أصحاب 5 أبراج أكثر عرضة للتوتر.. «بيقلقوا من أي حاجة»
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
شخصيات عديدة يمكنها التعامل بكل هدوء في أي ظروف أو ضغط، ولكن هناك البعض تسيطر عليه حالة من التوتر والقلق، وقد يلجأ هؤلاء إلى تقنيات مختلفة لتهدئة الأعصاب مثل اليوغا والتأمل، ولذلك نوضح أصحاب الأبراج الفلكية التي تميل إلى الشعور بالقلق والتوتر بشكل أكبر من غيرها.
الأبراج الأكثر توتراهناك العديد من الأبراج الفلكية التي تكون أكثر عرضة للتوتر والقلق في المواقف المختلفة، ومن ضمنها أصحاب برج العذراء، وذلك لأن مولود هذا البرج يسعى دائمًا للكمال والمثالية، وهذا الأمر ما يجعل القلق والتوتر يسيطر عليه بسهولة خاصة عند ارتكابه لأي خطأ أو تعرضه لأي مشكلة.
يعد مواليد هذا البرج من الأبراج التي تسيطر عليها حالة من القلق والتوتر لأنهم من أكثر الأبراج العاطفية، فهم دائما يميلون إلى القلق والتوتر بشأن أحبابهم وأصدقائهم، كما أنهم يفكرون بشكل مزعج في الأمور الخاصة بحياتهم المستقبلة ما يجعل القلق والتوتر يسيطر عليهم بشكل كبير وفقا لما ذكره موقع«horoscope»، الخاص بالأبراج الفلكية.
ينضم أصحاب برج الجوزاء إلى قائمة الأبراج الفلكية التي تسيطر عليها حالة من التوتر والقلق، إذ أن مولود هذا البرج يكون متناقضًا بشكل كبير في أفكاره، وعلى الرغم أنه من الأشخاص المحبة للمرح، ويحب إسعاد الآخرين، وعندما لا يستطيع فعل ذلك يدخل في دوامة من التوتر والقلق.
برج الميزانمولود برج الميزان من الأبراج الفلكية التي تسيطر عليها حالة من القلق والتوتر، وذلك لأنه يكون شخص جيد التعامل و محب للعمل، بالإضافة إلى صداقاته الكثيرة، ولكن رغم ذلك إلا أنه سريع التوتر والقلق من أبسط المواقف، خشية من وقوعه في أي أخطاء.
مولود برج الحوت أيضًا ينضم إلى قائمة الأبراج الفلكية الأكثر عرضة للتوتر والقلق، وذلك لأنه من الشخصيات التي تتميز بحساسيتها العالية. ما يجعله أكثر عرضة للتأثر بمشاعر الآخرين وأيضًا بالأحداث المحيطة به، وبالتالي يصبح شعور القلق والتوتر مسيطرًا عليه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج الفلكية برج الحوت التوتر القلق الشعور بالقلق التوتر والقلق القلق والتوتر أکثر عرضة أصحاب برج حالة من
إقرأ أيضاً:
البحوث الفلكية: اليوم بداية فصل الصيف وأطول نهار خلال العام
أكد رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية الدكتور أشرف شاكر، أن اليوم السبت هو أول يوم في فصل الصيف فلكيًا ورسمياً بمصر، بعد انتهاء فصل الربيع، ويتميز بأنه يوافق أطول نهار خلال العام، بمدة تصل إلى 14 ساعة.
وقال شاكر - في مداخلة هاتفية لبرنامج (هذا الصباح) المذاع على قناة (إكسترا نيوز) - إن ذلك طبيعي نتيجة لزاوية تعرض الشمس للأرض، حيث تكون الأشعة عمودية تقريبًا، مما يؤدي إلى طول النهار.. مضيفا "أنه خلال وقت الظهر، تكون معظم الأشياء معرضة للشمس، مما يقلل من طول الظل، ويعطي انطباعًا بكون الشمس في أوج قوتها".
وأشار إلى أن سبب طول النهار هو أن الشمس تأتي بزوايا مائلة، وأن نصف الكرة الشمالي يكون معرضًا للشمس لفترة أطول؛ مما يسبب زيادة فترة النهار.. لافتا إلى أن فصول الصيف تكون مصحوبة بدرجات حرارة مرتفعة، ولكن ذلك لا يعني أن 21 يونيو سيكون الجو حارًا جدًا دائمًا، إذ أن الطقس قد يختلف تبعًا للظروف المناخية.