صدى البلد:
2025-08-03@03:38:47 GMT

هاتف Realme GT 7 Pro .. إطلاق عالمي بمميزات رائدة

تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT

من المقرر أن تطلق هاتفها الجديد GT 7 Pro Realme  عالميًا في 26 نوفمبر.

ويتميز الجهاز بسعة بطارية رائدة تصل إلى 6,500 مللي أمبير، ما يتيح له عمراً طويلاً ويُعيد شحنه بنسبة 50% في غضون 13 دقيقة فقط، ما يجعله مناسبًا للمستخدمين الذين يبحثون عن قوة تحمل وأداء شحن سريع.

إصدار الهند ببطارية أقل سعةً

أعلنت Realme أن الإصدار الذي سيتم إطلاقه في الهند سيكون بسعة بطارية أقل، إذ سيأتي ببطارية سعة 5,800 مللي أمبير، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 10% عن السعة الأصلية.

وكُشف عن هذه المعلومة عبر قائمة Amazon الخاصة بالجهاز، وتم تأكيدها من قبل ممثلي Realme في الهند.

أفخم هاتف اقتصادي.. سعر ومواصفات هاتف Realme C63 مواصفات Realme C61.. موبايل ريلمي الاقتصادي بتصميم شيك شبه الآيفون تبريرات غامضة حول الاختلاف في السعة

عند سؤال ممثلي Realme عن سبب اختيار سعة البطارية الأقل، جاءت الإجابة بأن الأمر يتعلق بـ"التنظيمات"، ولكن لم يتم توضيح ماهية هذه التنظيمات بالضبط. 

ويترك هذا الغموض تساؤلات حول السبب الحقيقي وراء هذا القرار، هل اتخذته Realme لتقليل التكاليف عن طريق استبدال الخلايا المزدوجة Si/C بخلايا Li-Ion بتكلفة أقل، أم أنه قرار لتبسيط الأرقام لأغراض تنافسية؟

انتظار تفكيك وحدة هندية للحصول على الإجابة النهائية

سيبقى السؤال معلقًا إلى حين حصولنا على إجابة حقيقية، والتي قد تأتي عبر تفكيك وحدة هندية من الهاتف قريبًا، ما سيكشف تفاصيل البطارية وأي تغييرات داخلية في التصميم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بطارية

إقرأ أيضاً:

كانابا ملحمة هندية على الطريقة الهوليودية

أطلقت سينما التيلوغو الهندية مؤخرا ملحمة سينمائية جديدة بعنوان "كانابا" (Kannappa)، وهو أحد أكثر الأعمال ضخامة من حيث التكلفة هذا العام، إذ بلغت ميزانيته نحو 24 مليون دولار أميركي. ومع بدء عرضه في دور السينما، يُحقق الفيلم إيرادات متصاعدة في شباك التذاكر على مستوى الهند، مما يشير إلى اقترابه من استرداد تكلفته الإنتاجية، خاصةً مع توزيعه بلغات متعددة، أبرزها التيلوغوية التي سجلت أعلى نسب المشاهدة، إلى جانب الهندية العامية، والتاميلية، والمالايالامية، والكانادا.

ويُعد "كانابا" نقطة تحول بارزة في مسيرة بطله وكاتبه فيشنو مانشو، الذي يتقاسم البطولة مع نخبة من النجوم أبرزهم براغيا جايسوال وموهان بابو، تحت إدارة المخرج موكيش كومار سينغ.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"الشاطر" فيلم أكشن مصري بهوية أميركيةlist 2 of 2"قصة حب أميركية".. الوجه الرومانسي لعائلة كينيدي يعود للواجهةend of list

نستعرض فيما يلي أهم الجوانب الفنية التي لعبت دورًا محوريًا في تحقيق الفيلم لهذا الصدى الجماهيري الكبير

استلهام عميق للثقافة الهندية

في وقت يتجنب فيه بعض صُنّاع السينما الهندية التعمق في الثقافة المحلية عند تقديم الأعمال الملحمية، اختار فيشنو مانشو أن ينغمس في قلب التراث الهندوسي، من خلال سرد الرحلة الروحية للصياد القبلي ثينادو (ماتشو)، الذي يتوه في إحدى الغابات ليعيش تجربة تحول داخلي عميقة، تقوده إلى تقديم تضحيات استثنائية، أبرزها إقدامه على التضحية بإحدى عينيه كقربان روحي.

هذا التمسك بالموروث الشعبي والثقافي منح الفيلم جاذبية خاصة، واستقطب جمهورا متنوعا من خلفيات وثقافات هندية مختلفة. ومع ذلك، لم يخلُ العمل من الجدل، إذ أثارت بعض المشاهد حفيظة جماعات دينية، أبرزها طائفة البراهمة، التي لوّحت باتخاذ إجراءات لمنع عرض الفيلم عقب صدور ملصقه الدعائي في يونيو/حزيران، بسبب ظهور الممثل الكوميدي سابتاكيري بملابس القساوسة.

