جمهور زينة في طنطا يحتفلون بها أثناء تصوير «بنات الباشا»
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تجمهر المواطنين بشوارع طنطا حول الفنانة زينة، محتفلين بتواجدها معهم، وذلك خلال تصوير مشاهدها ضمن أحداث فيلم «بنات الباشا»، الذي انطلق تصويره خلال الأيام الماضية.
وحرص محبينها من جمهور طنطا على التقاط الصور التذكارية معها، وأعربت زينة عن سعادتها باحتفاء جمهور طنطا بها من خلال نشر مقطع الفيديو عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلقت قائلة: «جمهور طنطا الغالي.
تدور أحداثه في إطار اجتماعي تشويقي متناولا العديد من القضايا النسائية منها القهر والكبت، والمرض والموت، والحب والخيانة، وهو مأخوذ عن رواية لنورا ناجي، وانطلق تصويره خلال الأيام الماضية.
والفيلم من سيناريو وحوار محمد هشام عبية وإخراج ماندو العدل، ويشارك في بطولته بجانب زينة كل من ناهد السباعي، صابرين، أحمد مجدي، مريم الخشت وعدد آخر من الفنانين.
View this post on InstagramA post shared by Zeina Reda (@zeinareda29)
ويجمع فيلم بنات الباشا زينة والمخرج ماندو العدل للمرة الثانية في السينما بعد مرور سنوات على أول عمل بينهما، وهو فيلم «الكبار» الذي عرض عام 2010 وشارك في بطولته عمرو سعد وخالد الصاوي، كما تعاونت زينة مع ماندو في الدراما أيضاً خلال مسلسل "لأعلى سعر" الذي قامت ببطولته بمشاركة نيللي كريم وأحمد فهمى وتم عرضه في شهر رمضان من عام 2017 وحقق نجاحاً جماهيرياً كبيراً.
آخر أعمال زينة الفنيةوكانت آخر أعمال زينة، هو مشاركتها في فيلم «الإسكندراني» والذي تم عرضه خلال الفترة الماضية بدور العرض السينمائية، والذي شهد أولى بطولات الفنان أحمد العوضي بمشاركة كل من حسين فهمي وبيومي فؤاد وغيرهم، والعمل من تأليف الراحل أسامة أنور عكاشة وإخراج خالد يوسف.
اقرأ أيضاًيسرا: «الفن اللغة الوحيدة لتوحيد الشعوب بس لو استخدمناه صح»
سلمى أبو ضيف تعلن حملها وتكشف عن نوع الجنين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: زينة الفنانة زينة فيلم بنات الباشا آخر أعمال زينة بنات الباشا
إقرأ أيضاً:
إليك أبرز الأحداث المتعلقة بإيران وإسرائيل خلال الساعات الماضية
تتصاعد وتيرة التصعيد المفتوح بين طهران وتل أبيب، مع استمرار تبادل الضربات العسكرية الواسعة النطاق، وسط تحذيرات دولية من الانزلاق نحو مواجهة أوسع في المنطقة.
إيران تطلق الموجة العاشرة من "الوعد الصادق 3":
القوات المسلحة الإيرانية تعلن عن موجة جديدة من الصواريخ الباليستية باتجاه إسرائيل. صفارات الإنذار تدوي في الجنوب، خاصة في ديمونا وبئر السبع والنقب، وسط حالة تأهب قصوى.
رد إسرائيلي فوري:
الجيش الإسرائيلي يؤكد اعتراض الصواريخ وشنّ ضربات مضادة على "أهداف ضرورية"، وسط استخدام مكثّف لمنظومات الدفاع الجوي "سهم 2" و"سهم 3".
تصاعد الخسائر البشرية:
منذ بدء العدوان الإسرائيلي فجر الجمعة، استشهد 224 شخصًا في إيران وأصيب 1277، معظمهم في استهدافات طالت منشآت نووية وقواعد صاروخية. الرد الإيراني خلّف نحو 24 قتيلا في إسرائيل ومئات الجرحى.
الدفاعات الإسرائيلية تحت الضغط:
أشار تقرير إسرائيلي إلى وصول نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي إلى "حدوده القصوى"، مع إنفاق مالي هائل. تكلفة اعتراض صاروخ إيراني واحد بمنظومة "سهم 3" تبلغ قرابة 2 مليون دولار، في حين تصل تكلفة موجة اعتراض واحدة إلى 287 مليون دولار.
واشنطن تدعم... بحذر:
مسؤولان أمريكيان يؤكدان تدخل سفن أمريكية مزودة بنظام "إيجيس" لاعتراض صواريخ إيرانية، لكن التدخل يوصف بـ"المنخفض نسبيًا". الطيارون الأمريكيون شاركوا في إسقاط المسيّرات.
ترامب: إيران "قريبة جدًا" من السلاح النووي:
في تصريح مثير من على متن الطائرة الرئاسية، الرئيس السابق ترامب يناقض تقييمات استخباراته، ويؤكد أن طهران على أعتاب صنع سلاح نووي، متجاهلاً تصريحات مديرة الاستخبارات التي نفت ذلك مؤخرًا أمام الكونغرس.
نطنز تحت الاستهداف المباشر:
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تكشف عن "أضرار مباشرة" في قاعات التخصيب تحت الأرض بمنشأة نطنز النووية، استنادًا إلى صور أقمار اصطناعية، ما يكرّس الطابع النووي للهجمات الجارية.
نتنياهو يلمّح باغتيال خامنئي:
في تصريح لافت، رئيس الوزراء الإسرائيلي يعلن: "نفعل ما يجب فعله"، في رد غير مباشر على سؤال حول نية استهداف المرشد الأعلى الإيراني. التصريحات جاءت بعد أيام من قوله إن "اغتيال خامنئي سينهي الصراع".
ترامب يرفض مشروع "تغيير النظام":
موقع "أكسيوس" يكشف أن ترامب لم يقتنع بدعوات نتنياهو لتغيير النظام الإيراني. مسؤول أمريكي يصف الطرح الإسرائيلي بأنه غير واقعي، ويؤكد: "إسرائيل تريد تغيير النظام أكثر مما نريده نحن".
إيران تحت المجهر.. ولكن تتماسك:
تقارير أمنية إسرائيلية تفيد بأن طهران تعزز وحدتها الداخلية رغم الخروقات الأمنية، فيما يراهن محللون على تأثيرات "تراكمية" قد تهز النظام مع الزمن إذا استمرت الحرب وتراجعت القبضة الأمنية.
تحذير صيني من الانفجار الإقليمي:
الخارجية الصينية تدعو لوقف التصعيد وتُحمّل الدول الداعمة لتل أبيب مسؤولية "صبّ الزيت على النار". بكين تؤكد على أهمية الحوار وتُحذر من انتقال الصراع إلى مستويات أخطر.
الاتحاد الأوروبي يحذر من الانزلاق:
وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يدعون لضبط النفس وتأكيد التمسك بالدبلوماسية لمنع امتلاك إيران سلاحًا نوويًا. مع التشديد على أن التصعيد لا يجب أن يصرف الأنظار عن الوضع الإنساني الكارثي في غزة.