ناقدة رياضية لـ«بين السطور»: «كابيتانو مصر» يلعب دورا كبيرا في تبني المواهب
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
قالت نورهان طمان، الناقدة الرياضية، إن الجميع يحب أن يرى الكثير من المحترفين المصريين المتألقين بالدوريات الأجنبية، موجهة الشكر لبرنامج «كابيتانو مصر» على الدور الكبير في تبني المواهب في كرة القدم.
الشارع المصري به مواهب عديدةوأوضحت «طمان»، خلال لقائها مع الكاتب الصحفي مصطفى عمار، مقدم برنامج «بين السطور»، عبر إذاعة «أون سبورت إف إم»، أنه لابد أن يتم توجيه الشكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على هذا البرنامج المميز لتبني المواهب الرياضية من كل المحافظات، قائلة: «الشارع المصري به مواهب عديدة ومميزة»، مؤكدة أن الشركة المتحدة تدعم كل المواهب المصرية بكافة المجالات وعلى مستوى كل المحافظات.
وتابعت: «كل المواهب التي تشارك في برنامج كابيتانو مصر عينهم فيها محمد صلاح.. حلم حياة المواهب الصغيرة أن تكون مثل محمد صلاح»، مشددة على أن اللاعب عندما يحترف في سن مبكر يكون له فرصة للتألق بشكل كبير، معقبة: «مرموش هو نجم الشباك هذا العام».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كابيتانو كابيتانو مصر
إقرأ أيضاً:
يهدد عرش صلاح.. انتقادات لإدارة ليفربول بسبب صفقة فريمبونج
وجه ستيف نيكول، نجم ليفربول السابق في حقبتي الثمانينيات والتسعينيات، انتقادات حادة لإدارة النادي، بعد التعاقد مع الهولندي جيريمي فريمبونج، مشيرا إلى أن وجوده قد يضر بأداء محمد صلاح الموسم المقبل.
وانضم فريمبونج إلى ليفربول قادما من باير ليفركوزن مقابل 30 مليون يورو، لتعويض رحيل ترينت ألكسندر أرنولد إلى ريال مدريد، لكن نيكول يرى أن هذا التعاقد يثير علامات استفهام كبيرة.
وقال نيكول في تصريحات لشبكة ESPN: "فريمبونج لاعب هجومي أكثر منه مدافع، وهذا قد يؤدي إلى تداخل واضح مع أدوار محمد صلاح على الجناح الأيمن، خصوصا أنه لا يجيد التغطية الدفاعية مثل أرنولد".
وأضاف: "إذا غاب صلاح، من المتوقع أن يتقدم فريمبونغ لشغل الجناح، لكن في حال وجود صلاح، سيعود الهولندي للظهير الأيمن، ما يحد من المساحة التي كان يحصل عليها صلاح سابقا".
وتابع: "قد يضطر المدرب الجديد أرني سلوت للاعتماد على كونور برادلي كظهير أيمن أساسي، مع إبقاء فريمبونغ على مقاعد البدلاء، أعتقد أن هذا الخيار سيكون الأقرب منطقا".
يذكر أن ليفربول أبرم صفقة أخرى كبرى في سوق الانتقالات بضم النجم فلوريان فيرتز من ليفركوزن أيضا، مقابل 116.5 مليون جنيه إسترليني.