دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة عهود الرومي: شهداء الوطن ضحوا لتظل الإمارات آمنة ومزدهرة ميثاء الشامسي: يوم الشهيد مناسبة للفخر بمن قدموا أرواحهم فداء للوطن

أكد الدكتور محمد سليم العلماء، وكيل وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن الـ30 من نوفمبر مناسبة غالية نستذكر فيها شهداء الوطن الذين جادوا بأرواحهم دفاعاً عن التراب الوطني؛ ليسطروا بتضحياتهم النبيلة تاريخاً مشرفاً سيبقى نبراساً لأجيال المستقبل، وليضيئوا لنا دروب العزة ويعمقوا فينا مشاعر الفخر، وتمدنا شجاعتهم بالقوة لبناء مستقبل أكثر إشراقاً، فهم رمز خالد لعزيمة هذا الوطن وإرادته في الحفاظ على أمنه واستقراره وسيادته الوطنية.


وأشار إلى أن شهداء الإمارات سطروا صفحات مضيئة من الولاء والإخلاص، فالتضحيات تصون الإنجازات التي كانت وما زالت محوراً ترتكز عليه استدامة واستمرارية نهضة الدولة وتطورها، ولتغدو ذكرى الشهداء حافزاً لأبناء الوطن.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات وزارة الصحة ووقاية المجتمع الشهداء شهداء الوطن يوم الشهيد شهداء الإمارات

إقرأ أيضاً:

عقدٌ من التميز... الخدمة الوطنية ترسخ قيم الولاء والانتماء للإمارات

تحتفي دولة الإمارات العربية المتحدة بمرور عشر سنوات على انطلاق الخدمة الوطنية والاحتياطية، والتي تعد إحدى المبادرات الوطنية الاستراتيجية الهادفة إلى تعزيز القيم الوطنية، بما يسهم في بناء مستقبل مشرق للوطن. 
وقد شكلت هذه الخطوة محطة فارقة في مسيرة إعداد أجيال متسلحة بالقيم الأصيلة والولاء الراسخ للوطن، ومؤهلة لتحمل المسؤولية الوطنية والمشاركة في تعزيز أمن الإمارات واستقرارها. وفي هذه المناسبة الوطنية الغالية، عبّر عدد من الوزراء عن فخرهم واعتزازهم بما حققته الخدمة الوطنية من إنجازات بارزة خلال عقد من الزمن، مشيدين برؤية القيادة الحكيمة لصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ودعمه المستمر لهذه المبادرة التاريخية، وتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.
وأكد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش: «يشرفني في مناسبة مرور عشر سنوات على بدء الخدمة الوطنية والاحتياطية، أن أتقدم بالتحية والاحترام، إلى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة - أعزه الله - لقراره الصائب والرشيد، بإطلاق هذا البرنامج، الذي أثبت نجاحاً مرموقاً، في تزويد أبناء الإمارات، بكافة الطاقات والقدرات والمهارات، التي تمكنهم من أداء دورهم المرتقب في حماية الوطن، والإسهام في تقدمه وتطوره، إضافة إلى تنمية القدرة لديهم على التعامل الناجح، مع معطيات العصر، ومواجهة تحدياته بعزم وثقة». وأضاف: «إن ما يدعو للسرور والاعتزاز حقاً أن هذا البرنامج بتركيزه على تنمية قيم الانضباط والمسؤولية والولاء والتسامح والمثابرة والقيادة والعمل الجماعي، إضافة إلى حب الوطن ودعم أهدافه وأمانيه، إنما هو تجسيد حيّ على أن أمور إعداد أبناء وبنات الوطن هي على رأس كل الأولويات في إماراتنا العزيزة، في ظل القيادة الحكيمة، لصاحب السموّ رئيس الدولة - حفظه الله ورعاه».
أكد محمد بن عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء: «أصبحت الخدمة الوطنية ركيزة أساسية ومشروعاً وطنياً مهماً في تعزيز قيم الولاء والانتماء والتضحية لدى شباب دولة الإمارات، حيث أسهمت في ترسيخ إنجازات الاتحاد وتعزيز مكتسباته، وفي ذكرى مرور عشر سنوات، نستذكر بفخر الإنجازات التي تحققت بفضل هذا القرار التاريخي والذي أرسى مفاهيم الوطنية والمسؤولية لدى شبابنا وبناتنا، واستثمر في طاقاتهم، فهم ثروة هذا الوطن وركيزة تطوره ونمائه».
وأضاف: «هذه المبادرة الوطنية، التي جاءت بتوجيهات القيادة الرشيدة لصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، ودعم صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، تجسد رؤية دولة الإمارات في إعداد جيل متمكن ومسؤول قادر على حماية مقدرات الوطن ومكتسباته، ويمضي بالإنجازات والمسيرة التنموية لدولة الإمارات إلى مراحل متقدمة، وليكون شبابنا النموذج الأبرز محلياً وعالمياً في عدة أوجه منها الفكر والقيم والمساهمة الوطنية الفعالة».

الصورة


دعامة أساسية للوحدة الوطنية
وقال عبدالرحمن بن محمد العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع ووزير دولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي: «الخدمة الوطنية ليست مجرد واجب، بل هي دعامة أساسية في تعزيز الوحدة الوطنية والولاء لدولة الإمارات. على مدى العقد الماضي، أثبت قرار الخدمة الوطنية قدرته على إعداد جيل من الشباب الإماراتي المتمرس والمنضبط. فالخدمة الوطنية تجربة ثرية تعزز من نضج شبابنا وإحساسهم بالمسؤولية تجاه مجتمعهم، وترسخ قيم الوحدة والانضباط في نفوسهم. رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، لدور الشباب في التنمية الوطنية، بدعم من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، جعلت من الخدمة الوطنية منصة لصقل القدرات وتأهيل الشباب لتحمل مسؤوليات القيادة في المستقبل».
تنمية حس الانضباط
وأكد محمد بن هادي الحسيني، وزير دولة للشؤون المالية: «تعد الخدمة الوطنية انعكاساً لرؤية القيادة الرشيدة لبناء مجتمع متماسك قائم على قيم الولاء والانتماء. لقد أسهمت الخدمة الوطنية في تنمية حس الانضباط لدى الشباب الإماراتي وتزويدهم بالمهارات اللازمة لحماية الوطن. كما أسهمت في تأكيد أهمية التضحية من أجل المصلحة العامة، وشكلت وسيلة فعالة لترسيخ قيم المواطنة الصالحة. إن القانون هو تجسيد لرؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، واستكمالاً للجهود الوطنية الرامية لبناء شباب يمتلك روح المسؤولية الوطنية، ويتحلى بالقوة والعزيمة اللازمة للحفاظ على مكتسبات الوطن».

الصورة


تحول بشخصية الشباب
وأكدت ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي: «الخدمة الوطنية هي واجب وطني يتيح لشباب الإمارات فرصة خدمة وطنهم وتطوير قدراتهم البدنية والفكرية. بفضل رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، استطاع قرار الخدمة الوطنية أن يُحدث تحولاً في شخصية الشباب، ليصبحوا أفراداً أكثر نضجاً وانضباطاً.
الخدمة الوطنية ليست مجرد تدريب عسكري، بل هي واجب يعزز روح الفريق والعمل الجماعي ويغرس قيم الولاء والانتماء. الدعم المستمر من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، يعكس التزام القيادة بتأهيل جيلٍ قادرٍ على مواجهة التحديات المستقبلية وتحقيق التقدم للوطن»..
وأكد سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية: «على مدار عشر سنوات، برهنت الخدمة الوطنية على أهميتها كعنصر أساسي في استراتيجية الأمن الوطني. إذ شكل القرار، الذي عكس رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، وسيلة لتعليم الشباب أهمية التضحية والإخلاص للوطن. كما زودهم بمهارات حياتية متميزة تشمل الانضباط، والعمل بروح الفريق، وتحمل المسؤولية. إن الدعم اللامحدود من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، لهذا التوجه يعزز من نجاحات الخدمة الوطنية، ويرسخ طريق مستقبل مشرق يعتمد على شباب مدرب ومؤهل لتحقيق الاستقرار والازدهار».

