بعد دخولها الأوبرا بالعمة والجلباب.. أميرة حندوقة تشعل غضب رواد السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أثارت أميرة حندوقة موجة من الجدل والغضب على منصات السوشيال ميديا بعد ظهورها في دار الأوبرا مرتدية الجلباب، ويأتي ذلك ما بين مؤيد ومعارض، لتنقسم الآراء حول مدى ملاءمة هذا الاختيار، مما أثار غضب الفنانين تجاهها بسبب تقاليد اللباس في الأماكن الفنية المهمة.
أميرة حندوقة تكسر التقاليدبعد دخولها لدار الأوبرا بالعمة والجلباب أثارت أميرة حندوقة جدلا وغضبا بين الفنانين وعلى منصات السوشيال ميديا من بينهم الفنان عمرو عبد العزيز وألذي أعرب عن غضبة مناديا أميرة حندوق بالغريبة لدخولها المسرح الكبير بدار الأوبرا بشكل غير لائق وعبر عن غضبه من خلال منصة "فيسبوك" قائلا: «سؤال كدة وبكل هدوء وحب إلى مدير عام دار الأوبرا المصرية، المعلمة أميرة حندوقة دخلت مهرجان المسرح عشان تاخذ كام صورة مع فنان وتطلع تريند، أنا معنديش مشكلة مع الست دي خالص ربنا يكرمها ويوسع عليها».
وأكمل حديثة قائلا: «لكن سؤالي هنا من تقاليد دخول المسرح الكبير في دار الأوبرا المصرية أن يدخل الرجال بزي رسمي أو شبه رسمي، ويشترط كرافت، والسيدات ترتدين الفساتين السواريه، والسؤال هنا، المعلمة حندوقة دخلت إزاي».
وتسائل الكثير حول من هي أميرة حندوقة التي أثارت جدلا وغضبا للفنانين وغيرهم بارتدائها العمة والجلباب في حفل بدار الأوبرا وكسرت تقاليد دخول المسرح الكبير في دار الأوبرا المصرية.
وفي مقابلة تلفزيونية على قناة صدى البلد، قدمت أميرة حندوقة نفسها كواحدة من النساء القلائل اللواتي اخترن العمل في مهنة الجزارة منذ صغرهن.
وصرحت قائلة: "بدأت العمل في الجزارة منذ أن كنت في العاشرة من عمري، وها أنا الآن أمارسها منذ 18 عامًا".
وأوضحت أن والدها كان يصطحبها إلى محل الجزارة والسلخانة منذ طفولتها، ويخصص لها جلباب خاص، ما جعلها تنمي حبها لهذه المهنة.
وأضافت أميرة حندوقة أنها بدأت تعرف إعلاميا منذ كانت في العاشرة من عمرها، حيث نشرت صورها في الجرائد، مما أثار اهتماما كبيرا بقصتها الفريدة.
اقرأ أيضاً«هجبلك جركن زيت».. تامر حسني يمازح عمرو عبد العزيز بعد الإطلالة الجديدة | صورة
مصطفى كامل وأعضاء مجلس نقابة الموسيقيين ينعون الموزع عمرو عبد العزيز
رسالة طارق الشناوي لـ شيرين عبد الوهاب بعد تصريحاتها مع عمرو أديب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المسرح الكبير دار ألاوبرا دار الأوبرا
إقرأ أيضاً:
بيان عاجل من التعليم بشأن صور مادة الإحصاء المتداولة عبر صفحات السوشيال ميديا
نفي شادي زلطه المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، صحة صور الأسئلة المتداوله عبر صفحات الغش الالكتروني، لمادة الاحصاء الذي يؤديها طلاب الثانوية العامة شعبة ادبي بالنظام الجديد في ختام مارثون امتحانات الثانوية العامة هذا العام.
وأكد المتحدث الرسمي، أن الصور المتداولة تخص اختبار العام الماضي، وليس له علاقة بامتحان هذا العام.
وبدأ طلاب الثانوية العامة شعبة العلوم امتحان مادة "الأحياء وعلوم الأرض"، وطلاب شعبة الرياضيات امتحان "الرياضيات التطبيقية"، وطلاب الشعبة الأدبية امتحان مادة "الإحصاء"، صباح اليوم.
بينما بدأ طلاب الثانوية العامة بالنظام القديم، الامتحان في مادة "الأحياء" لشعبة العلوم، و"الاستاتيكا" لشعبة الرياضيات، و"الفلسفة والمنطق" لشعبة الأدبي، وذلك ضمن ختام امتحانات الدور الأول لهذا النظام.
يأتي ذلك في ختام ماراثون امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي، وسط استعدادات مشددة لضمان انتظام اللجان وسير أعمال الامتحانات في يومها الأخير دون مشكلات.
ووجه وزير التربية والتعليم محمد عبداللطيف، الشكر والتقدير لمديري المديريات التعليميات وكافة المشاركين في العملية الامتحانية نظرا للجهود التي بذلوها في سبيل تحقيق الانضباط داخل اللجان الامتحانية، مشددًا على ضرورة تكثيف المتابعة الميدانية غدا في كافة اللجان الامتحانية على مستوى الجمهورية لضمان إنهاء آخر أيام الامتحانات في أفضل صورة، وذلك امتدادًا للانضباط الذي تحقق على مدار الأيام الامتحانية السابقة.
كما شدد الوزير على ضرورة توفير أقصى درجات الانضباط والتنظيم داخل لجان الامتحانات، وتكثيف الإجراءات التأمينية والاحترازية لضمان سير اليوم الأخير من الامتحانات بسلاسة ودون أية معوقات، مع التأكيد على التعامل الفوري مع أية حالات طارئة أو ظواهر سلبية بالتنسيق مع غرف العمليات المركزية والفرعية.
كما وجه الوزير بضرورة تقديم الدعم الكامل للطلاب خلال هذا اليوم، وتوفير المناخ الملائم لهم لأداء الامتحان في هدوء.
يُذكر أن امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2024/2025 قد انطلقت في 10 يونيو الماضي، وشهدت انتظامًا نسبيًا في اللجان، وسط جهود أمنية وإدارية متواصلة لضمان سلامة الإجراءات، ومن المنتظر أن تبدأ أعمال التصحيح ورصد الدرجات فور انتهاء الامتحانات، تمهيدًا لإعلان النتيجة خلال الأسابيع المقبلة.