موقع 24:
2025-12-09@10:03:00 GMT

بعد نصر الله...إسرائيل تتوعد "كل من يهدد" مواطنيها

تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT

بعد نصر الله...إسرائيل تتوعد 'كل من يهدد' مواطنيها

تعهدرئيس الأركان الإسرائيلي الجنرال هرتسي هاليفي السبت بـ"الوصول" إلى كل من يهدد الإسرائيليين، بعد إعلان الجيش اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصرالله في الغارة العنيفة على ضاحية بيروت الجنوبية، أمس الجمعة.

وقال الجنرال هاليفي في بيان: "لم نستنفد كل الوسائل التي في متناولنا. الرسالة بسيطة كل من يهدد مواطني إسرائيل، سنعرف كيف نصل إليه".

وقال هاليفي إن الجيش خطط للضربة على الضاحية الجنوبية "منذ وقت طويل".

إسرائيل تعلن رسمياً مقتل حسن نصر الله https://t.co/kYBftH6al8

— 24.ae (@20fourMedia) September 28, 2024 وأضاف "أعد هذا الهجوم منذ وقت طويل، وتنفيذه في اللحظة المناسبة بقدر كبير من الدقة، والآن نمضي قدماً في التحضير المتأني للخطوات المقبلة".
وتابع "أود التشديد مجدداً في نهاية المطاف على أننا في جاهزية تامة على كل جبهاتنا. على جميع قواتنا أن تضمن مزامنة كاملة وجاهزية تماماً، بما في ذلك بالتنسيق مع أجهزة أخرى".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل الهجوم إسرائيل وحزب الله

إقرأ أيضاً:

ماهي البشعة وحكمها في الإسلام ؟

ما البشعة وما حكمها؟ سؤال يسأل فيه الكثير من الناس فأجاب الدكتور حماد الشريف وقال البشعة عادة كانت شائعة في القبائل العربية في البادية والحضر. وصفتها : أنه إذا كان هناك شخص متهم في سرقة ونحوها ، فإنه يؤخذ لشخص يسمى : المُبَشّع ، ويقوم هذا الشخص بتسخين قطعة حديد مستديرة حتى تصل إلى حد الاحمرار ويطلب من المتهم لعقها ، فإن لم تصبه بأذى ، فهو برئ ، وإن أصابته أو أبي أن يلعقها فهو مدان .

وهذه العادة عادة سيئة من عادات الجاهلية المنكرة، تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية القائمة على العدل والرحمة؛ وتتعارض مع القاعدة الشرعية (البينة على من ادعى واليمين على من أنكر) فلا يجوز العمل بها في شريعة الإسلام ، التي تحارب الظلم والجهل.

 

وقال تعاالي قال تعالى : ( ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ) أي : من عمل بما أمره الله ورسوله ، وترك ما نهاه الله عنه ورسوله ، فإن الله عز وجل يسكنه دار كرامته ، ويجعله مرافقا للأنبياء ثم لمن بعدهم في الرتبة ، وهم الصديقون ، ثم الشهداء ، ثم عموم المؤمنين وهم الصالحون الذين صلحت سرائرهم وعلانيتهم .
ثم أثنى عليهم تعالى فقال : ( وحسن أولئك رفيقا )
وقال البخاري : حدثنا محمد بن عبد الله بن حوشب ، حدثنا إبراهيم بن سعد ، عن أبيه ، عن عروة ، عن عائشة قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما من نبي يمرض إلا خير بين الدنيا والآخرة " وكان في شكواه التي قبض فيه ، فأخذته بحة شديدة فسمعته يقول : ( مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ) فعلمت أنه خير .
وكذا رواه مسلم من حديث شعبة ، عن سعد بن إبراهيم به .
وهذا معنى قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الآخر : " اللهم في الرفيق الأعلى " ثلاثا ثم قضى ، عليه أفضل الصلاة والتسليم .

مقالات مشابهة

  • حكم تعلم السحر وتعليمه
  • ماهي البشعة وحكمها في الإسلام ؟
  • إسرائيل: 22 ألف مصاب في صفوف الجيش منذ أكتوبر 2023
  • نيويورك تايمز: مرة أخرى تنتهي جهود إسرائيل بتجنيد عملاء لها في غزة نهاية فظيعة
  • NYT: دعم إسرائيل لقوى في غزة ضد حماس ينتهي مجددا بشكل فظيع
  • وزير خارجية مصر: لا بد من نشر قوات دولية بغزة وترامب هو الضمان لالتزام إسرائيل
  • الجيش الأردني يُحبط تسلل 4 أشخاص على الحدود الجنوبية
  • قائد البحرية الإيرانية: نطاق قيادة الجيش بلغ المياه البعيدة والمحيطات
  • هكذا علّق الجيش الباكستاني على انتقاد عمران خان لرئيس الأركان
  • عضو لجنة مركزية بفتح: الطوفان كشف هشاشة إسرائيل وجعلها كيان مأزوم