#سواليف

طالبت #عشائر_الزعبية في الأردن ، بالإفراج الفوري عن الكاتب #احمد_حسن_الزعبي .

جاء ذلك من خلال بيان صادر عن عشائر الزعبية اليوم الأحد ، قالت فيه أنها على ثقة كاملة بالقضاء الأردني وبمؤسسات الدولة ، وأعلنت بكل وضوح عن تضامنها الكامل مع ابنهم الزعبي ، ومطالبتهم بالإفراج الفوري عنه .

وأكدت عشائر الزعبية ، أن قضية أحمد حسن الزعبي ليست قضية فردية ، بل هي قضية كل أردني وأردنية ، وأن الزعبي لم يكن صاحب أجندات خارجية ، ولم يقف في صف جهة أو جماعة ، بل كان همه الوطن والسعي نحو تطويره .

مقالات ذات صلة أسماء مرشحة للحكومة الجديدة برئاسة جعفر حسان 2024/09/15

ودعت إلى توحيد الصفوف من أجل العمل على تحقيق الهدف بالإفراج عن الزعبي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

الكاتب محي الدين لاذقاني يتناول كتابه “مثقف السلطة بين عهدين” خلال ندوة بدمشق

دمشق-سانا

تناول الكاتب محي الدين لاذقاني في لقائه الأول مع جمهور الثقافة في دمشق بعد غياب طويل، كتابه “مثقف السلطة بين عهدين”، خلال لقاء أقامه اتحاد الكتاب العرب في دمشق بحضور عدد من الأدباء والكتاب.

ويعد الكتاب من الأعمال المهمة التي تتناول الترابط بين النخبة المثقفة والسلطة، وكيفية تفاعل المثقف مع التغييرات السياسية والاجتماعية في فترة معينة من التاريخ، حيث يسلط الضوء على كيف يمكن للمثقف أن يكون أداة للسلطة أو معارضاً لها.

وفي مستهل اللقاء رحب رئيس اتحاد الكتاب محمد طه العثمان بالكاتب لاذقاني بعد أربعين عاماً من المنفى عن الوطن بسبب شخصيته الوطنية المقاومة للديكتاتورية، والتي صدحت بالحق وتحدت الظروف الصعبة، فكان منبرًا للكلمة ومصدرًا للإلهام، وافتخر بعودته لأن الوطن بحاجة إلى أبنائه ولأن الكلمة لها أهلها.

وأوضح الكاتب لاذقاني في المحاضرة، أن المثقف الحقيقي هو الذي يؤثر في صناعة القرار ولا ينتظر ما سيملى عليه ويأخذ دوره الحقيقي، وإن لم يكن كذلك سيصبح جزءاً من أدوات السلطة عبر التفاعل المباشر أو الموجه.

كما أشار لاذقاني إلى أنه سعى عبر كتابه إلى تسليط الضوء على تاريخ العلاقة بين مثقفي العهدين، وكيف كان السوريون في العهد الأول أحراراً يتنفسون الثقافة، ومن ثم جاء مثقفو العهد الثاني فتبخرت الثقافة، وروضوا من قبل السلطة، ومنهم من رفض الرضوخ وذهب للمنفى، وذلك يعود إلى المسؤولية الأخلاقية للمثقف، داعياً إلى رفع القيود على الثقافة وفتح سقف الحريات.

يذكر أن محي الدين لاذقاني صحفي وكاتب وشاعر سوري، ولد في قرية سرمدا قرب حلب عام 1951، وحصل على شهادة الدكتوراه من جامعة الإسكندرية، ثم عمل في الصحافة في الدول العربية والمهجر، وعُرِف بكتابته لعمود يومي بعنوان طواحين الكلام في أكثر من صحيفة عربية، واستقرّ في لندن منذ أوائل الثمانينيات، وأصدر عدة دواوين شعريّة منها عزف منفرد على الجرح، وكتب بحثية منها أدب الرحلات ونورس بلا بوصلة.

تابعوا أخبار سانا على

مقالات مشابهة

  • الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها وتطالب بالإفراج عن محتجزيها
  • 9 آلاف إسرائيلي يطالبون بتعويضات والخسائر تقدر بملايين الدولارات
  • سماء مغلقة وتأشيرات مرفوضة.. عراقيون عالقون في جورجيا  يطالبون الحكومة بإعادتهم (صور)
  • الموسم الانتخابي.. السوداني يلتقي وفد عشائر قضاءي طوز خورماتو، وآمرلي
  • الكاتب محي الدين لاذقاني يتناول كتابه “مثقف السلطة بين عهدين” خلال ندوة بدمشق
  • الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد وجودنا
  • منظمات حقوقية تطالب بالإفراج عن موظفي الأمم المتحدة والمجتمع المدني المحتجزين لدى الحوثيين
  • الزعبي يحسم الجدل بشأن تعطيل الجامعات وشلل الحياة العامة
  • الرئيس السيسي: لا بد من الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة.. وأردوغان يؤيده
  • تأجيل محاكمة 61 متهمًا في قضية "اللجان النوعية بالتجمع الخامس" للمرافعة