السجق بالجبنة.. تعتبر وجبة السجق بالجبنة من أسهل وأسرع الوجبات التي يمكن تحضيرها في المنزل بخطوات سهلة ومكونات خفيفة.
طاسة السجق بالجبنة
وتقدم بوابة «الأسبوع» للمتابعين والقراء خطوات عمل طاسة السجق بالجبنة في المنزل خلال التقرير التالي:

طريقة عمل السجق بالجبنةطريقة عمل طاسة السجق بالجبنة
المكونات:
- سجق
-بصل مفروم
-فلفل ألوان مفروم (أحمر، أصفر، أخضر)
-ةطماطم مقطعة مكعبات
- ثوم مفروم
- زيت نباتي
- ملح
- فلفل أسود
- بابريكا
- كمون
- زعتر
- جبنة موزاريلا مبشورة
- جبنة شيدر مبشورة
- كريمة طعام «حسب اللاغبة»

طريقة عمل السجق
طريقة التحضير طاسة السجق بالجبنة:
- قومي بتسخين الزيت في مقلاة واسعة على نار متوسطة.
- ثم أضيفي البصل المفروم وقلبيه حتى يذبل.
- بعدها أضيفي الفلفل الملون والثوم المفروم وقلبي لمدة دقيقتين حتى تذبل الخضروات.
- بعدها قطعي السجق إلى شرائح أو مكعبات وأضيفيها إلى الخليط.
- ثم قلبي المكونات جيدًا حتى يتغير لون السجق.
- بعدها أضيفي الطماطم المفرومة والتوابل وقلبي المكونات جيدًا.
- ثم غطي المقلاة واتركي الخليط يطهى لمدة 10-15 دقيقة حتى تنضج الخضروات وتتسبك الصلصة.
- بعد أن تنضج الخضروات والسجق، أضيفي الجبن الموزاريلا والشيدر المبشور وقلبي برفق حتى تذوب الجبن وتتجانس مع الخليط.
- و يمكنك إضافة القليل من الكريمة الطازجة على الوجه للحصول على نكهة غنية ودسمة على حسب الرغبة.
اقرأ أيضاً«هتعجبك جدًا».. .إليك طريقة عمل الفراخ في البيت زي المطاعم
أحسن من الجاهز.. طريقة عمل الميكس جريل في المنزل
«أولادك هيحبوه من ايدك».. طريقة عمل الجلاش باللحم المفروم في المنزل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية:
طريقة عمل
طريقة عمل السجق
طريقة عمل طاسة السجق
طریقة عمل
فی المنزل
إقرأ أيضاً:
أعراض وجود الديدان في الجسم
الجديد برس| تشير الدكتورة يلينا أليكسينتسيفا أخصائية طب
الأطفال إلى أن الديدان الطفيلية أكثر انتشارا بين الأطفال في سن ما قبل المدرسة وفي سن الدراسة. ووفقا لها، السبب الرئيسي للإصابة بالعدوى هو عدم مراعاة قواعد النظافة الأساسية في المنزل، وخاصة مشكلة الأيدي المتسخة. وبما أن منظومة المناعة لدى
الطفل حتى سن 4- 5 سنوات تكون في طور التكون والتطور، ما يجعله أكثر عرضة للإصابة بمختلف أنواع العدوى، بما في ذلك الديدان. وتقول: “يمكن أن يصاب الطفل بالعدوى في أي مكان تقريبا- في المنزل، وخاصة إذا كان هناك حيوانات أليفة، وفي ساحات لعب الأطفال وحتى في الروضة”.
ولكن هناك طريقة أخرى شائعة لنقل الديدان وهي تناول أطعمة غير مطبوخة جيدا، مثل اللحوم أو الفواكه أو الخضروات التي لم تغسل جيدا. وأن وجود الديدان الطفيلية يتجلى في أغلب الأحيان من خلال علامات التسمم العام. وتقول: “قد يتجلى ذلك لدى الطفل بالخمول، والانفعال، والتعب السريع، والميل إلى المرض المتكرر، واضطرابات النوم ليلا. وقد يلاحظ انخفاض في الشهية، وغثيان، وآلام في البطن، وعدم استقرار في البراز أو كثرة التبرز. بالإضافة إلى ذلك، قد يتجلى وجودها في ردود فعل تحسسية على الجلد، مثل ظهور طفح جلدي غير نمطي”. ولكن تبقى الطريقة الأساسية لتشخيص وجود الديدان هي تحليل دم للكشف عن أجسام مضادة للديدان وتحليل البراز للتأكد من وجودها. ووفقا لها، إذا كان المريض يعاني من طفح جلدي، فإن التشخيص التفريقي لردود الفعل التحسسية إلزامي. كما تستخدم طرق التشخيص الآلية. فمثلا في حالة وجود ألم في البطن، يجرى تصوير بالموجات فوق الصوتية لأعضاء البطن. وإذا كان المريض يعاني من سعال متواصل، فقد يجرى تصوير بالأشعة السينية، لأن بعض الطفيليات قد تؤثر على الرئتين. وتشير الطبيبة، إلى أنه عند اكتشاف الديدان الطفيلية لدى طفل ما، من الأفضل إجراء فحص لبقية أفراد الأسرة. ولكن، لا ينبغي وصف العلاج “فقط في حالة الطوارئ” للجميع دون التأكد من التشخيص. لأن للأدوية تأثير محدد وآثار جانبية محتملة. ولكن عند وجود حيوانات أليفة في المنزل أو يذهب الطفل إلى الروضة مثلا، فيجب على الأسرة بأكملها، كإجراء وقائي، تناول دواء مضاد للديدان مرة كل ستة أشهر.