بأقل التكاليف.. أسهل طريقة لتحويل المروحة إلى تكييف بخطوات بسيطة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
في ظل الأجواء الموجات الحارة التي يعيشها المصريون هذه الفترة، يوجد العديد من الطرق التي يلجأ إليها كثيرون للتخلص من حرارة الجو، أهمها كيفية الحصول على هواء بارد بواسطة المروحة، وذلك باستخدام بعض الأساليب السهلة والبسيطة التي تساعد في تحويل المروحة إلى ما يشبه جهاز التكييف، وهو ما استعرضه موقع «ويكي هاو».
المروحة جهاز لا يمكن الاستغناء عنه في المنزل، من أجل الحصول على الهواء البارد، وذلك عبر اتباع بعض الخطوات البسيطة التي تساعد في الحصول على هواء منعش لا يختلف عن هواء التكييف تمامًا. ونظرًا لارتفاع ثمن أجهزة التكييف وعدم قدرة كثيرين على شرائه، تنتشر فكرة تحويل المروحة إلى تكييف، وذلك عبر اتباع أكثر من طريقة، كالتالي:
الطريقة الأولى من خلال استخدام بعض المكونات البسيطة، مثل عبوتين مثلجتين وحبال متينة، حيث يمكن تحويل المروحة إلى تكييف، مما يسهم في تبريد الهواء والعمل على ترطيب الجسم بأكمله، من أجل الاستمتاع بأجواء مميزة، والتخلص من ارتفاع درجات الحرارة.
ويمكن تنفيذ هذه الطريقة عبر اتباع الخطوات التالية:
تثبيت المروحة على الأرض. توضع كل عبوة من الماء المثلج في اتجاه المروحة. تثبيت العبوات المثلجة في المروحة عبر استخدام الأحبال. التأكد من عدم توصيل الماء إلى الكهرباء. يساعد مرور الهواء من المروحة على الماء المثلج في العمل على تبريده. تعمل هذه الفكرة على تبريد الهواء بأقل تكلفة، وذلك دون شراء التكييف غالي السعر.تعتمد هذه الطريقة على تبخر الماء، مما يخلق الشعور بالبرودة، وكل ما تحتاج إليه بعض المكونات البسيطة على النحو التالي:
تحتاج وعاءً كبير الحجم لوضعه أمام المروحة. خذ بعض المناشف واعمل على نقعها في الماء. ضع المناشف فوق المروحة، وعند دوران المروحة تعمل على نفخ هذه المناشف المبللة. عند مرور الهواء عبر المناشف يعمل ذلك على تبريده وجعل الهواء منعشًا في كل أنحاء الغرفة.المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
ترامب: إيلون ماسك سيظل مستشارا رغم مغادرته.. وإدارته ستواصل خفض التكاليف
قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمس الجمعة، إنّ: "الملياردير إيلون ماسك لن يغادر إدارة هيئة الكفاءة الحكومية، بشكل كلّي"، مبرزا أنه سيعود بين الحين والآخر.
وأضاف ترامب، في مؤتمر صحافي مع ماسك، انعقد بالبيت الأبيض بمناسبة مغادرة الملياردير الأمريكي لمنصبه: "لقد قام بعمل رائع"، فيما قال ماسك٬ إنّ رحيله عن البيت الأبيض لا يعني نهاية إدارة الكفاءة الحكومية التي كان يتولى الإشراف عليها.
وأورد ماسك أنّ جزءا كبيرا من فريقه المسؤول عن خفض التكاليف سيبقى في منصبه، وسيواصل تقديم المشورة إلى الرئيس ترامب؛ معبّرا في الوقت نفسه عن ثقته في أنّ: "إدارة الكفاءة ستحقق مع مرور الوقت توفيرا للنفقات قدره تريليون دولار، وهو ما وعد به".
وأوضح ماسك أنه سيبقى "صديقا ومستشاراً لترامب". وقال في تصريح صحافي، عقب أن سلّمه ترامب مفتاحا ذهبيا كهدية وداع، بالقول: "أتطلع إلى البقاء صديقا ومستشارا للرئيس".
إلى ذلك، شدّد ماسك على أنه سيواصل دعم الفريق الذي "يسعى بلا هوادة من أجل البحث عن هدر بتريليون دولار في اقتطاعات من شأنها إفادة دافعي الضرائب الأميركيين".
وفي السياق ذاته، اشتكى ماسك ممّا وصفها بـ"الصورة التي رسمت عنه" حيث اعتبر أنّ: "الهيئة أصبحت تنسب إليها أي اقتطاعات في أي مكان". فيما لفت ترامب إلى أن اجتماعه في وقت سابق من الأسبوع مع رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) جيروم باول كان جيّدا، وذلك من دون الخوض في تفاصيل.
أما فيما يتعلق بأزمة هارفارد، أشار ترامب إلى أنه لا يزال يرغب في التحاق الطلاب الأجانب بالجامعات الأميركية على الرغم من خلافه مع جامعة هارفارد حول عدد الطلاب الأجانب لديها.
في سياق متصل، اعتبر ترامب أن كلا من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، يتسمان بالعناد، وذلك مع سعيه لإنهاء الحرب في أوكرانيا. مبرزا أنه قد خاب أمله بسبب القصف الروسي في أوكرانيا بينما كان يحاول ترتيب وقف إطلاق النار.
وبخصوص ما يرتبط بالصين، أشار ترامب إلى أنّه سيتحدث إلى نظيره الصيني، شي جينبينغ، على أمل التوصل إلى حل لخلافاتهما بشأن التجارة والرسوم الجمركية، وذلك بعد أن اتهم بكين في وقت سابق من اليوم الجمعة بانتهاك اتفاق مع واشنطن؛ مضيفا: "سأتحدّث إلى الرئيس شي بالتأكيد، وآمل أن نتوصل إلى حل".