خطوة حاسمة في مُحاكمة "سفاح التجمع"..شهادة هامة تحسم الجدل
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تستكمل محكمة جنايات القاهرة مستأنف، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة في التجمع الخامس، يوم الخميس المُقبل، نظر استئناف المُتهم كريم.م المعروف بـ"سفاح التجمع".
اقرأ أيضاً: كواليس أولى جلسات مُحاكمة المُتهم بإنهاء حياة الرضيعة جانيت
وستخصص الجلسة لسماع شهادة طليقة المُتهم لبنى مع سماع شهادة أحد الأطباء الشرعيين.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار مدبولي حلمي كساب رئس محكمة الاستئناف، وعضوية المستشارين فتحي سليم الشاوري، وعمرو عبدالقادر صبري، سامح سعيد احمد، امانة سر شريف محمد على وتامر حماد.
وكانت النيابة العامة أعلنت فى 28 مايو الماضى، تفاصيل جرائم سفاح التجمع، حيث ورد للنيابة إخطار يوم 16 مايو بالعثور على جثة سيدة مجهولة ملقى بطريق 30 يونيو بمحافظة بورسعيد، وعلى الفور أصدرت النيابة قرارًا برفعِ البصمات العشرية "أصابع اليدين" والتصوير الجنائي لجثة المجني عليها وصولًا لتحديد هويتها.
وكانت محكمة جنايات القاهرة قد قضت في سبتمبر الماضي بإعدام السفاح، وتضمن الحُكم مصادرة المضبوطات مع مسح المقاطع المُخلة بالحياء.
صدر الحكم برئاسة المستشار ياسر الأحمداوي، وعضوية المستشارين عمرو علي كساب، وأحمد رضوان أبا زيد، وأمانة سر ممدوح غريب ومحمود عبدالرشيد.
وقال المستشار ياسر الأحمداوي في كلمته التي سبقت الحُكم إن كريم.م الشهير بـ"سفاح التجمع" كان مُدركاً لأفعاله.
وقال القاضي قبل الحُكم بإعدامه :"المُتهم تمتع بوعي وتمييز وقدرة على الإدراك وقت ارتكاب الجرائم، مما يقطع بما لا شك فيه أنه كان مُحافظاً على شعوره وإدراكه ولا يُعاني من أي اضطراب نفسي أو عقلي وقت ارتكاب الجرائم تنعدم به المسئولية الجنائية".
وذكر القاضي أن المحكمة لم تجد سبيلأً للرأفة أو متسعاً من الرحمة تجاه المُتهم، ليكون جزاؤه في النهاية هو الإعدام.
وكانت النيابة العامة أعلنت فى 28 مايو الماضى، تفاصيل جرائم سفاح التجمع، حيث ورد للنيابة إخطار يوم 16 مايو بالعثور على جثة سيدة مجهولة ملقى بطريق 30 يونيو بمحافظة بورسعيد، وعلى الفور أصدرت النيابة قرارًا برفعِ البصمات العشرية "أصابع اليدين" والتصوير الجنائي لجثة المجني عليها وصولًا لتحديد هويتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النيابة العامة جنايات القاهرة سفاح التجمع الم تهم
إقرأ أيضاً:
هل يواجه زواج ميلا كونيس وأشتون كوتشر منعطفاً حرجاً؟ تقارير تحسم الجدل
شهد زواج ميلا كونيس وأشتون كوتشر الذي استمر قرابة عشرة أعوام اضطراباً متزايداً في الآونة الأخيرة بعدما برزت اختلافات واسعة بين المسارين المهنيين اللذين يتجه إليهما كل منهما.
وظهرت مؤشرات تفيد بأن الثنائي الذي اشتهر في برنامج ذات سيفنتيز شو بات يعاني من صعوبة التوفيق بين أولوياتهما المتغيرة.
وكشفت مصادر مطلعة أن ميلا كونيس تمسكت بعلاقتها بهوليوود وظلت حاضرة في مشاريع فنية متنامية بينما اندفع أشتون كوتشر نحو عالم الاستثمارات التكنولوجية مبتعداً عن أجواء السينما.
تركيز كوتشر على التكنولوجيا زاد الفجوة بينهماأفادت المعلومات بأن كوتشر غاص في مشاريعه التجارية الجديدة وابتعد تدريجياً عن الوسط الفني بعدما انضم إلى مجلس إدارة شركة سوهو هاوس عقب صفقة كبرى تجاوزت قيمتها ملياري دولار.
وتحدث مقربون عن أن هذا الانشغال المتواصل جعل ميلا كونيس تشعر بالعزلة بعدما لاحظت انجذابه شبه الكامل إلى مجتمع رواد الأعمال في مجال التكنولوجيا.
وأوضح أحد المصادر أن أصدقاءهما القدامى لاحظوا غياب كوتشر عن الدائرة الاجتماعية المشتركة مما جعل الفجوة بينه وبين زوجته أكثر وضوحاً.
استمرار كونيس في مشاريعها عمّق الاختلافتابعت ميلا كونيس نشاطها المهني بثبات والتزمت بأدوارها في الأعمال الناجحة ومنها مسلسل فاميلي غاي كما أعدت نفسها لمجموعة من المشاريع السينمائية الجديدة بينها فيلم ذي فورتي سيفن نايت ستاند إلى جانب أربعة أعمال إنتاجية قيد التطوير.
وكشفت مصادر قريبة منها أنها لا تفكر مطلقاً في مغادرة لوس أنجلوس أو الابتعاد عن مسارها الفني لأنها ترى أن أمامها الكثير لتقدمه في الفترة المقبلة.
جذور العلاقة لم تمنع ظهور التحدياتاجتمع الثنائي لأول مرة في مرحلة المراهقة خلال تصوير ذات سيفنتيز شو ثم التقيا مجدداً بعد سنوات طويلة ليبدآ علاقة لم يتوقعا لها هذا المسار.
واعترفت ميلا في وقت سابق بأن تحولهما من شريكي بطولة إلى زوجين كان أمراً فاجأهما معاً. ورغم ذلك أثنت على تفكير زوجها ودعمه لاهتماماتها حتى في اللحظات التي اختلفت فيها توجهاتهما المهنية.
مستقبل العلاقة يبقى مفتوحاًترك الزوجان اللذان تزوجا عام 2015 ولديهما طفلان مساحة غامضة حول وضع علاقتهما بعد أن فضلا عدم التعليق على الشائعات المتداولة.
ومع استمرار الضغوط المهنية على الطرفين بقيت التساؤلات قائمة لدى المتابعين حول قدرة ميلا كونيس وأشتون كوتشر على إيجاد نقطة التقاء جديدة تساعدهما على تجاوز هذه المرحلة المعقدة في حياتهما الزوجية.