بتجرد:
2025-06-03@15:14:07 GMT

مي عمر تواجه أزمة جديدة في مسلسل “إش إش”

تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT

مي عمر تواجه أزمة جديدة في مسلسل “إش إش”

متابعة بتجــرد: ما زالت الفنانة مي عمر تواجه الأزمات في مسلسلها الجديد “إش إش” الذي قررت أن تخوض به سباق الدراما الرمضاني، حيث يتعرض كل فترة لتأجيل التصوير لأسباب مختلفة كان أقواها وأقساها المرة الأخيرة والتي قرر فيها زوجها المخرج محمد سامي تأجيل التصوير فيها للمرة الثالثة منذ انطلاق التصوير، وذلك بعد وفاة تامر فتحي المنتج الفني للمسلسل في حادث الضبعة الذي راح فيه ثلاثة مخرجين آخرين.

وأعلن سامي توقف تصوير المسلسل حداداً على صديقه تامر فتحي وانتظارًا لإيجاد منتج فني آخر ليحل بديلاً للمنتج الراحل.

وكان محمد سامي قد نعى تامر فتحي في منشور له عبر حسابه الخاص على “إنستغرام”، حيث نشر صورة له من كواليس أحد أعماله ويقف فيها تامر فتحي خلفه، وعلق عليها بقوله: “عمر بحاله يا تامر كنت ببقي مطمن عشان وقفتك اللي في ظهري دي. كنت بعرف أحقق أي حاجة بفكر فيها في الشغل مهما كانت صعبة عشان أنت يا صاحبي كنت موجود، الله يرحمك كنت تقوللي احلم وماتشيلش هم. يا ترى دلوقتي هعرف أحلم وماشيلش هم. كنت جدع وراجل وعكاز، الله يرحمك ويغفرلك يا صاحبي وشريك نجاحي وأخويا، نتقابل في الآخرة يا تامر”.

وكانت تلك المرة الثالثة التي يوقف فيها محمد سامي تصوير مسلسل “إش إش” حيث كانت المرة الأولى بعد أزمته مع مركز سيارات والتي اتهمه فيها مدير المركز بالتعدي عليه بالضرب وخضوع سامي للتحقيق في النيابة ما دفعه لإيقاف التصوير عدة أيام لحين انتهاء الأزمة، اما المرة الثانية فكانت بسبب اعتذار الفنان الشاب عصام عمر أحد أبطال العمل عن عدم المشاركة فيه رغم مشاركته في جلسات التحضير له.

مسلسل “إش إش” تدور أحداثه في 30 حلقة، وهو بطولة: مي عمر، ماجد المصري، دينا، انتصار، إيهاب فهمي، إدوارد، علاء مرسي، طارق النهري، عصام السقا، شيماء سيف…، ومن تأليف وإخراج محمد سامي.

main 2024-08-04 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: محمد سامی تامر فتحی

إقرأ أيضاً:

أزمة تواجه قطاع النقل الجوي.. ما علاقة شركة طيران الإمارات؟

انتقد رئيس طيران الإمارات بوينغ وإيرباص بسبب تأخيرات التسليم، وطالب المصنعين بتحمل مسؤولية سلسلة التوريد، مع إشارته إلى تحسن في أداء بوينغ. اعلان

أبدى رئيس أكبر شركة طيران دولية في العالم، وهي شركة الإمارات من دبي، يوم الأحد، استياءه من المشاكل المستمرة في سلسلة التوريد في قطاع الطيران، وطالَب مصنعي الطائرات بتحمل المسؤولية عن تأخير الموردين.

فشركة بوينغ (BA.N) وشركة إيرباص (AIR.PA)، وهما الشركتان الرئيسيتان لتصنيع الطائرات، تتأخران منذ أشهر بل سنوات في تسليم الطائرات الجديدة، مما يثير استياء شركات الطيران التي ترغب في تحديث أسطولها بالطائرات الأكثر كفاءة في استخدام الوقود وإطلاق خدمات جديدة.

وأعرب تيم كلارك، رئيس شركة "الإمارات"، في مؤتمر صحفي على هامش قمة لصناعة الطيران عن إحباطه من التذمر المستمر بشأن مشكلات سلسلة التوريد، مؤكداً أن الشركات المصنعة تتحمل مسؤولية مباشرة عن هذه العمليات، باعتبارها العنصر الأساسي والمحرك الرئيسي فيها.

