تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يستعد الفنان مصطفى قمر، لإحياء حفل غنائي في لبنان ضمن حفلات الصيف، ويشاركه به الفنان اللبناني وائل جسار، يوم 19 من يوليو المقبل.

ويقام حفل قمر وجسار في "O Beirut" وهي من أضخم القاعات المخصصة للحفلات في لبنان.

ومن المنتظر أن يقدم مصطفى قمر خلال الحفل مجموعة مميزة ومتنوعة من أجمل أغانيه ومن بينها أغاني "لسه حبايب" و "السود عيونه" و "منايا" و "حبيب حياتي" و "بسلم عليك" و"الليلة دووب".

بينما يقدم وائل جسار أشهر أغانيه منها: بتوحشيني، خليني ذكرى، غريبة الناس وغيرهم.

حفل مصطفى قمر ووائل جسار من تنظيم محمود الشيخ ووليد يزبك بالتعاون مع المنتج اللبناني باسيلا شلهوب.

ويستعد مصطفى قمر خلال الفترة المقبلة للقيام بجولة غنائية في الصيف بعدة دول منها مصر والأردن والخليج.  

يذكر أن آخر أعمال مصطفى قمر فيلم "أولاد حريم كريم"، وشاركه البطولة داليا البحيري وعلا غانم وبشرى وخالد سرحان وتيام قمر وبسمة وغيرهم، ومن تأليف زينب عزيز وإخراج علي إدريس.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مصطفى قمر ووائل جسار يلتقيان معا بحفل غنائي لبنان مصطفى قمر

إقرأ أيضاً:

الرئيس اللبناني يندّد بغارات اسرائيلية ليلية استهدفت "منشآت مدنية"

بيروت- ندّد الرئيس اللبناني جوزاف عون بغارات إسرائيلية استهدف فجر السبت "منشآت مدنية" وأسفرت بحسب وزارة الصحة اللبنانية عن مقتل شخص، في حين قال جيش الاحتلال الاسرائيلي إنه قصف بنى تحتية تابعة لحزب الله.

ورغم سريان وقف لإطلاق النار منذ أشهر، تواصل اسرائيل شنّ غارات تقول إنها تستهدف عناصر من الحزب وبنى عسكرية تابعة له، خصوصا في جنوب البلاد.

وقال عون في بيان "مرة أخرى يقع جنوب لبنان تحت نار العدوان الإسرائيلي السافر ضد منشآت مدنية. بلا حجة ولا حتى ذريعة".

 واعتبر عون أن "خطورة العدوان الأخير أنه يأتي بعد اتفاق وقف الحرب في غزة" حيث دخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس حيز التنفيذ ظهر الجمعة، وسط خشية في لبنان من تكثيف الضربات الاسرائيلية ضدّ حزب الله الذي لا يزال يرفض تسليم سلاحه إلى الدولة.

وأضاف عون في بيانه أن هذا التوقيت "هو ما يطرح علينا كلبنانيين وعلى المجتمع الدولي تحديات أساسية، منها السؤال عما إذا كان هناك من يفكر بالتعويض عن غزة في لبنان، لضمان حاجته لاستدامة الاسترزاق السياسي بالنار والقتل".

وغداة اندلاع الحرب في غزة مع هجوم حماس على الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، أعلن حزب الله فتح "جبهة إسناد" للقطاع وحليفته حماس. وبعد تبادل القصف عبر الحدود لنحو عام، تحوّلت المواجهة مع إسرائيل اعتبارا من أيلول/سبتمبر 2024، حربا مفتوحة تلقّى خلالها الحزب ضربات قاسية في الترسانة والبنى العسكرية، وخسر عددا من قيادييه يتقدمهم أمينه العام السابق حسن نصرالله وخلفه هاشم صفي الدين.

