هكذا كانت اللحظات الأخيرة لاستشهاد يحيى السنوار في غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
نشرت "إيكاد" مقطعا لما قالت إنه "محاكاة" لعملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" في غزة، يحيى السنوار، الذي قاتل الاحتلال حتى الرمق الأخير.
هكذا كانت اللحظات الأخيرة قبل استشهاد السـ*ـنوار.. فريق إيكاد يعيد تجسيدها بدقة بناءً على ما تناقلته مصادر الاستخبارات المفتوحة، بعيداً عن الرواية الإسرائيلية التي سعت لإخفاء الحقيقة.
في وقت سابق، عضو المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية، السنوار قائلا إنه "استشهد مشتبكا ومواجها للجيش الإسرائيلي حتى آخر لحظة من لحظات حياته".
وشدد الحية، في كلمة على أنه لا عودة للأسرى الإسرائيليين "إلا بوقف العدوان على غزة، والانسحاب الكامل منه، وخروج أسرانا من المعتقلات".
ونشر جيش الاحتلال الإسرائيلي صورا ومقطع فيديو للسنوار، زاعما أنه نزل إلى نفق هو وعائلته قبيل 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
قبل ذلك، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اغتيال السنوار، مستدركا أن "الحرب لم تنته بعد".
وأقر الجيش بأن "قتل السنوار في قطاع غزة كان بمحض الصدفة".
وتعتبر إسرائيل السنوار، مهندس عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها فصائل فلسطينية بغزة، بينها حماس و"الجهاد الإسلامي"، ضد مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية محاذية للقطاع في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ما تسبب في خسائر بشرية وعسكرية كبيرة، وأثر سلبا على سمعة إسرائيل الأمنية والاستخبارية.
وفي 6 أغسطس/ آب الماضي، اختارت حماس السنوار المكنى بـ"أبو إبراهيم" رئيسا لمكتبها السياسي، خلفا لإسماعيل هنية، الذي اغتيل بالعاصمة الإيرانية طهران، في 31 يوليو/ تموز، بهجوم ألقيت مسؤوليته على تل أبيب.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية غزة السنوار الاحتلال غزة الاحتلال السنوار طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال ينشر تحقيقا بشأن 7 أكتوبر
الرؤية- غرفة الأخبار
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي تحقيقا بشأن 6 أكتوبر، وقال: إن قوات الجيش وصلت إلى ياخيني بعد بدء هجوم "حماس" بعدة ساعات وكان عددها قليلا.
وأضاف أن معظم أفراد غرفة الاستنفار في ياخيني لم يقاتلوا ولم ينفذوا مهامهم في الاشتباكات مع حماس، والمسلحون الفلسطينيون كانوا يمتلكون معلومات عن مكان منزل المسؤول الأمني في ياخيني.