انطلاق الاجتماعات التحضيرية لمهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ 32
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأت اللجنة العليا لمهرجان ومؤتمر الموسيقي العربية في دورته الـ 32، أعمالها التحضيرية تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة.
وتنظم المؤتمر دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد في الفترة من 11 وحتي 24 أكتوبر ويديره الدكتور خالد داغر.
وجاء ذلك بحضور أعضاء اللجنة العليا وهم الموسيقار صلاح الشرنوبى - الموسيقار عمر خيرت - الإعلامية منى الشاذلى - الموسيقار يحي الموجى،الكاتب والشاعر الدكتور مدحت العدل - النجم مدحت صالح - النجمة نادية مصطفى - الملحن والموزع محمد رحيم - المؤلف الموسيقى ومؤسس بيت العود نصير شمه ، الكاتب الصحفى أمجد مصطفى - المايسترو أمير عبد المجيد - المايسترو عماد عاشور - الـمهندس عادل صالح بالشركة المتحدة - الشاعر ابراهيم عبد الفتاح.
كما حضر الاجتماع كل من المايسترو تامر غنيم والمايسترو الدكتور محمد الموجي وذلك لمناقشة وإعداد البرنامج الفنى للمهرجان والوقوف على أهم الملامح الرئيسية لفعالياته .
وأكد "داغر"، على أن الدورة الـ 32 للمهرجان ستكون استثنائية ومميزة بكل جوانبها بما يليق بتاريخ وقيمة المهرجان ويعكس ما تملكه مصر من تاريخ عريق في مجال الموسيقى العربية.
وأشار إلى أهمية استقطاب نجوم الطرب الأصيل من مصر وكافة دول الوطن العربي، إضافة إلى فتح المجال أمام المواهب الشابة والمتميزة لإبراز مواهبهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الثقافة الدكتور أحمد هنو وزير الثقافة دار الأوبرا المصرية الدكتورة لمياء زايد اجتماع اللجنة العليا
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يبحث مع عدد من نظرائه في الدول العربية والإسلامية تعزيز التعاون الثنائي
شمسان بوست / مكة المكرمة:
بحث وزير الأوقاف والإرشاد، الدكتور محمد شبيبة، مع عدد من نظرائه في الدول العربية والإسلامية، على هامش مشاركته في الحفل الختامي لموسم حج عام 1446هـ، الذي نظمته وزارة الحج والعمرة السعودية، سبل تعزيز التعاون الثنائي، وتبادل التجارب في إدارة شؤون الحج والعمرة، وتعزيز التنسيق بما يخدم الخطاب الديني المعتدل، ويسهم في ترسيخ القيم الإسلامية الجامعة.
وتبادل الوزير شبيبة مع نظيره السوري، الدكتور محمد أبو الخير شكري، الرؤى حول دور المؤسسات الدينية في مواجهة الأخطار المحدقة بالأمة، وفي مقدّمتها خطر الطائفة السياسية التي يغذيها المشروع الإيراني، سعيًا لإضعاف النسيج العربي والإسلامي من الداخل، عبر أدوات الفوضى والتطييف المذهبي.
وأكد الجانبان أن اليمن وسوريا، بما لهما من عمق حضاري وديني، لن تكونا ساحة مستباحة لهذه المشاريع، بل حصنًا منيعًا في وجه كل محاولات تشويه الإسلام وتفكيك مجتمعاته.
وبحث الوزير شبيبة، مع رئيس الشؤون الدينية التركي، البروفيسور علي أرباش، سبل تعزيز التعاون في مجالات الإرشاد وتبادل الخبرات، بما يخدم حاضر الأمة ومستقبلها، واتفق الجانبان على ضرورة الدفاع عن قضايا الأمة العادلة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وجدّد الوزير شبيبة، خلال لقائه، وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني، الدكتور محمد نجم، موقف الجمهورية اليمنية الثابت، إلى جانب فلسطين وأبنائها المرابطين..مؤكداً أن موقف اليمنيين مع فلسطين، تاريخياً دون استثمار سياسي أو توظيف طائفي مبتذل كما تفعل مليشيات الحوثي الإرهابية التي ترفع شعار “القدس” بلسان، وتطعن خاصرة اليمن بخنجر الطائفية والوصاية الإيرانية بيد أخرى.
كما بحث وزير الاوقاف، مع وزراء الشؤون الدينية والأوقاف الجزائري، الدكتور يوسف بلمهدي، والشؤون الدينية التونسي، أحمد البوهالي، والإرشاد والحج والأوقاف الافغاني، الدكتور نور محمد ثاقب، آفاق التعاون المشترك في مجالات الأوقاف والإرشاد الديني، وتبادل التجارب في إدارة شؤون الحج والعمرة، وتعزيز التنسيق بما يخدم الخطاب الديني المعتدل، ويسهم في ترسيخ القيم الإسلامية الجامعة، وتعزيز الروابط الأخوية بين بلداننا وشعوبنا.