مع حلول شهر يناير 2025 يبدأ تفعيل الاشتراطات الجديدة للمعاش المبكر وذلك وفقا لقانون التأمينات والمعاشات الذي يتضمن نصوصا انتقالية تفعل بعد خمس سنوات من إقرار القانون في 2020، التي يتغير بناء عليها سن الخروج على المعاش المبكر.
 

بريق أمل لأصحاب المعاش المبكر 

في هذا الصدد قال الدكتور خالد الشافعي الخبير الاقتصادي إن قانون المعاشات والتأمينات الحالي يفتح الباب امام المعاشات المبكرة لينطلقوا من خلال المشروعات والمساهمات والاشتراك في مشروعات صغيرة ومتوسطة ، مشيرا إلى أن الدولة تعمل على دعم هذه المشروعات لكي تنطلق وتنمو وتكون متاحة لمن وصلوا للمعاش المبكر وليس الشباب فحسب.

واضاف الدكتور خالد الشافعي خلال تصريحات لــ"صدى البلد" أن المعاشات المبكرة تعطي بريق امل لكل الكفاءات والخبرات الموجودة داخل الحكومة ويمكن أن يوفر المزيد من القدرات لكي ينطلقوا بأعمال حرة وشكل إيجابي وتوفر عوائد إيجابية ايضا لصالح الاقتصاد المصري.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المعاش المعاشات التأمينات مشروعات صغيرة ومتوسطة

إقرأ أيضاً:

سارة نتنياهو في مرمى الإعلام الإسرائيلي لهذا السبب

بعد إقالة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لمتحدثه الرسمي، عمر دوستري، انتشرت موجة من الجدل والانتقادات والهجوم اللاذع على نتنياهو وزوجه سارة نتنياهو، ولكن ما علاقة زوجته بالأمر؟

سارة نتنياهو في مرمى الإعلام

كشفت القناة 13 العبرية أن عمر دوستري، المتحدث باسم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو سيغادر منصبه، ولن يُرافق رئيس الحكومة في زيارته إلى واشنطن، بسبب خلافات مع سارة نتنياهو، زوجة رئيس الوزراء، لافتة إلى أن ذلك أتى بعد سلسلة من التوترات معها.

وقال مصدر لموقع تايمز أوف إسرائيل إن «موقف سارة من دوستري كان له دور في قرار إقالته».

سارة نتنياهو تنتقد أفعال دوستري

ونفى مكتب نتنياهو، في بيان صدر اليوم الأحد، أي دور لسارة في هذا القرار، مشددا على أن «إنهاء عمل دوستري تم بالتنسيق بين رئيس الوزراء، ورئيس ديوانه، والمتحدث نفسه»، مضيفا أن «وسائل الإعلام تسارع دائما إلى اتخاذ السيدة نتنياهو هدفا سهلا للهجوم كلما سنحت الفرصة».

وزعم مكتب نتنياهو، أن عمر دوستري، «أبلغ رئيس الوزراء برغبته في إنهاء مهامه والانطلاق في مسار جديد».

ولكن بعض الصحف المحلية ذكرت أن سارة نتنياهو سبق أن انتقدت دوستري بسبب أخطاء مهنية، كـ: نشر صور غير خاضعة للرقابة لرئيس الوزراء داخل مقر قيادة الجيش خلال ضربة إسرائيلية لإيران في أكتوبر الماضي، وهو ما يعتبره البعض خرقا للبروتوكولات العسكرية.

ومن ضمن الانتقادات التي طالت دوستري، هو البيان الصادر خلال وقف إطلاق النار في فبراير الماضي، حين وصف قائمة المحتجزين التي قدمتها حركة حماس بأنها «مقبولة»، ليصدر بعدها مكتب نتنياهو توضيحا لاحقا يصف ما حدث بأنه «خطأ في الصياغة».

ويتوقع أن يكون زيف أغمون، هو المتحدث الآتي بدلا من دوستري، حيث انضم «أغمون» إلى فريق نتنياهو قبل أسابيع قليلة، حيث تشير التقارير إلى أنه مقرب من سارة نتنياهو، وأنه يتمتع بعلاقات قوية مع مدير ديوان رئيس الوزراء، تساحي برافرمان.

ووفقا لما نقله موقع «واي نت»، فزعمت مصادر مقربة من نتنياهو أن السبب الرئيسي لإقالة دوستري لا يتعلق بسارة، بل يرتبط بـ«عدم كفاءة دوستري في أداء مهامه». وقال أحد المصادر «لم يكن مناسباً لهذا المنصب.

اقرأ أيضاًعلى طريقة نجله.. سارة نتنياهو: قادة الجيش يريدون الانقلاب على زوجي

قالت إنه ضرب نتنياهو.. نجل رئيس وزراء الاحتلال يتهم عضوة بالكنيست بالتشهير

خبير: زوجة نتنياهو تهيمن على مكتبه بشكل مباشر «فيديو»

مقالات مشابهة

  • تراجع إيرادات فيلم «المشروع X» بالسينما لهذا السبب
  • قرار عاجل من المحكمة بشأن إقرار المنحة الاستثنائية لأصحاب المعاشات
  • إحالة دعوى تطالب بصرف منحة استثنائية لأصحاب المعاشات للدائرة المختصة
  • بعد قليل.. نظر جلسة إقرار المنحة الاستثنائية لأصحاب المعاشات
  • القضاء الإداري ينظر أولى جلسات إقرار المنحة الاستثنائية لأصحاب المعاشات.. بعد قليل
  • لهذا السبب... محمد سعد يتصدر تريند جوجل
  • لهذا السبب...هبه عبد الغني تتصدر تريند جوجل
  • رئيس مجلس الدولة يستقبل رئيس المحكمة الدستورية العُليا.. لهذا السبب
  • سارة نتنياهو في مرمى الإعلام الإسرائيلي لهذا السبب
  • «المعاشات»: 4 سنوات الحد الأقصى لتقسيط ضم سنوات الخدمة