التنسيقية تشارك فى فعاليات الأسبوع العربى للتنمية المستدامة
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك وفد من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين في فعاليات الأسبوع العربى للتنمية المستدامة، بجلسة «تمكين المجتمعات عبر التطوع والشراكات نحو تنمية مستدامة وشاملة».
وشارك كمتحدث في الجلسة عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين كلا من: النائبة أميرة العادلى ـ عضو مجلس النواب، والنائب محمد إسماعيل - عضو مجلس النواب.
وأكدت النائبة أميرة العادلى، في كلمتهاK أهمية المجتمع المدنى ودوره فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرة إلى اهتمام التنسيقية بذلك، مشددة على أهمية التشبيك بين المؤسسات والمجتمع المدني لبناء الإنسان المصرى، كما أكدت على أهمية دور الأحزاب السياسية فى التنمية السياسية.
من جانبه، أكد النائب محمد إسماعيل، أهمية مبادرات الدولة ومؤسسات المجتمع المدنى والقطاع الخاص، وقال إنهم يشكلوا «مثلث ذهبى» يجب أن يستغل، مضيفاً أن القانون ينظم ويدعم ذلك، وأن التشريعات يجب أن تكون مناسبة للدول المطبقة لها،
كما أشاد بأهمية القانون رقم ١٧١ لسنة ٢٠٢٣ الخاص بالتحالف الوطنى للعمل الأهلي التنموي.
فيما، أشاد سلطان الخلايلة، رئيس جميعة سند للفكر والعمل الشبابى بالمملكة الأردنية الهاشمية، في كلمته خلال الجلسة بالدور الذى تقوم به تنسيقية شباب الأحزاب ومدى أهمية الاستفادة من التجربة وتطبيقها بالمملكة الأردنية.
وشهدت جلسة «تمكين المجتمعات عبر التطوع والشراكات نحو تنمية مستدامة وشاملة» تكريم المتحدثين بنهاية الجلسة.
حضر الجلسة من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين كلا من: النائبة أميرة العادلي، النائب أحمد مقلد، النائب محمد إسماعيل، أعضاء مجلس النواب، والنائب محمد عزمى، عضو مجلس الشيوخ، وعبير العريان، شيرين فتحى، أحمد عبد العزير، مصطفى كريم، آدم الطوخى، محمد أبو النجا، جهاد سيف، سلمى السرتى، رشيدة دعبس، يارا ثروت، أعضاء التنسيقية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التنسيقية تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين الأسبوع العربي للتنمية المستدامة تنسیقیة شباب الأحزاب
إقرأ أيضاً:
47 اتفاقية بقيمة 24 مليار ريال.. السعودية.. دعم راسخ للتنمية المستدامة والازدهار في سوريا
البلاد (دمشق)
اختتم الوفد السعودي برئاسة وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، زيارته إلى سوريا بحصاد استثماري كبير يجسد حرص المملكة بقيادتها الرشيدة- حفظها الله- على الدعم القوي للتنمية والازدهار في سوريا، حيث شهد (المنتدى السعودي السوري) توقيع 47 اتفاقية ومذكرة تفاهم بـ 24 مليار ريال، في عدد من القطاعات الحيوية.
يمثل المنتدى مرحلة مهمة في تطوير العلاقات الاقتصادية وبناء شراكات قوية لدعم التنمية المستدامة في سورية، بما يعزز مصالح البلدين والشعبين الشقيقين؛ إذ حظي برعاية وحضور رئيس الجمهورية العربية السورية أحمد الشرع، وشارك في أعماله عدد من الوزراء والمسؤولين ورجال الأعمال في البلدين الشقيقين. وشملت الاتفاقيات الموقعة خلاله، المجالات العقارية، والبنية التحتية، والمالية، والاتصالات وتقنية المعلومات، والطاقة، والصناعة، والسياحة، والتجارة والاستثمار، والصحة، وغيرها.
هذا الواقع بحقائقه العملية المضيئة، أشار إليه المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، في كلمته الافتتاحية للمنتدى، التي نقل في بدايتها تحيات خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين- حفظهما الله- وأملهما لسوريا وشعبها كل خير وأمان ونماء. فقد أكد وزير الاستثمار أن توجيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء-حفظه الله- بتوجّه الوفد الاستثماري السعودي إلى سوريا، يأتي تأكيدًا لموقف المملكة الراسخ والداعم لسوريا الشقيقة في مسيرتها المباركة نحو النمو والازدهار الاقتصادي، والتنمية الشاملة المستدامة. وقال:” إن لقاء صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، بفخامتكم، في شهري فبراير ومايو الماضيين، إنما أتى ليُعززها ويفتح أمامها أبوابًا أوسع، ومجالاتٍ واعدةٍ لاستشراف المستقبل، والبناء باتجاهه في تكاتفٍ وتكامل بين بلدينا وحكومتينا وشعبينا، بما في ذلك مؤسسات القطاع الخاص السعودي”. كما أشاد المهندس خالد الفالح بالخطوات الإيجابية التي اتخذتها الحكومة السورية، لتحسين مناخ الاستثمار، وفي مقدمتها تعديل قانون الاستثمار في 24 يونيو 2025م، الذي جاء ليمنح المستثمرين مزيدًا من الضمانات والحوافز، ويُسهم في تسهيل الإجراءات وتعزيز الشفافية.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