الحرة:
2025-08-03@03:43:56 GMT

إنجاز ذهبي لمصر في بارالمبياد باريس

تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT

إنجاز ذهبي لمصر في بارالمبياد باريس

حصد محمد المنياوي الميدالية الأولى والذهبية الأولى لمصر في بارالمبياد باريس 2024، بذهبية رفع الأثقال لوزن 59 كيلوغرام.

وتصدر  المنياوي منافسات رفع الأثقال بعد المحاولة الأولى برفعه ثقل قدره 194 كيلوغرام. وفي المحاولة الثانية، تفوق المنياوي أيضًا بعد رفعه ثقل 198 كيلوغرام بفارق كيلو واحد عن بطل الصين. وفي المحاولة الثالثة نجح المنياوي في رفع ثقل قدره 201 كيلوغرام، ليتصدر المنافسات بفارق كيلوغرام عن منافسه الصيني، بحسب صحيفة "الأهرام".

المنياوي، ٢٥ عاما، حصد المركز الثالث عالميا في دبي عام ٢٠٢٣

وذكرت الصحيفة أن رقم المنياوي قبل الدورة الباراليمبية 195 كيلوغرام وهو ثاني أفضل رقم في الوزن بعد الإيراني صاحب أفضل رقم بـ 196 كيلوغرام.

المنياوي، ٢٥ عاما، حصد المركز الثالث عالميا في دبي عام ٢٠٢٣


 

والمنياوي، ٢٥ عاما، حصد المركز الثالث عالميا في دبي عام ٢٠٢٣، بحسب الموقع الرسمي للأولمبياد ٢٠٢٤.

ويذكر أن  الرقم القياسي العالمي والأوليمبي لهذا الوزن مسجل باسم البطل المصري شريف عثمان بـ 211 كيلوغرام.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

مباحثات سورية اسرائيلية في باريس… دمشق تنخرط في مشروع عزل إيران

2 أغسطس، 2025

بغداد/المسلة: في صمت الغرف الباريسية، ووسط غياب كاميرات الإعلام، تشكّل لقاء بين ممثلي الحكومة السورية الجديدة ومسؤولين إسرائيليين، تحت أنظار أميركية ورعاية فرنسية متصاعدة.

اللقاء، الذي بدا للبعض وكأنه مجرّد “تنسيق أمني”، يحمل في عمقه إشارات أكثر تعقيدًا: تحوّل في وظيفة سوريا الإقليمية، وعودة فرنسية إلى صلب اللعبة، وبحث إسرائيلي حثيث عن أمن طويل الأمد وسط تقاطع الهشاشة السياسية والاختراقات الجغرافية.

وتفتح المباحثات السرية بين الحكومة السورية ومسؤولين إسرائيليين في باريس نافذة لتحول استراتيجي غير مألوف، تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى إعادة تموضع دمشق ضمن محور سني معتدل.
وتكشف المؤشرات أن الهدف الضمني ليس فقط تثبيت الاستقرار في الجنوب، بل عزل النفوذ الإيراني، ومحاصرته لاحقا حتى داخل العراق.
وتسعى الأطراف الراعية، خصوصًا واشنطن وباريس، إلى اختبار استعداد دمشق لفك ارتباطها التدريجي عن اي جماعة مسلحة متطرفة مقابل دعم سياسي وأمني يضمن بقاءها.
وتعكس هذه الخطوة محاولة لإعادة بناء “جدار صدّ سني” يمتد من القاهرة إلى الرياض ودمشق، يكون قادرًا على مواجهة المد الإيراني.
ويبدو أن دمشق الجديدة تقرأ المتغيرات ببراغماتية لافتة، إذ تبحث عن دور قابل للتسويق عربيًا، ولو تطلّب ذلك مراجعة التموضع التاريخي للحلفاء.

وما جرى في باريس لا يمكن عزله عن واقع الجنوب السوري الذي يتململ تحت ضغط الصراعات المحلية والمصالح الدولية، حيث تسعى دمشق إلى تثبيت حضورها في معادلة ما بعد الحرب، لا عبر القوة وحدها، بل بإعادة تعريف الشرعية السياسية على طاولة الخارج. فالحكومة السورية الجديدة تدرك أنّ كل تأجيل في إعادة الهيكلة السياسية، يعني ترسيخ صورة “السلطة المؤقتة”، لا الدولة المركزية، ولذلك فإن أي عملية تفاوض، ولو جزئية، تحمل في خلفيتها معركة اعتراف دولي مؤجل.

وفي المقابل، تُعيد إسرائيل ترتيب أولوياتها في ضوء التحديات المتزايدة على جبهات عدة. هي لا تبحث عن سلام شامل، بل عن “نظام استقرار” يُبقي الجنوب هادئًا وخاليًا من نفوذ قوى تُصنّفها كعدو دائم، سواء كانت فصائل إيرانية أم حركات مدعومة من أنقرة. المسألة الأمنية، بالنسبة لتل أبيب، ليست بندًا في التفاوض، بل شرط مسبق لأي تفاهم.

ومن خلف الستار، تسعى فرنسا إلى تعويض فراغ الدور الروسي، لا حبًا في دمشق، بل وعيًا بمخاطر الانهيار السوري على الأمن الأوروبي والذاكرة الاستعمارية التي تُطل من خلف السياسة. فهي ترى في الحراك السوري فرصة لبناء نفوذ من نوع جديد، لا عبر العسكر، بل عبر “الوساطة السياسية” والملف الإنساني، والربط بين استقرار المشرق وأمن المتوسط.

أما واشنطن، فلا تزال متمسكة بإدارة ملف سوريا على قاعدة “الاحتواء لا الحل”، لأن الانفجار في هذه اللحظة قد يعني اشتعال أكثر من جبهة دفعة واحدة. لذلك، فإن دعمها غير المباشر للمفاوضات الجارية يُترجم بعبارة واحدة: لا حسم، بل إدارة دقيقة لصراع مزمن.

وإذا كان ما جرى في باريس هو المقدّمة، فإن ما يُحاك في اللقاءات المقبلة – سواء مع قسد في الشمال أو ضمن مسارات أخرى – قد يفضي إلى اتفاقات جزئية تحمل في طيّاتها بذور تفاهمات أوسع. السيناريو الأقرب ليس اتفاقًا تاريخيًا، بل ترتيب إقليمي جديد يُبقي على خطوط التماس، لكنه يبدّل خرائط النفوذ وحدود الصمت.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • محافظ المنيا: 98% نسبة الاستجابة للشكاوى المسجلة خلال عام
  • «أحمد وأحمد» يحتل المركز الثالث بإيرادات الأفلام بهذا الرقم
  • مباحثات سورية اسرائيلية في باريس… دمشق تنخرط في مشروع عزل إيران
  • القبض على مواطن لترويجه 54 كيلوغرامًا من الحشيش المخدر بجدة.. فيديو
  • إنجاز جديد.. الزراعة تقدم هجن طماطم مصرية بإنتاجية عالية
  • مطعم سعودي يقدم الأطباق الشعبية للزوار والسياح في باريس‬⁩..فيديو
  • هنا الزاهد تخطف الأنظار بإطلالة أنيقة في باريس.. صور
  • برج الجوزاء | حظك اليوم الجمعة 1 أغسطس 2025..إنجاز مهامك
  • 12 ألف م².. 71% نسبة إنجاز الحديقة النموذجية بـ "سفانية الخفجي"
  • إنجاز طبي نادر.. اكتشاف فصيلة دم جديدة| ما القصة؟