ومع ذلك، أشار كلارك إلى أنه لاحظ زيادة في العزيمة لدى شركة بوينغ لحل مشاكلها الكثيرة، كما أعربت الشركة الأمريكية عن بعض التفاؤل الحذر خلال اجتماعات عالية المستوى مع "الإمارات" بشأن تعافيها.

Relatedطيران الإمارات تتقدم بطلب لشراء 15 طائرة ايرباص "ايه350-900"طيران الإمارات تعلن طلبية بقيمة 52 مليار دولار لشراء 95 طائرة بوينغفي ظل أزمة سفر عالمية.. طيران الإمارات ترفض طلب مطار هيثرو خفض عدد ركابها

وتعمل بوينغ على استقرار الإنتاج وزيادته بعد أزمة جودة تلتها إضرابات عمالية أغلقت مصانع معظم طائراتها في العام الماضي. كما أنها تنتظر شهادة من إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية لإطلاق إنتاج طائرة 777X ذات الهيكل العريض، والتي طلبت "الإمارات" منها 205 طائرات. ومن المقرر أن تبدأ عمليات تسليم الطائرة في عام 2026، أي بعد ست سنوات من الموعد المحدد أصلاً.

وقال كلارك إن "الإمارات" أُبلغت بأن أول طائرة 777X قد تصل بين النصف الثاني من عام 2026 والربع الأول من عام 2027، وأضاف أن لهجة بوينغ أصبحت أكثر إيجابية فيما يتعلق تقدم المشروع.

وفي الأسبوع الماضي، أفادت مصادر لوكالة رويترز بأن شركة إيرباص حذّرت شركات الطيران من أنها قد تواجه ثلاث سنوات أخرى من تأخيرات التسليم بسبب قائمة الانتظار الناتجة عن مشاكل سلسلة التوريد.

تأثير التعريفة الجمركية

وقال كلارك في اجتماع سنوي لرابطة النقل الجوي الدولي (IATA) إنه لم يلاحظ حتى الآن أي تغيير في أنماط الطلب نتيجة الحرب التعريفية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وأضاف أنه يتوقع أن تقوم شركة "جنرال إلكتريك للطيران" (GE.N)، وهي الشركة الأمريكية المصنعة للمحركات لبعض طائرات "الإمارات"، بامتصاص معظم تأثير التعريفات الجمركية ضمن هوامش أرباحها الخاصة.

وكان كلارك قد أعرب سابقًا عن استيائه من مورد محركات آخر، وهو شركة "رولز-رويس" البريطانية (RR.L)، بسبب مشاكل صيانة في بعض طرازات المحركات عند تشغيلها في أكثر المناخات حرارة في العالم.

وقال كلارك يوم الأحد إنه لا تزال هناك فرص متاحة أمام "رولز-رويس" في منطقة الخليج إذا تمكنت من تقديم الأداء المطلوب.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • ناشط سقطري: الإمارات تحوّل أعيادنا إلى “مواسم ابتزاز”
  • تركيا تواجه أزمة مياه خانقة… والبنك الدولي يتدخل!
  • الإطار الإيراني:نستخدم كل وسائل “التقية بما فيها نزع ملابسنا من أجل البقاء في السلطة”
  • أسماء أبو اليزيد وأحمد مجدي في مواجهة جديدة بـ “فات الميعاد” على DMC
  • دنيا سامي: ماكنتش عاوزة أمثل وفجأة لقيت نفسى في أدوار كوميديا
  • أزمة في دار الوفاء للمسنّين بسبب “تجميد الحسابات”
  • شياخة: “أتمنى أن أحضى بوقت لعب أكبر في المبارتين المقبلتين”
  • أزمة تواجه قطاع النقل الجوي.. ما علاقة شركة طيران الإمارات؟
  • الكشر: أزمة الوقود في طريقها للحل وترهونة تواجه غلاء الأضاحي
  • تصرّف مفاجئ من نجلاء فتحي في أزمة مشيرة إسماعيل مع آية سماحة