أسماء جلال ومحمد زيزو في كواليس فيلم «الفستان الأبيض»
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
كشف الفنان محمد زيزو مؤلف مسرحية السندباد، التي شارك بها في مهرجان العلمين، عن مشاركته في فيلم «الفستان الأبيض» المشارك في مهرجان الجونة السينمائي من إخراج جيلان عوف ويشارك ضمن الأفلام الروائية الطويلة، ورّوج «زيزو» للعمل عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي «فيسبوك» بصور من الكواليس مع الفنانة أسماء جلال.
وكتب زيزو عبر صفحته الشخصية على «فيسبوك»: «لك الحمد يا الله على عطائك الذي فاض، أول مرة سينما و مش آخر مرة إن شاء الله، استنوا حمادة في فيلم الفستان الأبيض، ضمن فعاليات مهرجان الجونة 2024».
ويُصنَّف فيلم الفستان الأبيض كدراما اجتماعية، تدور قصته حول صديقتين مقربتين من حي شعبي في مدينة القاهرة، وفيما بعد تصبح المدينة جزءاً كبيراً من القصة والشخصيات، وتُعيد الرحلة التي تخوضانها الصديقتان في البحث عن فستان الزفاف اكتشاف المدينة، وإعادة اكتشاف علاقتهما بها.
ويشارك في بطولة الفيلم مجموعة من الفنانين، من بينهم ياسمين رئيس، أسماء جلال، أحمد خالد صالح، سلوى محمد علي، وميمي جمال.
محمد زيزو بعد مسرحية السندباديُذكر أنَّ مسرحية السندباد من تأليف محمد زيزو، نجحت في فعاليات مهرجان العلمين، وشهدت إقبالًا كبيرًا بحسب تصريحاته لـ«الوطن»: «الحمدلله الكاست كله كان مبسوط من ردود فعل الناس، والصالة كلها كانت كومبليت».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفستان الأبيض مهرجان الجونة محمد زيزو السندباد الفستان الأبیض محمد زیزو
إقرأ أيضاً:
رومي القحطاني تتألق بالزهري الباستيلي وتفصيل غامض يثير الجدل
في أحدث ظهور لها، خطفت رومي القحطاني الأضواء بإطلالة أنيقة ومثيرة للانتباه في آنٍ واحد، حيث اختارت فستاناً قصيراً باللون الزهري الباستيلي، جاء بتصميم يعكس روح الأنوثة والعصرية مع لمسة فنية غير متوقعة أضافت جرعة من الجدل إلى الإطلالة.
تصميم الفستان يجمع بين الأناقة الطفولية والبساطة المتقنة. الجزء العلوي منه جاء ضيقاً ليعانق تفاصيل القوام برقي، بينما تنورته المنفوشة بأسلوب الكشاكش منحت الإطلالة لمسة حالمة ومفعمة بالحيوية. اللون الزهري الباستيلي أضاف مزيداً من الرقّة والنعومة، فبدت رومي وكأنها تخرج من لوحة فنية مستوحاة من الربيع، لكن بروح عصرية تناسب صيف 2025.
ولم تتوقف أناقة رومي عند الفستان فقط، بل اكتملت بإطلالة جمالية متقنة. فقد رفعت شعرها إلى الأعلى بتسريحة أنيقة أبرزت ملامح وجهها، مانحةً تركيزاً أكبر على تفاصيل المكياج الذي تميّز بلمسة برونزية دافئة، أضاءت بشرتها ومنحتها توهجاً طبيعياً ينسجم تماماً مع لون الفستان وهدوئه.
لكن أكثر ما أثار الحديث في هذه الإطلالة، تفصيل جمالي غير مألوف اختارته رومي بين حاجبيها: خط أبيض دقيق، بدا كأنه توقيع فني أو ربما رمز خاص أرادت من خلاله كسر نمط الإطلالات التقليدية. هذا التفصيل الغريب أشعل الجدل بين متابعيها؛ إذ رأى البعض فيه لمسة مبتكَرة تعبّر عن شخصية جريئة لا تخشى الخروج عن المألوف، بينما اعتبره آخرون غريباً وغير منسجم مع نعومة الإطلالة ككل.
بعيداً من الجدل، لا يمكن إنكار أن رومي القحطاني نجحت في لفت الأنظار بإطلالة متكاملة جمعت بين البساطة والرقي، مع لمسة من التمرّد الجمالي الذي ميّز حضورها وجعل منه مادة دسمة للنقاش في الأوساط المهتمة بالموضة والجمال. هي ليست مجرد إطلالة عابرة، بل تجربة بصرية متكاملة تجسّد ذوق رومي المتجدّد ورغبتها المستمرة في التجديد وكسر التوقعات.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب