مجددًا.. إسرائيل تهددّ سكّان الجنوب: لا تعودوا إلى هذه القرى
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
وجّه المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي "بياناً عاجلاً إلى سكان لبنان"، وقال عبر "اكس": "حتى إشعار آخر يحظر عليكم الانتقال جنوبًا إلى خط القرى التالية ومحيطها: شبعا، الهبارية، مرجعيون، أرنون، يحمر، القنطرة، شقرا، برعشيت، ياطر، المنصوري. الجيش الاسرائيلي لا ينوي استهدافكم ولذلك يحظر عليكم في هذه المرحلة العودة إلى بيوتكم من هذا الخط جنوبًا حتى إشعار آخر".
وأضاف: "كل من ينتقل جنوب هذا الخط - يعرض نفسه للخطر. وكذلك، يرجى عدم العودة الى القرى الآتية: الضهيرة، الطيبة، الطيري، الناقورة، أبو شاش، ابل السقي، البياضة، الجبين، الخريبة، الخيام، خربة، مطمورة، الماري، العديسة، القليعة، ام توته، صليب، ارنون، بنت جبيل، بيت ليف، بليدا، بني حيان، البستان، عين عرب مرجعيون، دبين، دبعال، دير ميماس، دير سريان، حولا، حلتا، حانين، طير حرفا، يحمر، يارون، يارين، كفر حمام، كفر كلا، كفر شوبا، الزلوطية، محيبيب، ميس الجبل، ميسات، مرجعيون، مروحين، مارون الراس، مركبا، عدشيت القصير، عين ابل، عيناتا، عيتا الشعب، عيترون، علما الشعب، عرب اللويزة، القوزح، رب ثلاثين، رامية، رميش، راشيا الفخار، شبعا، شيحين، شمع، طلوسة".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
«فلكي» يوضح أسباب الاختلاف في موعد دخول الوسم
البلاد (جدة)
أوضح أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند، أن موعد دخول موسم الوسم يختلف بين المؤقتين والحسابات الفلكية، مشيرًا إلى أن هذا التباين أمر طبيعي ومقبول علميًا في حدود عشرة أيام تقريبًا.
وبيّن المسند عبر حسابه على منصة “إكس” أن تقويم أم القرى يحدد دخول الوسم في 16 أكتوبر، بينما بعض الحسابات الأخرى؛ مثل حساب ابن بسام الفلكي- رحمه الله – تجعله يبدأ في 10 أكتوبر، مؤكدًا أن هذه الفروق الزمنية لا تُعدّ خطأً، بل هي نتيجة لاختلاف المناهج الحسابية والفلكية في تحديد منازل الأنواء.
وأضاف أن الوسم وفقًا لتقويم أم القرى ينتهي في 6 ديسمبر، وتبلغ مدته 52 يومًا، موضحًا أن هذه الفترة تُعد من أهم المواسم المناخية في الجزيرة العربية؛ إذ تبدأ فيها درجات الحرارة بالاعتدال، وتنشط فرص الأمطار، وتتهيأ الأرض لنمو النباتات الموسمية.
واختتم المسند حديثه مؤكدًا أن مثل هذه الاختلافات بين الحسابات الفلكية تُعد مسألة علمية مشروعة ومعتادة، ولا تؤثر في جوهر الظواهر المناخية أو الفصول الزراعية، مشيرًا إلى أن المرجع في ذلك هو العلم الفلكي الدقيق والمشاهدات المناخية المتراكمة.