الصورة


رؤية إماراتية بعيدة المدى
وقال الدكتور سلطان بن أحمد سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة إن دولة الإمارات بقيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، تؤمن بدور الشباب في بناء مستقبل البلاد، كونهم القوة الدافعة والمحرك الأساس لتنمية الدولة وتقدمها.
وأضاف: تُعبّر الخدمة الوطنية عن رؤية إماراتية بعيدة المدى، وبدعم من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ترسخت هذه الرؤية وساهمت في بناء مجتمع قوي متماسك وقادر على مواجهة تحديات المستقبل.
ونوه بانضمام وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ضمن الرؤية الوطنية ذاتها، إلى مبادرة «هامَة» لتعزيز جاهزية مجندات الخدمة الوطنية للمستقبل، والتي منحت الفرصة للمجندات للمشاركة في «معرض مُصنّعين» للوظائف في الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في شهر أكتوبر الماضي، للحصول على فرص عمل وفرص تدريبية نوعية بعد الانتهاء من الخدمة الوطنية.
جيل يمتلك القيم 
وأكد الدكتور أحمد بن عبدالله بالهول الفلاسي، وزير الرياضة: «نحتفي اليوم بمرور عقد من الزمن على بدء الخدمة الوطنية، هذه الخطوة التي أسهمت في بناء جيل يمتلك القيم الأصيلة والانتماء الراسخ للوطن. القرار الذي جاء برؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، يعزز الأمان والاستقرار الوطني، ويحقق التماسك الاجتماعي. لقد ساهم هذا القرار في غرس قيم المواطنة الصالحة، وعزز من روح العمل الجماعي بين شباب الإمارات. بدعم من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، بات شباب الإمارات مثالاً يُحتذى في حب الوطن والإخلاص في خدمته».
بناء الإنسان هو الأساس
وقالت شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة تنمية المجتمع بمناسبة مرور عشر سنوات على برنامج الخدمة الوطنية: إيمان قيادتنا الراسخ بأن بناء الإنسان هو أساس بناء الوطن، انعكس في برنامج الخدمة الوطنية الذي صنع فرقاً في حياتنا كأمة، لافتة إلى أن عشر سنوات من الخدمة الوطنية ليست مجرد سنوات تمر، بل هي قصة وفاء عميق يعيشه شباب الوطن لوطنهم، هي القيم الراسخة التي نزرعها لتنمو جيلاً بعد جيل، وهي ولاء لا يعرف التراجع، وعزيمة تتحدى المستحيل، مؤكدة أن الخدمة الوطنية ليست برنامجاً يعد الأفراد فقط، بل حركة وطنية عظيمة تُنبت أجيالاً مفعمة بالقيم والإرادة، وكل شاب وشابة خاضوا هذه التجربة تركوا بصمة خالدة، وأثبتوا أن حب الوطن ليس قولًا بل فعل وإخلاص يُروى بجهودهم.
مدرسة تعليمية شاملة
وأكدت سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم: «الخدمة الوطنية هي مدرسة تعليمية شاملة تعزز جوانب الشخصية الإماراتية المتفردة لدى الشباب وترتقي بخبراتهم ومهاراتهم في مسيرتهم نحو المستقبل. بفضل رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، وبدعم من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، أصبح الشاب الإماراتي يتمتع بقدرات عالية تؤهله لمواجهة التحديات المستقبلية بكل كفاءة وثقة ليكونوا سفراء للتنمية والابتكار والأمان».
بناء مجتمع قوي
وقال عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد: «على مدار عشر سنوات، شكل قرار الخدمة الوطنية خطوة نوعية لبناء مجتمع قوي مترابط، حيث أرسى الأسس اللازمة لتعزيز روح الانتماء للوطن لدى شباب الإمارات. هذه المبادرة التاريخية، التي تم إطلاقها برؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، هي حجر الزاوية في بناء شباب واعٍ قادر على التضحية من أجل مستقبل أفضل. وعزز دعم صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، ثمار هذا القرار، حيث أسهم في ترسيخ القيم الوطنية السامية في قلوب شباب الإمارات، وروح الانضباط والالتزام والمساهمة الفعالة في خدمة مجتمعهم».
