فنانة مغربية تكتشف اختفاء مقعدها في رحلة طيران .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
مليكة فؤاد
تفاجئت الفنانة المغربية، سحر الصديقي، بعدم وجود المقعد الذي حجزته في رحلة طيران تابعة لإحدى شركات الطيران.
وذكرت الفنانة أنها حجزت قبل أسبوع رحلة داخلية على متن الخطوط الجوية متوجهة إلى مدينة وجدة، للمشاركة في مهرجان فني تحضر فيه كضيف شرف.
ولفتت إلى أنها توجهت إلى مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء استعدادا لركوب الطائرة لكنها تفاجئت بأن المقعد الذي حجزته اختفى لأنه تم حجزه لشخص آخر.
وأضافت سحر الصديقي بأن المستخدمين في المطار أخبروها أن جميع مقاعد الرحلة كانت محجوزة وطالبوها بالانتظار إلى الرحلة التالية.
وتساءلت الفنانة عن كيفية أن تبيع شركة الطيران تذاكر الرحلة رغم عدم وجود ما يكفي من المقاعد، مؤكدة أن ذلك تسبب لها في ضياع فرصة الحضور لحدث مهم مطالبة بحقوقها كمواطنة مغربية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/طططط.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المغرب سحر الصديقي شركة الخطوط الجوية المغربية
إقرأ أيضاً:
إبداع بلا حدود.. فنانة إفريقية تحول شعرها لمنحوتات
الوكالات- متابعات تاق برس- عادت فنانة إفريقية وهي الإيفوارية ليتيسيا كيو بمجموعة جديدة من منحوتات الشعر التي تخطف الأنظار، مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية وتحمل رسائل قوية عن الهوية والتمكين. بدأت ليتيسيا رحلتها الفنية خلال رحلة شخصية للغاية، حيث حاولت استعادة شعورها بشعرها بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر. في سن السادسة عشرة، قررت العودة إلى ملمس شعرها الطبيعي، وبدأت في متابعة حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام.
عثرت ليتيسيا على ألبوم صور على الإنترنت يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، مما غير نظرتها تمامًا. أدركت أن شعرها يمكن أن يكون وسيلة للاحتفال بهويتها والتراث الأفريقي. تستخدم ليتيسيا شعرها كأداة فنية، حيث تُشكل كل شيء مباشرةً على رأسها، قطعةً قطعة، وقد يستغرق ذلك ست ساعات أو أكثر، حسب تعقيد العمل.
بعد الانتهاء من النحت، عادةً ما تلتقط ليتيسيا الصورة بنفسها باستخدام حامل ثلاثي القوائم وكاميرا. في بعض الأحيان، تقوم بكل شيء بمفردها، لكنها قد تستعين بأختها للمساعدة في التصوير، خاصةً عندما تحتاج إلى دعم لالتقاط الصورة المثالية. غالبًا ما تتطلب منحوتات الشعر هذه الكثير من الوقت والتركيز، وتقول الفنانة إنها تُعدّلها باستمرار وتتحسس الشكل وتتأكد من التوازن الصحيح.
تجد ليتيسيا إلهامها من أماكن عديدة، أحيانًا تكون أفكارها وقناعاتها الشخصية حول المجتمع، وأحيانًاً أخرى، يكون الأمر شخصيًا. في بعض الأحيان، لا توجد رسالة محددة على الإطلاق، وبعض الأعمال مصممة لتكون جميلة فحسب. وعلى الرغم من التحديات التي تواجهها، مثل تأثير عملية النحت على صحة شعرها، والشعور بالانكشاف عند مشاركة تجاربها الشخصية والمؤلمة علنًا، إلا أنها تركز على الجانب الإيجابي، حيث يشعر الأشخاص الذين يُبرزهم أو يُمكّنهم عملها بالتقدير.
المصدر: موقع 24:
الإيفوارية ليتيسيا كيوفنانة افريقيةمنحوتات شعر