ورغم الجدل، شدّد مانشو على أن نية فريق العمل لم تكن الإساءة أو السخرية، مؤكدًا أنهم استعانوا بكهنة كمستشارين أثناء كتابة السيناريو وتصوير المشاهد لضمان احترام الرموز الدينية.

إعلان

وكذلك لم تسلم النسخة الهندية من الانتقادات، حيث وُصفت بعض المشاهد بأنها مهينة لثقافات بعينها، مما أثار جدلا واسعًا في بعض الأوساط الثقافية والدينية.

ضيوف شرف من الصف الأول يزيدون الحماس

من أبرز العوامل التي رفعت منسوب الحماسة الجماهيرية لفيلم "كانابا" هو ظهور عدد من نجوم الصف الأول كضيوف شرف، بأسلوب يُحاكي ما تقدّمه أفلام مارفل من مفاجآت مدروسة لجذب الجمهور. وكان أبرز هؤلاء النجم برابهاس، أحد أعمدة سينما التيلوغو، الذي أطلّ بدور "ردورا" خلال النصف ساعة الأخيرة من الفيلم، في ظهور مفاجئ قوبل بتصفيق حار وتفاعل واسع داخل قاعات العرض.

وقدّم برابهاس أداءً لافتًا أضفى زخمًا على الحبكة، خاصة بعد وتيرة بطيئة هيمنت على الفصل الأول من الفيلم، مما ساعد في إنقاذ العمل دراميًا، وأسهم في تصدّره لمحركات البحث مثل "غوغل" وتداوله على نطاق واسع في مواقع التواصل خلال الأسبوع الأول من طرحه.

اللافت أن برابهاس لم يتقاضَ أجرًا عن مشاركته، تعبيرًا عن دعمه للفريق، وهو الموقف نفسه الذي اتخذه النجم موهانلال، الذي جسّد شخصية "كيراتا"، في خطوة لاقت إشادة كبيرة من الجمهور والمراقبين.

وعلى الجانب الآخر، حصل النجم أكشاي كومار على أجر تجاوز مليون دولار أميركي لقاء ظهوره كضيف شرف في دور "شيفا"، والذي صوّره خلال 5 أيام فقط. وقد كان لظهوره وقع خاص، نظرا لكونه أول ظهور له في السينما الجنوبية، ما أضاف للفيلم بعدا جماهيريا أكبر ووسّع من قاعدة متابعيه على مستوى الهند.

محاولات إخراجية بطموح هوليودي

يخوض المخرج موكيش كومار سينغ أولى تجاربه في عالم السينما الملحمية من خلال "كانابا"، بعد سلسلة من النجاحات في أفلام الجنوب الهندي. وقد اتسمت هذه التجربة بطموح واضح لتقديم عمل بصري ضخم مستوحى من روح الإنتاجات الهوليودية، إلا أن هذا التوجه قوبل ببعض التحفظ، نظرا للإفراط في استخدام المؤثرات البصرية بطريقة وصفت أحيانا بـ"المزعجة"، لا سيما في النصف الأول من الفيلم الذي عانى من بطء السرد وضعف الإيقاع.

لكن مع تسارع وتيرة الأحداث وتحسن بناء الحبكة، نجح الفيلم في استعادة تركيز واهتمام المشاهدين، خاصة مع الانتقال إلى سرد أكثر تماسكًا ومنطقية. ورغم أن بعض المشاهد بدت متأثرة بأسلوب السينما البوليودية الكلاسيكية، مبتعدة عن النهج العصري لسينما التيلوغو، فإن العمل تمكن من فرض بصمته تدريجيًا.

من هذا المنطلق، يمكن اعتبار "كانابا" تجربة أولى جريئة نحو إرساء نمط جديد في السينما الملحمية التيلوغوية، تحمل في طيّاتها إمكانيات كبيرة للتطوير والبناء في الأعمال المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • غضب واسع بعد صفع راكب مسلم على متن طائرة هندية
  • لماذا تدخل ترامب بسرعة لوقف تصاعد النزاع بين الهند وباكستان؟
  • فقدنا رائدة فن النسيج اليدوي.. القومي للمرأة ينعى النسّاجة فاطمة عوض
  • كانابا ملحمة هندية على الطريقة الهوليودية
  • الهلال بعد مونديال الأندية… فريق عالمي في دوري محلي
  • هواتف غير مؤهلة لتحديث Android 16 .. هل موبايلك منهم؟
  • خمس مناطق عراقية بين الأعلى حرارة عالميًا خلال اخر 24 ساعة
  • السديس: الشريعة حرمت الاتجار بالأشخاص.. والمملكة رائدة في مكافحة هذه الجريمة
  • هاتف iQOO Z10 Turbo تليفون خارق بمواصفات قوية وبطارية جبارة
  • فيديو صادم لمسنة هندية تداعب ثعبانًا بثقة مدهشة .. فيديو