زلزال بقوة خمس درجات يضرب جزر فانواتو بالمحيط الهادئ
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
المناطق_متابعات
ضرب زلزال بقوة خمس درجات على مقياس ريختر، اليوم، جزر فانواتو، الواقعة جنوب المحيط الهادئ.
وأفاد مركز المسح الجيولوجي الأمريكي في بيان، بأن الزلزال وقع على بعد 214 كيلومترًا جنوب بلدة إيسانجيل، وعلى عمق 109.4 كيلومترات، ولم ترد أنباء عن وقوع أضرار بشرية أو مادية جراء الزلزال.
أخبار قد تهمك زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب تشيلي 3 سبتمبر 2024 - 10:01 صباحًا زلزال بقوة 4.9 درجات يضرب غربي إندونيسيا 2 سبتمبر 2024 - 9:23 صباحًا
وتقع جزيرة فانواتو جنوب المحيط الهادئ، على “حزام النار في المحيط الهادئ”، حيث تلتقي صفائح تكتونية يؤدي احتكاكها ببعضها البعض إلى نشاط زلزالي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: زلزال زلزال بقوة
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 5.8 درجات يضرب كامتشاتكا في شرق روسيا
ضرب زلزال بقوة 5.8 درجات على مقياس ريختر اليوم، الساحل الشرقي لمنطقة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا.
وذكر مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض في تقرير له، أن الزلزال وقع على عمق 10 كيلومترات.
يُذكر أن شبه جزيرة كامتشاتكا تعرضت خلال العام الحالي للعديد من الهزات الأرضية، كان أقواها زلزال بلغت شدته 7.4 درجات في 20 يوليو 2025، تسبب في موجات تسونامي.تصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 5.8 درجات يضرب كامتشاتكا في شرق روسيا - أرشيفيةأنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.