بوابة الوفد:
2025-06-14@01:37:27 GMT

الفانتازيا تسيطر على ذوق أسماء جلال

تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT

خضعت الفنانة أسماء جلال لجلسة تصوير جديدة لصالح مجلة لها لتعكس الوجه الآخر لها واهتمامها لعالم الموضة بأسلوب متمرد وغامق لتثير حيرة جمهورها بين حين لآخر.
وظهرت أسماء جلال بأكثر من إطلالة مختلفة مزجت بين البساطة والفانتازيا النابعة من شخصيتها المتمردة التي اقنتعت بها جمهورها اينما ظهرت.
وجاءت أول إطلالتها بفستان قصير من الأمام وطويل من الخلف صمم من قماش الحرير باللون الأوف وايت اتسم بصيحة الدرابية.


وأما إطلالتها الثانية جاءت مختلفة لسيطر التٌل عليها وتعكس قوامها الرشيق المتناغم مع وزنها، للتزين ببعض الإكسسوارات مع طرحة التل الشبيكة على خصلات شعرها الملموم.
وأحبت ان تعكس أناقة الأسود بأسلوب مختلف لترتدي فستان طويل بأكمام طويلة منفوخة مصممة من قماش الأسود اللامع كالساتان ، وزين الفستان بأزرار كبيرة مع فيونكة من الأمام.
وتزينت بجوانتي أبيض تناغم مع إطلالتها بالأسود.
وتناغم خطوط المكياج مع الذوق اللافت ليعكس هذة المرة ملامحها بشكل مختلف للغاية وأكثر وضوحًا.


شاركت أسماء في العديد من المسلسلات والأفلام ولفتت الأنظار إليها أخيراً بعد مشاركتها المميزة في الجزء الثالث من فيلم "ولاد رزق"، كشفت الكثير من الأسرار حول حياتها المهنية، وعلاقتها بوسائل التواصل الاجتماعي، والدور الذي تتمنى تجسيده.

وعن الدور الذي تتمنى تجسيده، قالت: "أحلم، ومن باب الفضول، بأداء شخصية الأميرة ديانا، رغم يقيني بأن لا شبه بيننا. أحبها وأحب حياتها والمعاناة التي رافقتها وإنما لم تغيّرها. كانت إنسانة قوية جداً لم تستسلم أمام الهجمات التي تعرضت لها، ولذلك أشعر بفضول كبير لدخول عقلها وروحها، وفهم كيف نجحت في الصمود والحفاظ على قوّتها".
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أسماء جلال مجلة لها الفانتازيا التل المسلسلات ولاد رزق الأميرة ديانا

إقرأ أيضاً:

“الجمعة الأسود 13”.. معتقدات “يوم الحظ السيء” ما علاقته بالأحداث الفظيعة؟

#سواليف

يعد ” #الجمعة_13″ اليوم الأسوأ فألا على الإطلاق بالنسبة للبعض في العديد من المعتقدات، حيث يعاني بعض الأشخاص من #خوف مرضي في هذا اليوم يعرف باسم ” #باراسكيفيديكاتريافوبيا “.
فيروس “الجمعة 13” القادم من إسرائيل

وكان “الجمعة 13 بالنسبة لكثيرين حول العالم، أن يصادف الـ13 من أي شهر، يوم جمعة، فهو ما يجلب #الحظ_السيء. لكن من أين جاءت هذه الأسطورة؟ وهل هناك أيام أخرى في السنة تعتبرها الشعوب حول العالم جالبة للمآسي؟

ارتبط يوم الجمعة 13 بداية بالمسيح، وخيانة أحد تلاميذه له وهو يهوذا الإسخريوطي، وتسليمه للرومان. اليوم الذي صلب فيه المسيح، ولذلك، فإن يوم الجمعة يعد دائما مناسبة للتكفير عن الذنوب، وامتد هذا الاعتقاد الديني إلى جعل الجميع يكره القيام بأي شيء مهم في يوم الجمعة، والذي اقترن مع مرور الوقت بالرقم 13 ليصبح بذلك يوما “مرعبا” للكثيرين.

مقالات ذات صلة “إثيوبيا في مأزق”.. خبير مصري يكشف مفاجأة بشأن سد النهضة وكمية المياه الواردة لمصر 2025/06/13

ومن بين أحداث هذا اليوم في يوم الجمعة 13 أكتوبر 1307، قام الملك الفرنسي فيليب الرابع باعتقال مئات من أعضاء تنظيم فرسان الهيكل (تنظيم مسيحي عسكري، شارك في الحروب الصليبية)، وقام بتعذيبهم وإعدامهم بمحرقة. ما دفع بابا روما كليمان الخامس إلى إعلان حل التنظيم.

