جمهور ليفربول سيقتل محمد صلاح في هذه الحالة
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أدلى النجم محمد صلاح بتصريحات مثيرة، مبيناً أنه عانى لكسر عقدة لازمته لفترة طويلة في "البريميير ليغ".
قال لاعب ليفربول لشبكة ليفربول إيكو البريطانية إنه واجه صعوبات في الفترة الأولى له في الدوري الإنجليزي، رغم تألقه وغزارة الأهداف التي أحرزها مع فريقه، ولكن ظلت شباك مانشستر يونايتد تعانده.‘They’re going to kill me’ - Salah makes ‘crazy’ admission and admits big Liverpool change#LFC https://t.
وأوضح: "أحب المشاركة في المباريات الكبرى، وبالنسبة إلى مانشستر يونايتد، الجميع يعرف التنافس التاريخي بين الناديين".
وأضاف محمد صلاح: "واجهت صعوبات في أول موسمين مع ليفربول بعدما لم أحرز أي هدف ضد مانشستر يونايتد، هذا أمر جنوني، أعتقد أن الناس كانوا يقولون إنني لا أتألق في المباريات الكبيرة أو أنني لا ألعب بشكل جيد بما يكفي في تلك المباريات الكبيرة، لكنني كنت محظوظًا بتسجيل هدفي الأول، وبعد ذلك أصبحت الأمور أسهل".
وتابع: "الشيء الذي كنت مهتماً به كثيراً هو أن أحطم الرقم القياسي كأكبر هداف في ليفربول بالدوري الإنجليزي، ولهذا السبب خلعت قميصي ضد مانشستر يونايتد في المباراة التي حققنا فيه الفوز 7-0".
في المقابل كشف عن أن جمهور ليفربول قد يقتله في حالة تراجع معدل أهدافه مع الفريق، وقال: "لقد تطورت هذه الموهبة مع الوقت، عندما كنت في روما، سجلت 30 هدفاً في موسمين، الآن إذا سجلت 30 هدفاً في موسمين هنا، سوف يقتلونني".
واختتم: "عقب معدل الأهداف الذي حققته في أول موسم لي مع "الريدز" تغير الوضع، وأصبحت التطلعات والتوقعات مني دائماً أكبر".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الدوري الإنجليزي محمد صلاح ليفربول محمد صلاح ليفربول الدوري الإنجليزي مانشستر یونایتد
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد يمنع رونالدو من الظهور على قمصانه
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتتصدر أطقم مانشستر يونايتد الجديدة لموسم 2025-2026 عناوين الصحف، ليس لما تقدمه، بل لما لا تقدمه، ووفقاً لصحيفة «ذا صن»، لا يُسمح للجماهير بطباعة أسماء كانتونا أو بيكهام أو كريستيانو رونالدو في المتجر الرسمي الضخم للنادي في أولد ترافورد، والسبب؟ سياسة ترخيص داخلية غير معروفة تمنع استخدام أسماء هؤلاء الأساطير دون تصريح رسمي صريح. ووفقاً للنادي، يمتلك اللاعبون الثلاثة الحقوق التجارية لأسمائهم، ما يمنع يونايتد من استخدامها بحرية على المنتجات الرسمية دون اتفاقيات محددة، وكشف عن هذه السياسة عندما حاول عدد من المشجعين تخصيص قمصانهم في متجر النادي الضخم، فوجدوا إشعاراً يقول: «بسبب قيود الترخيص، لا يمكننا طباعة هذه الأسماء»، وأثار هذا الخبر حالة من الارتباك والانزعاج بين جماهير النادي، ويعتقد الكثيرون أن رونالدو وبيكهام وكانتونا جزء لا يتجزأ من تاريخ مانشستر يونايتد، وأنهم يستحقون التكريم بقمصانهم، على مواقع التواصل الاجتماعي، وصف البعض هذه الخطوة بأنها «سخيفة» و«لا تحترم الأساطير» هذا النوع من القيود ليس شائعاً في عالم كرة القدم، فمعظم الأندية تسمح بتخصيص صور اللاعبين بأسماء تاريخية، حتى لو لم يعودوا لاعبين. ومع ذلك، في هذه الحالة، فإن سيطرة اللاعبين أنفسهم على حقوق الصور خلقت وضعاً قانونياً معقداً قرر النادي احترامه، وفي حالة رونالدو، الجدل ليس بالأمر الجديد، فبعد عودته القوية عام 2021، خاض النجم البرتغالي فترة ثانية مضطربة في أولد ترافورد، حيث دخل في صدامات علنية مع إريك تين هاج، وكان رحيله مفاجئاً، تخللته مقابلات كشفت كل شيء، وخلافات حادة مع إدارة النادي، ومنذ ذلك الحين، اختفى اسم CR7 تدريجياً من الخطاب الرسمي للنادي. وعلى الرغم من أن القرار مرتبط، بحسب التقارير، بحقوق الصورة وليس بسياسة النادي، إلا أن العديد من المشجعين يعتبرونه إلغاءً رمزياً، خاصةً وأن أسماء مثل واين روني أو رايان جيجز لا تزال متاحة للطباعة دون قيود. وأثار قرار مانشستر يونايتد بمنع طباعة أسماء مثل كريستيانو رونالدو على قمصانه جدلاً واستياءً واسعين، ورغم أن القرار يستند إلى دوافع قانونية، يرى كثيرون أن على النادي السعي لإبرام اتفاقيات تسمح للجماهير بمواصلة الاحتفال بنجومهم المفضلين كما اعتادوا، حيث رسم رونالدو، وبيكهام، وإريك كانتونا ملامح عصور مانشستر يونايتد، لكن الآن، اختفت أسماؤهم من على القمصان التي صنعوا مجدها.