جامعة الفيوم تطلق مسابقة لطلاب السنوات الدراسية الأخيرة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
عقد مجلس شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الفيوم، جلسته رقم 198 برئاسة الدكتور عاصم العيسوي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وبحضور أعضاء المجلس الموقرين، وذلك اليوم الثلاثاء 25/6/2024 بالمكتبة المركزية.
صرح الدكتور عاصم العيسوي، أن المجلس أحيط علمًا بإطلاق مسابقة جديدة لطلاب السنوات الدراسية الأخيرة تحت مسمى Fayoum Sharks وذلك لاختيار أفضل مشروعات التخرج للعام الدراسي 2023/2024.
كما ناقش المجلس تفعيل اتفاق التعاون بين الجامعة ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الخاص بالدورات التدريبية التي يقدمها مجمع التدريب والإبداع التكنولوجي، وسوف يتم تنفيذ البرامج المتنوعة ويمنح الطلاب، شهادة إتمام التدريب علمًا بأنه مجاني بالكامل.
واستعرض المجلس أنشطة قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة في الفترة من 15/5/2024 إلى 13/6/2024.
جامعة الفيوم تشهد فعاليات ملتقى مهارات القرن الحادي والعشرين وبناء الشخصية المؤثرة الناجحة IMG-20240625-WA0103 IMG-20240625-WA0104 IMG-20240625-WA0105 IMG-20240625-WA0106 IMG-20240625-WA0102
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم جامعة الفيوم اطلاق مسابقة اختيار أفضل مشروع مشروعات مشروعات التخرج
إقرأ أيضاً:
عودة الطيور المهاجرة إلى بحيرة القرعون.. مؤشر إيجابي لتحسن البيئة اللبنانية
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من بيروت، إن عودة الطيور المهاجرة إلى بحيرة القرعون تُعد دليلاً على تحسن البيئة اللبنانية، مشيرًا إلى أن هذا الحدث كان من أبرز الأخبار التي تداولتها وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي في لبنان.
أهمية بحيرة القرعون
تعتبر بحيرة القرعون واحدة من أكبر البحيرات الصناعية في لبنان، وتستوعب أكثر من 220 مليون متر مكعب من المياه.
تقع البحيرة في منطقة البقاع شرق لبنان، وتعد مصدرًا رئيسيًا لتخزين مياه نهر الليطاني، الذي يمتد من الجنوب إلى البقاع شرق البلاد.
الطيور المهاجرة: محطة للراحة
على مر السنوات، اشتهرت بحيرة القرعون كمحطة رئيسية للطيور المهاجرة التي تتوقف فيها للراحة والشرب قبل متابعة رحلاتها الطويلة.
وقد شكل موسم هجرة الطيور أحد أهم المواسم السياحية في البحيرة.
التدهور البيئي في السنوات الماضية
شهدت السنوات الماضية تدهوراً بيئياً كبيراً في بحيرة القرعون نتيجة لغياب الإدارة، الفراغ الرئاسي، والأزمات المالية والاقتصادية التي مر بها لبنان.
هذا الوضع أدى إلى تلوث البحيرة وتحولها من معلم سياحي إلى منطقة تعاني من أزمة بيئية حادة.
عودة الطيور كمؤشر إيجابي
العام الحالي يشهد تغيراً ملحوظاً، حيث إن عودة الطيور المهاجرة إلى البحيرة تعد بمثابة مؤشر إيجابي على تحسن الأوضاع البيئية في المنطقة.
هذه العودة تعكس أيضاً الجهود المبذولة لتحسين الوضع البيئي في لبنان بشكل عام.