وعند شعوب أخرى تحديدا تلك التي تتحدث الإسبانية وفي اليونان، يعد يوم الشؤم بالنسبة لها هو الثلاثاء 13. أما في إيطاليا فهو الجمعة 17، بحسب ما تشير صحيفة “إندبندنت” البريطانية.

وبغض النظر عن القصص والخرافات التي جعلت من “الجمعة 13″، اليوم الأسوأ حظا والأكثر شؤما، إلا أن هناك العديد من الأحداث المأساوية التي ساهمت عبر التاريخ في ترسيخ هذا المفهوم، وفيما يلي بعضها:

غرق سفينة الرحلات البحرية كوستا كونكورديا قبالة ساحل إيطاليا:

غرقت السفينة السياحية كوستا كونكورديا في المحيط، الجمعة 13 يناير 2012، وأصبحت بذلك أكبر سفينة ركاب تتحطم على الإطلاق، حيث كان على متنها ركاب بمعدل الضعف تقريبا لأولئك الذين كانوا على متن سفينة تيتانيك.

ولقي حتفه خلال هذه الكارثة 32 شخصا، فيما أدين القبطان بتهمة القتل الخطأ في عام 2015.

ولاية كانساس تشهد كميات قياسية من الأمطار والفيضانات:

يوم الجمعة 13 يوليو 1951، تعرضت ولاية كانساس إلى هطول أكثر من 63 سم من الأمطار، وتأثرت مدن مانهاتن ولورنس وتوبيكا بهذه الكارثة أكثر من غيرها، وتضرر قرابة مليون هكتار من الأراضي بسبب الفيضانات.

رحلة عبر جبال الأنديز انتهت بكارثة:

كانت الرحلة الجوية 571 متوجهة من الأوروغواي إلى تشيلي، عندما سقطت في جبال الأنديز يوم الجمعة 13 أكتوبر 1972. وفي الأيام التالية بعد تحطم الطائرة، أجبر الناجون على الاختباء في جسم الطائرة واضطروا إلى أكل لحوم الركاب المتوفين للبقاء على قيد الحياة وفقا لصحيفة بيبول.

وأوقفت جهود الإنقاذ بعد 10 أيام فقط من تحطم الطائرة، لذلك كان ظهور رجلين بعد 72 يوما أمرا مثيرا للصدمة، وساهما في إبلاغ السلطات بوجود 16 ناجيا آخرين محاصرين في الجبال.

نهاية غريبة لرجل حاول تجنب سوء الحظ في “الجمعة 13”:

بقي أحد سكان نيويورك، يدعى داز باكستر، في فراشه يوم “الجمعة 13” في أغسطس 1976، لأنه كان خائفا من أي أحداث سيئة قد تطاله، لكن خطته للأسف، انتهت بشكل مأساوي عندما انهارت الأرضية تحت سريره وسقط عبر 6 طوابق حتى توفي.

ويصادف هذا اليوم شن إسرائيل، هجوما على إيران في عملية أطلقت عليها اسم “الأسد الصاعد أسفرت عن اغتيال بعض كبار قادة المؤسسة العسكرية والأمنية الإيرانية”.

مقالات مشابهة

  • “الجمعة الأسود 13”.. معتقدات “يوم الحظ السيء” ما علاقته بالأحداث الفظيعة؟
  • الحجر الأسود.. جوهرة مقدسة تربط المسلمين بأطهر بقاع الأرض
  • فرق الدفاع المدني في مأرب تسيطر على حريق ضخم في صيدلية بشارع عدن
  • كتل هوائية حارة تسيطر على لبنان... متى يبدأ الانحسار؟
  • «عروسة مميزة جدا».. أسماء جلال ترافق أمينة خليل في حفل زفافها الثاني باليونان
  • هل نشأ كوننا داخل ثقب أسود في كون آخر؟
  • بالفوشيا.. دره تخطف الأنظار بإطلالة لافتة
  • أسماء جلال تلفت الانتباه في حفل زفاف أمينة خليل باليونان.. صور
  • ديالى تستيقظ على مأساة .. أمٌّ لثلاثة اطفال تنهي حياتها شنقاً
  • قاتل زوجته في الصف يعترف بإنهاء حياتها لخلافات أسرية.. تفاصيل