-دمار-

واستهدفت الغارات السبت التي بلغ عددها عشرة بحسب الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية "6 معارض للجرافات والحفارات على طريق المصيلح ما ادى الى تدمير واحتراق عدد كبير من الاليات"، بينما قالت وزارة الصحة اللبنانية إن الغارات أدت الى مقتل شخص من الجنسية السورية "وإصابة سبعة أشخاص بجروح، أحدهم من الجنسية السورية وستة لبنانيون من بينهم سيدتان".

وقالت الوكالة الوطنية إن الغارات أدت إلى تدمير 300 جرافة وآلية.

وشاهد مصور فرانس برس في المكان دمارا هائلا لحق بالمعارض المخصصة للجرافات وآليات ضخمة تستخدم في أعمال البناء، وقد احترقت العشرات منها، وقام رجال الإطفاء بإخمادها.

وتسبّبت الغارات بحالة رعب بين السكان الذين يقطنون البلدة، منهم من تعرضت منازلهم لأضرار جراء عصفها.

وقالت امرأة كبيرة في السنّ مفضلة عدم الكشف عن اسمها من شرفة منزلها المجاور لموقع القصف، لفرانس برس "استيقظنا مرعوبين على صوت ضرب"، مضيفة "لقد شاهدنا الموت بأعيننا".

وتقع المصيلح التي تضمّ مقر سكن رئيس مجلس النواب نبيه بري في جنوب لبنان، قرب مدينة صيدا الساحلية، كبرى مدن جنوب لبنان، وتبعد أكثر من 40 كيلومترا عن الحدود مع اسرائيل.

من جهته  قال جيش الاحتلال الاسرائيلي  في بيان إنه هاجم "بنى تحتية تابعة لحزب الله استخدمت لتخزين آليات هندسية مخصصة لإعادة إعمار بنى تحتية إرهابية في جنوب لبنان".

وأضاف أن "حزب الله يواصل محاولاته ترميم بنى تحتية إرهابية في أنحاء لبنان معرضا مواطني لبنان للخطر ومستخدما إياهم دروعا بشرية".

ويسري منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر اتفاق لوقف إطلاق النار تمّ التوصل إليه برعاية أميركية وفرنسية، ينصّ على تراجع حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة حوالى 30 كيلومترا من الحدود مع إسرائيل) وتفكيك بنيته العسكرية فيها، وحصر حمل السلاح في لبنان بالأجهزة الرسمية.

وإضافة الى الغارات، أبقت إسرائيل على قواتها في خمس تلال في جنوب لبنان، بعكس ما نصّ عليه الاتفاق.

وتطالب بيروت المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لتنفيذ التزاماتها.

وعلى وقع ضغوط أميركية، قررت الحكومة اللبنانية في آب/أغسطس تجريد حزب الله من سلاحه. ووضع الجيش خطة من خمس مراحل لسحب السلاح، في خطوة سارع الحزب المدعوم من طهران الى رفضها واصفا القرار بأنه "خطيئة".

مقالات مشابهة

  • روبي على موعد مع عشاقها في فرنسا بحفل غنائي ضخم.. الليلة
  • روبي تعود لجمهورها في فرنسا بحفل غنائي جديد بعد نجاح حفلتها في هولندا.. اليوم
  • مصطفى كامل يكشف سبب أزمة والدته الصحية ويطالب بالدعاء لها
  • الرئيس اللبناني يندّد بغارات اسرائيلية ليلية استهدفت "منشآت مدنية"
  • في 18 أكتوبر.. وائل جسار يلتقي جمهوره في مهرجان الموسيقى العربية
  • 30 أكتوبر.. كاظم الساهر يستعد لحفل غنائي في موسم الرياض
  • وزيرا الخارجية اللبناني والسوري يلتقيان في بيروت
  • كاظم الساهر يطل على جمهوره بحفل غنائي ضمن حفلات موسم الرياض
  • موعد حفل وائل كفوري وإليسا بموسم الرياض 2025
  • تركي آل الشيخ يعلن عن حفل يجمع إليسا ووائل كفوري على مسرح أبو بكر سالم