عاجل - تفاصيل الزيادة الجديدة في أسعار شرائح الكهرباء للقطاع المنزلي 2024
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
عاجل - تفاصيل الزيادة الجديدة في أسعار شرائح الكهرباء للقطاع المنزلي 2024.. كشف مصادر بوزارة الكهرباء أن شركات توزيع الكهرباء بدأت تطبيق الأسعار الجديدة من خلال زيادة قيمة الشريحة السابعة بنسبة 35%، وهي للمستهلكين لأكثر من 1000 كيلو وات.
تحرير محاضر سرقة التيار الكهربائي
وأوضحت المصادر أن رجال الضبطية القضائية في شركات الكهرباء بدأوا في تحرير محاضر سرقة التيار الكهربائي وفقًا للأسعار الجديدة، التي لم تعلن عنها الوزارة حتى الآن كما كان متبعًا في المرات السابقة.
وبدأت شركات الكهرباء تطبيق زيادة جديدة في أسعار شرائح الاستهلاك، خاصة فيما يتعلق بالعدادات مسبقة الدفع، حيث تم تطبيق الأسعار الجديدة فعليًّا منذ 4 أيام بسرية تامة.
وجاءت زيادات أسعار شرائح استهلاك الكهرباء للقطاع المنزلي على النحو التالي:
- الشريحة الأولى من صفر إلى 50 كيلو وات ساعة بسعر 68 قرشًا بدلًا من 58 قرشًا.
- الشريحة الثانية من 51 إلى 100 كيلو وات ساعة بسعر 78 قرشًا بدلًا من 68 قرشًا. في حال تجاوز الاستهلاك 100 كيلو وات، يتم حساب الاستهلاك من البداية وفقًا للشريحة الثالثة.
- الشريحة الثالثة من صفر إلى 200 كيلو وات ساعة بسعر 95 قرشًا بدلًا من 83 قرشًا.
- الشريحة الرابعة من 201 إلى 350 كيلو وات ساعة بسعر 155 قرشًا بدلًا من 125 قرشًا.
- الشريحة الخامسة من 351 إلى 650 كيلو وات ساعة بسعر 195 قرشًا بدلًا من 140 قرشًا.
- الشريحة السادسة لأكثر من 650 كيلو وات ساعة إلى 1000 كيلو وات ساعة بسعر 2.1 جنيه بدلًا من 140 قرشًا.
- الشريحة الأخيرة لأكثر من 1000 كيلو وات ساعة بسعر 2.3 جنيه بدلًا من 165 قرشًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكهرباء اسعار شرائح الكهرباء اسعار الكهرباء زيادة اسعار الكهرباء شرائح كهرباء المنازل عاجل الکهرباء للقطاع فی أسعار شرائح
إقرأ أيضاً:
عدن تختنق تحت حرارة الصيف وأزمة الكهرباء تفاقم معاناة السكان
تتفاقم أزمة الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن (جنوبي اليمن) بالتزامن مع موجة حر شديدة تضرب المدينة، مما ضاعف معاناة السكان.
أفاد سكان محليون بأن ساعات انقطاع التيار بلغت 21 ساعة يومياً، مقابل ثلاث ساعات تشغيل فقط، ساعة ونصف ليلاً وساعة ونصف نهاراً، مما فاقم من معاناة السكان وأثر بشكل مباشر على كبار السن والمرضى والنساء والأطفال، ودفع كثيرًا من الشبان إلى النوم فوق أسطح المنازل أو على أرصفة الشوارع هربًا من حرارة الداخل.
وشكا سكان من الوضع المتدهور، مؤكدين أن الانقطاعات المتواصلة حولت حياتهم إلى جحيم، وسط صمت الجهات الرسمية وفشلها المتكرر في تقديم أي حلول جذرية.
وأشاروا إلى أن جدول التشغيل المحدود لا يلبي الحد الأدنى من احتياجات الأسر في ظل درجات حرارة مرتفعة، وانعدام وسائل التبريد في أغلب المنازل.
ورغم المبالغ المالية الضخمة التي تم صرفها خلال السنوات الماضية لتوفير وقود محطات التوليد، إلا أن الأزمة ما تزال تراوح مكانها بل تتصاعد، ما يعكس سوء التخطيط وغياب الشفافية والمحاسبة، ويثير تساؤلات جدية حول مصير تلك الأموال، في ظل استمرار الانهيار الخدمي وتنامي الغضب الشعبي في عدن.