في 3 خطوات.. طريقة تنمية الذكاء الاجتماعي للأطفال
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
لقد أصبحت الأمور أكثر تعقيداً بالنسبة للأطفال الآن، وذلك بعد وسائل الإعلام التي تنقل الأطفال إلى عالم أخر قبل أن يكونوا مستعدين.
لحسن الحظ، يميل الأطفال الأصحاء إلى اتخاذ خيارات صحية، حتى في سياق المواقف الصعبة، وهذا يعني أنه إذا كان لدى الأطفال علاقات جيدة في المنزل، فإنهم يتمتعون ببداية صحية، لكنهم ما زالوا بحاجة إلى مساعدتك في تعلم كيفية التنقل والتعامل بشكل اجتماعي.
- عززي المهارات الاجتماعية الجيدة منذ الطفولة
فهذه واحدة من أهم المهارات التي سيكتسبها طفلك على الإطلاق، ومن المؤكد أنها أكثر أهمية لسعادته في المستقبل من مساعدته على تنمية ذكائه.
- ادعم صداقاته
احترم صداقات طفلك الناشئة وعززها، تحدث عنها، وتذكرها، واخلق فرصًا للعب، تذكر أن الأطفال يغضبون من بعضهم البعض، تمامًا كما يفعل الكبار، هذا لا يعني بالضرورة نهاية الصداقة، بل إنهم يحتاجون فقط إلى المساعدة للتغلب على المشكلات التي تظهر.
- كن قدوة في التعامل المحترم
تذكر أن طفلك سيعامل الآخرين كما تعامله، بالإضافة إلى الاحترام اليومي الواضح، فهذا يعني أنك توجه له انتقاداتك على انفراد، وليس أمام الآخرين، بما في ذلك أصدقائه، وهذا يعني أنه يتعين عليك إيجاد طرق لبقة للتحدث مع طفلك الصغير والأطفال الآخرين حول الطريقة التي يعاملون بها بعضهم البعض، لمساعدتهم على حل الصعوبات عندما يلعبون معًا.
المصدر peacefulparenthappykids
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاطفال المهارات الاجتماعية الاحترام
إقرأ أيضاً:
الحزب القومي الاجتماعي يدين جريمة استهداف أطفال في مديرية التعزية
واعتبر الحزب القومي الاجتماعي في بيان استهداف الأطفال انتهاكًا صارخًا لأبسط حقوق الإنسان، وخرقًا فاضحًا للقانون الدولي الإنساني والأعراف والمواثيق الدولية التي تجرم استهداف المدنيين، لا سيما الأطفال.
وأشار إلى أن دماء الأطفال التي أُريقت، تمثل وصمة عار في جبين الإنسانية، وتؤكد الحاجة الملحة لوقف كافة أشكال العنف والاعتداءات.
وأعرب الحزب القومي الاجتماعي عن تضامنه الكامل مع أسر الضحايا، مؤكدًا أن مثل هذه الأعمال الإجرامية لن تسقط بالتقادم، وأن العدالة يجب أن تتحقق.
وأهاب بالمجتمع الدولي، والمنظمات الحقوقية والإنسانية المحلية والدولية، تحمل المسؤولية الأخلاقية والقانونية تجاه هذه الجرائم المتكررة، داعيًا إلى اتخاذ موقف دولي حازم لوقف هذه الانتهاكات التي ترتكبها الجهات عديمة الضمير، وحماية المدنيين، ووضع حد للمعاناة الإنسانية المتفاقمة.
وأكد البيان أن صمت المجتمع الدولي، وتقاعسه عن التحرك الجاد يشجع مرتكبي هذه الجرائم على استمرار مثل هذه الفظائع، ويجعل منه شريكًا في الجرائم، مطالبًا بالتحرك العاجل لضمان عدم تكرار المآسي، وتقديم الجناة للعدالة، بما يكفل حماية الأرواح وصون كرامة الإنسان.