كشف الشاعر تامر حسين عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» عن كوبليه محذوف من أغنية «حبيت المقابلة» لمحمد حماقي والتي تم طرحها منذ ايام.

ونشر تامر حسين فيديو يجمعه بعزيز الشافعي كشفا خلاله الكوبليه المحذوف وهو: أنا مش عايز أمشي أعذريني…أنا مش هاين عليا خليكي أوعي تسبيني تيجي ندردش شوية…كده هنطول كده هنطول…هو احنا بتوع فرصة سعيدة …أنا حبيت المقابلة أنا حبيت المغازلة…يخربيت التوليفة المالكة طالعة نازلة حوليها 100وصيفة كدا هنطول طب لجمالها أسمع تسقيفة.

وحقق الفنان محمد حماقي 4 ملايين مشاهده بأغنيتة الجديدة حبيبت المقابلة بعد أسبوع من طرحها والتي قدمها بتقنية الذكاء الاصطناعي.

View this post on Instagram

A post shared by Mohamed Hamaki (@hamaki)

أغنية «حبيت المقابلة»

أغنية «حبيت المقابلة» من ألحان عزيز الشافعي وكلمات تامر حسين وتوزيع توما وجيتار مصطفى أصلان وطبلة سعيد الأرتيست ومدير تصوير محمد إبراهيم وإخراج يوسف حماد و"كريتيف" يوسف حماد ومحمد الصباغ ومحمد الشاعر وإدارة أعمال المنتج حمدى بدر..

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محمد حماقي الفنان محمد حماقي تامر حسين أغنية حبيت المقابلة حبیت المقابلة تامر حسین

إقرأ أيضاً:

الله كبير.. قصة أغنية ودع بها زياد الرحباني الحياة قبل 15 عاما

مع رحيل الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني، السبت، عن عمر ناهز 69 عاماً، عادت أغنية "الله كبير" لتتصدر المشهد، وكأنها تحولت إلى رسالة وداع كتبها لوالدته فيروز، منذ أكثر من عقد من الزمن، دون أن يدرك أنها ستعد لاحقا مرثيته الشخصية.

اغنية تحولت لوداع 

الأغنية التي صدرت ضمن ألبوم "إيه في أمل" عام 2010، كتبها ولحنها ووزعها الرحباني بنفسه، وجاءت محملة برسائل أمل وصبر، حيث تؤدي فيروز الكلمات بصوتها الشجي:
“بتذكُر شو كنت تقلّي.. مهما يصير، انتظريني وضَلِّك صَلّي.. الله كبير”.

فقدنا فنانًا لن يتكرر.. هيفاء وهبي تنعي زياد الرحبانيطارق الشناوي: زياد الرحباني كان حالة فنية استثنائية ومؤمنا بالحرية


كلمات ظلت عالقة في أذهان جمهوره ومحبيه، لتكتسب اليوم بعدا جديدا مؤثرا وموجعا، مع إعلان وفاته في أحد مستشفيات العاصمة بيروت، بعد صراع طويل مع المرض.

على مدى السنوات الأخيرة، ابتعد زياد الرحباني عن الأضواء بفعل تدهور حالته الصحية، لكنه ظل حاضراً في الوجدان اللبناني والعربي كواحد من أبرز المبدعين الذين أعادوا تعريف الأغنية والمسرح السياسي والفني بجرأة وعمق.

تحولت الأغنية التي جسدت وعد الابن لوالدته بالعودة، إلى مرآة مؤلمة لحقيقة الغياب، حيث لم يمهل القدر زياد ليحقق وعده لفيروز، التي تجاوزت التسعين من العمر، وانتظرته طويلاً وهي تردد صلاتها، تماماً كما أوصاها: "الله كبير".

ويبدو أن مقاطع الأغنية الأخرى كانت بمثابة نبوءة فنية لنهايته، حيث يقول:
"ومن يَوما شو عاد صار، عَ مَدى كَذا نْهار، ما صار شِي كتير، كلّ اللي صار وبَعْدو بيصِير، الله كبير."

لبنان يودع ظاهرة ثقافية استثنائية 

ومع رحيله، خسر لبنان والعالم العربي صوتاً استثنائياً جمع بين الفن والفكر، بين السخرية اللاذعة والألم العميق، بين الواقع والتمرد، فشكل حالة نادرة في الموسيقى والمسرح العربي.

لم يكن زياد الرحباني مجرد فنان، بل كان ظاهرة ثقافية، عبّر عن هموم الناس، ولامس قضاياهم اليومية بلغة صادقة ومباشرة، تاركاً إرثاً فنياً سيظل حاضراً في ذاكرة الأجيال، تماماً كما تختتم فيروز أغنيته الخالدة: “ذاكِر قَدَّيْه قلتلِّي.. هالعمر إنّو قصير، وإنّو أنا ما في متلي.. وحُبّي أخير.”

وكان قد ولد زياد عاصي الرحباني في الأول من يناير عام 1956 في بيروت، لأسرة شكلت جزءا من الذاكرة الموسيقية للبنان والدته الفنانة الكبيرة فيروز، ووالده المؤلف الموسيقي والمسرحي الراحل عاصي الرحباني، أحد الأخوين اللذين أحدثا ثورة في الفن المسرحي والموسيقي.

طباعة شارك زياد الرحباني أغنية الله كبير فيروز لبنان الراحل عاصي الرحباني

مقالات مشابهة

  • أمسية خليجية تسدل الستار على فعاليات مهرجان ظفار الشعري الثاني
  • الله كبير.. قصة أغنية ودع بها زياد الرحباني الحياة قبل 15 عاما
  • حماد يزور الوفد الجزائري المشارك في الألعاب الأفريقية المدرسية
  • اتحاد الكتاب يسلط الضوء على الأهمية التاريخية لمدينة جرش ويحيي أمسية شعرية عربية أردنية
  • بنغازي | حماد يتعهد بدعم القطاع الصحي وتوطين العلاج في الداخل خلال مؤتمر طبي دولي
  • يعلن مكتب الهيئة العامة للأوقاف أنه تقدم اليها رسام الشاعر بطلب تجديد عقد إيجار
  • بحلم بيه.. أول تعليق لمحمد سعيد محفوظ على حفل زفافه -(صور)
  • زراعة الشرقية تنفذ يوما حقليا للنهوض بمحصول القطن المحمل علي البصل بأبو حماد
  • حسين خوجلي: للمرة الخامسة يطلقون إشاعة لمغادرتنا لهذه الفانية (خمسة مرات يا مفترين)
  • تصدرت التريند.. زوجة محمد حماقي حديث السوشيال ميديا