بلينكن: التطبيع لن يتقدم دون إنهاء الحرب في غزة وإقامة دولة فلسطينية
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
قال وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، اليوم الخميس، إن الولايات المتحدة تعمل مع الشركاء في الشرق الأوسط، وخارجه، من أجل إنهاء الصراع، والمعاناة في قطاع غزة .
وأضاف بلينكن، في مقال بمجلة فورين أفيرز الأميركية، أن التطبيع لن يتقدم دون إنهاء الحرب في غزة وتحديد مسار موثوق لإقامة دولة فلسطينية.
وذكر في مقاله: "روسيا انتقلت من كونها شريكا وثيقا لإسرائيل إلى تعزيز علاقتها مع حماس بعد 7 أكتوبر".
اقرأ أيضا/ أمير قطر: إسرائيل تحوّل غـزة لمنطقة غير صالحة للعيش تمهيدا للتهجير
وأشار إلى أن إدارة بايدن تعمل لإيجاد حل دبلوماسي يمكن إسرائيل ولبنان من العيش في أمان. وزاد، "إيران ووكلاؤها استغلوا الفوضى لإحياء طرق الاتجار غير المشروع بالأسلحة في المنطقة". وفق قوله
وأضاف، "روسيا زادت دعمها العسكري والفني لإيران وعجلت بالمفاوضات بشأن شراكة إستراتيجية". كما ادّعى أن إيران شيدت مصنعا للمسيرات في روسيا، وأرسلت لموسكو مئات الصواريخ الباليستية.
ونوّه إلى أن خروج إدارة ترامب من الاتفاق النووي كان سببا في تحرير برنامج طهران النووي، وكذلك تقويض أمن الولايات المتحدة وشركائها.
المصدر : الجزيرة نتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل هيوم: نتنياهو اتفق مع ترامب على إنهاء حرب غزة خلال أسبوعين
المناطق_متابعات
كشفت صحيفة «إسرائيل هيوم» الإسرائيلية، ليل الخميس-الجمعة، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اتفق مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على عدد من الأمور، أهمها إنهاء الحرب في غزة خلال أسبوعين.
وأشارت الصحيفة إلى أن ذلك الاتفاق سيكون مرهوناً بمراعاة عدة شروط، منها إطلاق سراح جميع الرهائن الخمسين في قطاع غزة، ونفي ما تبقى من قيادة حركة «حماس» إلى خارج القطاع.
أخبار قد تهمك رئيس وزراء إسبانيا: أوروبا مطالبة بتعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل فورًا 26 يونيو 2025 - 2:46 مساءً إدارة ترامب تخطط لرفض طلبات لجوء مئات آلاف المهاجرين 26 يونيو 2025 - 3:48 صباحًاوينص الاتفاق على أن “تنتهي الأعمال العدائية في غزة خلال أسبوعين، وستشمل شروط إنهاء الحرب 4 دول عربية “منها مصر والإمارات العربية المتحدة” لإدارة قطاع غزة، لتحل محل حركة حماس التي سينفى قادتها إلى دول أخرى”.
وفقا للعربية : تقول الصحيفة إن المبادئ الأخرى تتضمن أن تستوعب عدة دول في العالم سكان قطاع غزة الذين يسعون إلى الهجرة منه، وأن يتم توسيع اتفاقيات السلام لتشمل دولاً عربية وإسلامية إضافية.
وبحسب الصحيفة، من المرجح أن تبدي إسرائيل استعدادها لحل مستقبلي للصراع مع الفلسطينيين، وأن تعترف الولايات المتحدة بتطبيق قدر معين من السيادة الإسرائيلية في الضفة الغربية.
ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إنه “يبدو أن التوصل إلى اتفاق يتضمن إنهاء الحرب وإطلاق سراح الرهائن هو العنصر الأصعب على الإطلاق”.
ولفتت إلى أنه “عشية الحرب مع إيران، قدم نتنياهو عرضاً أكثر مرونة بقليل من مواقفه السابقة، لكن حماس لم ترد عليه حتى اليوم”.
هناك أيضًا توافق دولي واسع النطاق بين العديد من الدول الأوروبية بشأن الإصلاحات المطلوبة في السلطة الفلسطينية كشرط لإقامة دولة فلسطينية، التزامًا بحل الدولتين.