمنطقة ليقول: مهلا، ربما تحول اليمن إلى منعطف"، وتابع "ماذا عن صافر؟".
وبمجرد أن ضمنت الأمم المتحدة تعاون الحوثيين العام الفائت، قام ليندركينغ وديفيد جريسلي، منسق الأمم المتحدة المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في اليمن، بتوحيد جهودهما لجمع الأموال اللازمة لسحب النفط من صافر ونقله إلى سفينة صالحة للإبحار. وستكلف العملية بأكملها 143 مليون دولار، وهو ما يمثل انخفاضا كبيرا مقارنة بتنظيف النفط المحتمل، الذي يقدر بعشرات المليارات.
وحققت حملة لجمع التبرعات مبلغ 121 مليون دولار من أكثر من 20 دولة ومن القطاع الخاص والتمويل الجماعي، حيث ساهمت الولايات المتحدة بمبلغ 10 ملايين دولار. ولا تزال هناك حاجة إلى 22 مليون دولار أخرى لتنفيذ العملية المعقدة بالكامل، بما في ذلك تنظيف صافر وسحبها بعيدا لإعادة تدويرها.
وبعد أشهر من التحضير، بدأ فريق من الخبراء الدوليين يوم الثلاثاء المرحلة الأولى: تفريغ زيت صافر إلى سفينة أخرى اشترتها الأمم المتحدة.
*يمكن الرجوع للمادة الأصل : هنا
*ترجمة خاصة بالموقع بوست
تابعنا في :
45.195.74.205
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شدد على أن تكون المحادثات يمنية يمنية بمختلف الأطراف.. - ليندركينغ: أي اتفاق ينتج عن محادثات السعودية والحوثيين لا يعني السلام في اليمن (ترجمة خاصة) وتم نقلها من الموقع بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الموقع بوست ترجمة خاصة
إقرأ أيضاً:
صحيفة: إسرائيل ستقدم مقترحا لحل القضايا الخلافية مع "حماس"
أفادت صحيفة "إسرائيل هيوم" بأن إسرائيل ستقدم، اليوم الأحد، مقترحها الخاص لحل القضايا الخلافية في المفاوضات مع حركة "حماس".
ونقلت الصحيفة عن مصادر عربية مشاركة في المحادثات بالدوحة قولها إن حماس رفضت مقترحا أميركيا للحل عُرض عليها الجمعة، وستحاول إسرائيل الآن تقديم مقترحها الخاص.
ووفق الصحيفة فإن هناك ثلاثة بنود، أهمها خطوط إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي خلال وقف إطلاق النار.
كذلك تتركز المناقشات حول جنوب قطاع غزة، ومحور موراغ ورفح.
ويتناول الاقتراح الإسرائيلي خطوطا جديدة كما يتضح من جدول زمني مختلف للانسحابات، اعتمادا على التقدم في المفاوضات بشأن التسوية الدائمة.
وعلمت "إسرائيل هيوم" أن الوثيقة الإسرائيلية تطرقت إلى قضيتين أخريين، الأولى ترتيبات المساعدات والإشراف عليها، بما في ذلك استمرار الإمداد تحت رعاية الجيش الإسرائيلي في مراكز مؤسسة غزة الإنسانية، والثانية قوائم الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل الرهائن.
وتشير المصادر إلى أنه يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي بدا أن معظم القضايا تم الاتفاق عليها، إلا أن حماس أعلنت إصرارها على قضية واحدة وهي الانسحابات، وهو ما أدى إلى تجدد الخلافات حول القضايا الأخرى.
اتهامات متبادلة
تبادلت إسرائيل وحركة حماس، السبت، الاتهامات بشأن "تعثر" محادثات وقف إطلاق النار في غزة.
وأفادت مصادر إسرائيلية، السبت، بأن إسرائيل قبلت مقترحا قطريا لوقف إطلاق النار في غزة في حين قوبل برفض من حركة حماس.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية، أن "المحادثات لم تنهار، ولا يزال الفريق التفاوضي الإسرائيلي في الدوحة".
وذكرت القناة نقلا عن مصدر مطلع أن "حماس تثير الصعوبات من أجل تخريب المفاوضات ولا تسمح بإحراز تقدم، بينما أظهر الوفد الإسرائيلي مرونة".
وأضاف المصدر: "المحادثات في الدوحة مستمرة، وجرت خلال يوم السبت أيضا، ويعمل فريق التفاوض مع الوسطاء المصريين والقطريين، وهو على اتصال دائم مع رئيس الوزراء ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر".
وتابع: "الفريق الإسرائيلي تم إرساله إلى الدوحة بناء على الاقتراح القطري الذي وافقت عليه إسرائيل، وحصل على التفويض اللازم للمحادثات".
كما أكد أن: "إسرائيل قبلت مقترح قطر بشأن وقف إطلاق النار وحماس رفضته ولو أنها قبلته لأمكن التوصل لاتفاق".
وفي المقابل، قال مسؤول رفيع في حماس لشبكة "سي إن إن" الأميركية، السبت، إن المحادثات "تعثرت".
وألقى المسؤول باللوم على رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، "لإضافة شروط جديدة في كل مرة، وآخرها خرائط الانتشار الجديدة لمواقع وجود الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة".
وقال مسؤول آخر في حماس في تصريح لشبكة "سي إن إن" إن موقف إسرائيل من إعادة الانتشار "هو العقبة الحقيقية" في المفاوضات، مضيفا أن الحركة لا تصر على الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية، وهو ما كان مطلبا رئيسيا في معظم فترات الصراع.
وأوضح: "نحن ملتزمون بانسحاب جزئي بناء على خرائط 19 يناير 2025 مع تعديلات طفيفة".