إسرائيل تبحث عن متطوعين للقتال بغزة عبر الواتساب
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
#سواليف
قالت القناة 12 الإسرائيلية إن “وحدات احتياط بالجيش الإسرائيلي بدأت البحث عن متطوعين للقتال في قطاع غزة عبر إعلانات بمجموعات واتساب”.
وأضافت القناة أن إعلانات البحث عن متطوعين للجيش تأتي في ظل نقص حاد بالجنود في وحدات الاحتياط.
وأكدت أن جنود في وحدات الاحتياط بغزة والشمال عبروا عن صعوبة الحفاظ على قوتهم طيلة هذا الوقت.
ونقلت القناة عن جندي احتياط قوله إن “هناك حالة استنزاف كبيرة في صفوف الجنود، وضغوط كبيرة من العائلات وأماكن العمل”.
الجزيرة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يغري جنوده بأطراف صناعية وعلاج نفسي للقتال في غزة
وسخرت حلقة (2025/5/16) من برنامج "الشبكة" من تراجع الحالة النفسية للجنود الإسرائيليين، مشيرة إلى دراسة إسرائيلية تزعم أن واحدًا من كل 8 جنود قاتلوا في غزة غير مؤهل عقليًا للعودة إلى الخدمة، ليعلق مقدم البرنامج ساخرا: "والسبعة الآخرون يتمنون لو كانوا مكانه".
كما أورد البرنامج خبرًا ساخرًا عن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب قطع التواصل مع نتنياهو، بعد تلقيه 26 "فويس نوت" (رسالة صوتية) خلال 3 ساعات فقط، في إشارة ساخرة لمحاولات نتنياهو المتكررة للتواصل مع الرئيس الأميركي.
وأشارت الحلقة إلى أن ترامب بات يكره من يتذاكى عليه، ومن لا يخدم مصالحه الشخصية والأميركية، وأنه اقتنع بأن نتنياهو ليس الشريك الذي يمكن التعامل معه.
وفيما يتعلق بالأوضاع في اليمن أوردت الحلقة فقرة ساخرة عن اعتذار اليمن عن تأخر قصف مطار بن غوريون، ووعده باستئناف القصف المنتظم دون إخلال بالمعايير، مع مشهد تمثيلي ساخر لمطار بن غوريون وهو يحاول جذب المسافرين مع الوعد بـ"إقامة شاملة لجميع الركاب" و"الفطور علينا"، وسط حالة من القلق والترقب لوصول صواريخ يمنية.
تراجع أعداد الحمير
أما في المشهد المصري، فقد تناول البرنامج موضوعات مثل تراجع أعداد الحمير في مصر من 3 ملايين إلى مليون حمار فقط، وأزمة البنزين المغشوش التي أرجعتها الحكومة المصرية، حسب البرنامج، إلى خطة محكمة لاختبار جودة خزانات الوقود.
إعلانكما تطرق إلى "دراسة عراقية" ساخرة تكشف عن ثروات المأذونين الشرعيين، مع شكوك متزايدة في العراق بشأن غسيل الأموال عبر مهور الزواج.
وفي فقرة جادة تناول البرنامج ذكرى النكبة الفلسطينية، مشيرًا إلى مرور 77 عامًا على تهجير الفلسطينيين من قراهم ومدنهم، حيث خرج الناس تاركين أوانيهم وأطعمتهم على الطاولات، حاملين مفاتيح بيوتهم التي سيعودون إليها بعد أيام.
وأضافت الفقرة أن 77 مرت عامًا وأصحاب البيوت ينتظرون استخدام مفاتيحهم، مع انتقاد لمواقف بعض الدول العربية قائلة: بعضهم يبارك المجازر باسم السلام، ويصافح قاتل الأطفال باسم التطبيع.
الصادق البديري16/5/2025