جيل الشباب الملتزم
وأكد الدكتور عبدالرحمن العور، وزير الموارد البشرية والتوطين ووزير التعليم العالي والبحث العلمي بالإنابة: «بدء الخدمة الوطنية قبل عشر سنوات إنجاز وطني أسهم في إعداد جيل من الشباب الملتزم والمستعد لتقديم خدماته لصالح المجتمع والدولة. بفضل رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، وبتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، أصبحت الخدمة الوطنية رمزاً يعكس عمق التزام القيادة الرشيدة بتعزيز القيم الأخلاقية والمواطنة لدى الشباب الإماراتي، ما يتيح لهم المشاركة في ترسيخ أمن وأمان واستقرار الوطن والأمن ويجعلهم خط الدفاع الأول عن دولة الإمارات».
مشروع عظيم 
وقال عبدالله بن سلطان بن عواد النعيمي، وزير العدل: «نحتفي اليوم بمرور عقد من الزمن على انطلاق الخدمة الوطنية، هذا المشروع العظيم الذي أطلقته قيادتنا الرشيدة، وسخرت له كافة الإمكانات والجهود، ليتحقق أمامنا اليوم هذا النموذج السامي والمشرف، من خلال إعداد نماذج مشرفة بسواعد وطنية تحمي الوطن ومكتسباته، وتغرس فيها الإيمان الراسخ بإعلاء قيمة الوطن، والولاء للقيادة الرشيدة».
وأضاف: «لقد عززت الخدمة الوطنية في نفوس أبنائنا قيم الولاء والتضحية والانتماء، وأثبت أبناء «الإمارات» من خلاله أنهم على قدر عالٍ من الثقة، وتحمل المسؤولية».
أسمى معاني الانتماء 
وقالت الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك الشامسي، وزيرة التغير المناخي والبيئة: «تجسد الخدمة الوطنية أسمى معاني الانتماء للوطن والذود عن ترابه ورفعته، وبذل كل غالٍ ونفيس في سبيل استقراره وازدهاره. يمثل مشروع الخدمة الوطنية الذي نحتفي بمرور عشر سنوات على بدايته، انطلاقة جديدة لتأهيل شبابنا وتزويدهم بالمهارات اللازمة لتعزيز قدرتهم على الدفاع عن مقدرات الوطن، وزيادة جاهزيتنا لحماية ترابنا الغالي».
وأضافت: «إن الخدمة الوطنية وسام على صدر شبابنا ومصدر فخر لنا جميعاً».
تعزيز القيم الوطنية
وأكدت مريم بنت أحمد الحمادي، وزيرة دولة والأمين العام لمجلس الوزراء: «يعكس قرار الخدمة الوطنية والاحتياطية رؤية قيادتنا الحكيمة في تمكين الشباب وإعدادهم لتحمل مسؤولياتهم تجاه الوطن، وقد أسهمت هذه الخطوة التاريخية بفعالية في تعزيز القيم الوطنية والأخلاقية في نفوسهم».
اكتساب قيم نبيلة
أكد الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة: «لقد أتاح قرار الخدمة الوطنية للشباب الإماراتي فرصة لاكتساب قيم نبيلة تعزز تماسك المجتمع، وتجعلهم أفراداً مؤثرين في محيطهم. هذا التوجه الذي قاده صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، وبدعم من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، يرسخ بناء شباب يتمتعون بالاستقلالية والانضباط وروح العمل الجماعي، ويمتلكون المهارات التي تؤهلهم للتميز على الصعيدين العسكري والمدني».

مقالات مشابهة

  • النائب العام لأبوظبي: ذكرى ملهمة في تاريخ الوطن
  • جمال الطير: الاحتفال بعيد الاتحاد مناسبة لاستذكار إنجازات الدولة خلال 53 عاماً
  • رئيس البرلمان العربي: عيد الاتحاد مناسبة تعزز قيم الولاء والانتماء
  • ولي عهد رأس الخيمة: 2 ديسمبر مناسبة تاريخية يستمد منها شعب الإمارات معاني الوحدة
  • ولي عهد رأس الخيمة : الثاني من ديسمبر مناسبة تاريخية يستمد منها شعب الإمارات معاني الوحدة
  • محمد بن راشد: عيد الاتحاد مناسبة تشحذ هممنا للمضي قدماً في تعزيز مناعة وطننا
  • محمد بن سلطان بن خليفة: فخورون بالإنجازات
  • محمد الفلاحي: الإمارات واحة للعطاء والخير
  • عقدٌ من التميز... الخدمة الوطنية ترسخ قيم الولاء والانتماء للإمارات
  • الإمارات.. قصة وطن العزة والشموخ