تعزيز دور مكاتب التمثيل العمالي في الخارج على أجندة مجلس الشيوخ اليوم
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
يناقش مجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، في جلسته اليوم عدد من طلبات المناقشة العامة الموجهة إلى الحكومة.
ويناقش المجلس طلب مناقشة عامة مقدم من النائب تيسير مطر، وأكثر من عشرين عضوا لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن تعزيز دور مكاتب التمثيل العمالي الخارجية لدعم المصريين العاملين بالخارج.
ويعرض المجلس، طلب مناقشة عامة مقدم من النائب هشام الحاج علي وأكثر من عشرين عضوا لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن بناء قدرات رأس المال البشري المصري وتأهيله لتلبية متطلبات السوق المحلية والدولية.
كما يناقش المجلس طلبا مقدما من النائب أحمد القناوى، وأكثر من عشرين عضوا، لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن جهود وزارة العمل والمكاتب المهنية التابعة لها في ملف حماية ومكافحة الهجرة غير الشرعية وخلق فرص عمل للشباب من خلال تنمية المهارات ومتطلبات سوق العمل المستقبلية والقوى العاملة التنافسية.
طلب مناقشة حول فرص العمل للشبابويناقش مجلس الشيوخ، فى جلسته طلب مناقشة عامة مقدم من النائب إيهاب وهبة، وأكثر من عشرين عضوا لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن تحسين بيئة العمل وتوفير فرص عمل مناسبة وتحفيز التشغيل الحر والقضاء على البطالة.
ويستعرض مجلس الشيوخ طلب مناقشة عامة مقدم من النائب رامي جلال، وأكثر من عشرين عضوا، لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن آليات تحديد المناهج التعليمية وأسس استبعاد بعض المقررات من المجموع ومن بينها اللغة الأجنبية الثانية.
كما يناقش المجلس طلب مناقشة عامة مقدم من النائبة رشا مهدي، وأكثر من عشرين عضوا، لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن الآليات المتخذة لضمان جودة العملية التعليمية التعليم ما قبل الجامعي.
ويعرض مجلس الشيوخ طلب مناقشة عامة مقدم من النائبة هبة شاروبيم، وأكثر من عشرين عضوا، لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن آليات تحقيق الانضباط في المدارس والقرارات الخاصة بالمرحلة الثانوية من التعليم قبل الجامعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس الشيوخ الهجرة غير الشرعية سياسة الحكومة لاستیضاح سیاسة الحکومة مجلس الشیوخ
إقرأ أيضاً:
خطرها أكبر من هواوي.. لماذا يطالب مجلس الشيوخ بمراقبة وحظر شركة صينية جديدة؟
يطالب السيناتور الديمقراطي مارك وارنر من ولاية فرجينيا والذي يشغل منصبا في لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ الأميركي بوضع شركة "بي جي آي" (BGI) الصينية على قوائم المراقبة الأميركية، وذلك وفق تقرير "سي إن بي سي".
وتعد شركة "بي جي آي" من كبريات الشركات الصينية التي تعمل في قطاع تحليلات الحمض النووي وجمع العينات الخاصة بها، فضلا عن إجراء مجموعة من التحاليل الطبية.
وبزغت الشركة مستحوذة على عناوين الأخبار خلال السنوات الماضية وتحديدا بعد أزمة "كوفيد"، إذ كانت الشركة تقدم مجموعة من التحاليل والاختبارات اللازمة لاكتشاف المرض.
ويرى وارنر أن شركة "بي جي آي" ستتجاوز في حجمها ما وصلت إليه "هواوي"، خاصة مع وصولها إلى مجموعة من التقنيات الأكثر تقدما والبيانات الحساسة مثل الأحماض النووية لمستخدميها من مختلف الفئات.
وتدير الشركة عددا من المختبرات الموجودة داخل بكين وخارجها للهروب من العقوبات التي يمكن أن توقع عليها، كما تملك ارتباطات واسعة بمشروع الجنيوم الوطني الصيني.
ويشير تقرير "سي إن بي سي" إلى أن وصول "بي جي آي" الواسع إلى الأحماض النووية حول العالم يعد محورا إستراتيجيا يجب عدم إهماله في سباق التسلح الحيوي المقبل.
كما تثير الشركة المخاوف الأميركية من قدرة الشركة على فك شفرة الجنود الخارقين ومحاولة الوصول إلى تركيبة حمض نووي فائقة.
ويذكر أيضا بأن شركة "إنتل" لها علاقات تجارية واسعة ومستمرة مع "بي جي آي"، إذ وقعت الشركة في 2017 لتطوير الخدمات السحابية الخاصة بالشركة، فضلا عن التعاون الذي تم بينهما في عام 2020 لتطوير وحدات اكتشاف "كوفيد-19" وعلاجه.