أستراليا: مصدر دخل فريد من نوعه.. رجل يجمع علب الألمنيوم من النفايات، ثم يبيعها
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
في ولاية فيكتوريا الأسترالية، حقق برايان ستيوارت إنجازاً فريداً من نوعه، حيث تمكن من جمع أكثر من 100.000 علبة خلال عام واحد من بدء برنامج استرداد العبوات.
وقد نجح ستيوارت في تحويل هواية جمع العلب المهملة إلى مصدر دخل، حيث جمع ما يعادل 10 آلاف دولار أسترالي، مكنته من شراء مقطورة مستعملة.
يعيش ستيوارت في كامبرداون وهو يعتقد أنه منذ بدء نظام إيداع العلب في فيكتوريا قبل 12 شهرًا، جمع أكثر من 100 ألف علبة.
ومنذ إطلاق المبادرة قبل 12 شهراً، استرد سكان الولاية أكثر من 900 مليون علبة، بقيمة إجمالية تتجاوز 90 مليون دولار.ويطالب بعض المختصين برفع قيمة الاسترداد من 10 سنتات إلى 40 سنتاً، وتوسيع نطاق العبوات لتشمل زجاجات النبيذ والحليب.
Relatedبلدة صغيرة في أستراليا تستفيد من حمى البحث عن الذهبأستراليا: البطريق العملاق بيستو يسرق القلوب في أكواريوم "سي لايف ملبورن"أستراليا تقترح وضع حد أدنى لعمر مستخدمي وسائل التواصل والخبراء يحذرون من العواقبورغم المطالبات، أكدت "فيك ريتورن" عدم اعتزامها توسيع قائمة العبوات أو زيادة قيمة الاسترداد.
ويواصل ستيوارت مهمته برغبة مستمرة، مستعداً للعودة بعد رحلته الصيفية في مقطورته الجديدة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أستراليا تقترح قانوناً يحظر وسائل التواصل لمن هم دون 16 عاماً.. ما الدول التي تدرس تدابير مماثلة؟ "دعت إلى قتل النساء الفلسطينيات".. أستراليا ترفض منح تأشيرة دخول لوزيرة إسرائيلية خشية "التحريض" أستراليا تقر تشريعًا لمنع الأطفال دون 16 عامًا من الوصول لوسائل التواصل الاجتماعي حماية البيئةتجارة تجزئةأسترالياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كوب 29 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة ضحايا روسيا دونالد ترامب كوب 29 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة ضحايا روسيا دونالد ترامب حماية البيئة أستراليا كوب 29 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة روسيا دونالد ترامب ضحايا الحرب في أوكرانيا حزب الله لبنان حركة حماس المملكة المتحدة إسرائيل یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيله.. رانيا فريد شوقي تروي لحظات لا تُنسى مع محمود ياسين
أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي ذكرى رحيل الفنان محمود ياسين برسالة مؤثرة، استرجعت فيها ذكريات جمعتهما.
وكتبت رانيا فريد شوقي عبر حسابها الشخصي على "إنستجرام": "في ذكرى وفاته مش ممكن أنساه، ده حبيب القلب، الأستاذ والنجم الكبير فتى الشاشة الأول محمود ياسين.
مش عارفة أكتب إيه ولا أبدأ منين... من طفولتي؟ ولا شبابي؟ ولا شغلي معاه؟
ولا من حبه للفن، ولا حنيّته كأب، ولا حبه لأبويا، ولا إنسانيته، ولا نجوميته، ولا موهبته، ولا صوته المميز، ولا أداءه في اللغة العربية الفصحى وحبه الكبير لها، ولا من احترامه للجميع".
وتابعت: "أنكل محمود ماكنتش مجرد صداقة اللي بتجمع بينه وبين بابا… كنا أسرة واحدة.
ياما دخلت بيته لأني صديقة رانيا، وعمرو كان أصغر مننا، وحبيبتي طنط شوشو (شهيرة).
العيلة دي عشرة عمر، وكنا دايمًا سوا في الإجازات والمعمورة، أحلى أيام والله.
أنا محظوظة إني عشت وسط نجوم كبار، مش بس في الفن، لكن في الطيبة والاحترام والوفاء، واتعلمت منهم كتير.
كان دايمًا بيناديني: “يا روني بنتي حبيبتي”."
وأضافت: "فاكرة آخر زيارة لبابا في المستشفى، قال له:
“يا محمود، إن شاء الله هنتقابل كلنا يوم الاتنين الجاي، ده معادنا.”
وفعلاً اتقابلوا… لكن لوداع أبويا، لأنه توفى في نفس اليوم اللي قال عليه.
وأنكل محمود ما سابنيش أنا وعبير، خدنا معاه بالعربية على المقابر…
كنت حامل في فريدة، وكان خايف عليا أوي."
واستطردت: “اشتغلت معاه مرتين: فيلم طعمية بالشطة وأنا صغيرة، تقريبًا كان تالت فيلم ليا، وكان دايمًا بيساعدني ويشجعني.
والمرة التانية في مسلسل ماما في القسم…
كان في مشهد طويل بينا، المفروض بشتكي له من أمي، والغريب إني كل ما أبدأ الكلام كنت باتلخبط، يمكن عشان كنت متأثرة بوجوده.
هو يا حبيبي فهم، ومن غير ما يتكلم، كانت نظرة عينه لتحت وأنا بتكلم هي اللي ساعدتني،
وفعلاً عملت المشهد. ذكريات كتير بتمر قدام عيني… بابتسم وأنا حزينة.”
واختتمت: “الله يرحمهم جميعًا ويغفر لهم ويسكنهم فسيح جناته.
أنتم مشيتم وخدتوا الزمن الحلو معاكم… آه يا زمن.”