جدد الفريق خالد ثالث رئيس حركة شباب التغيير والعدالة استعداد وجاهزية قوات الحركة للإنخراط في حرب الكرامة وسد الثغرات في المحاور التي تحددها القوات المسلحة حسب حوجتها وفقا لتقديراتها للموقف العملياتي مبينا أن قوات الحركة تنتظر فقط تحديد نقاط التجميع والإنطلاق من قبل القوات المسلحة.وقال خالد ثالث في تصريح ل(سونا) “نحن على أتم الإستعداد وفي أتم الجاهزية بكل قواتنا الأساسية والاحتياطية وقواتنا الفعالة”، مشيرا إلى انتظارهم قيادة الجيش لتحديد المواقع ومعسكرات التجميع لقوات الحركة تمهيدا للتحرك إلى محاور العمليات في مختلف أنحاء السودان للمشاركة والعمل مع القوات المسلحة وكل القوات المساندة، مؤكدا الوقوف في صف الجيش حتى تحرير آخر شبر دنسته المليشيا الارهابية من أرض الوطن.

وقال “نحن جاهزون منذ فترة للإنخراط في عمليات الدفاع عن الوطن فقط ننتظر تحديد مواقع التجميع ومن ثم تفويج القوات الى جبهات القتال والمواقع التي تحددها القوات المسلحة حسب حوجتها وفقا للموقف العملياتي”.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: القوات المسلحة

إقرأ أيضاً:

مدغشقر.. كتيبة بالجيش تعلن سيطرتها على قيادة القوات المسلحة

أفادت صحيفة “ميدي مدغشقر” نقلا عن بيان صادر عن فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر الذي انحاز للمتظاهرين، بأنه أعلن نفسه قيادة عليا للقوات المسلحة في مدغشقر.

ووفقًا لبيان “كابسات” فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر: “ستصدر جميع التعليمات للقوات المسلحة، سواءً البرية أو الجوية أو البحرية، من معسكرها. وبذلك، تعلن “كابسات” أنها المصدر الجديد للقيادة العسكرية”.

عارضت “كابسات” سابقًا أوامر إطلاق النار على المتظاهرين، ودعت الأجهزة الأمنية الأخرى في البلاد إلى اتباعها. ووفقًا لوكالة فرانس برس، انضمت مجموعات من جنود جيش مدغشقر، إثر نداء “كابسات”، إلى آلاف المتظاهرين في العاصمة.

وأعلنت رئاسة مدغشقر رصد محاولة للاستيلاء على السلطة “بطريقة غير قانونية وبالقوة”، معربة عن إدانتها هذه المحاولة وتعازيها في ضحاياها.

واندلعت الاحتجاجات في البداية يوم 22 سبتمبر الماضي بمشاركة الآلاف من الشباب، احتجاجا على الانقطاعات الحادة في الكهرباء والمياه، قبل أن تتحول إلى مطالب بإقالة الحكومة ورحيل الرئيس.

وفي 29 سبتمبر أعلن راجولينا حل الحكومة في محاولة لامتصاص الغضب، إلا أن المتظاهرين اعتبروا الخطوة غير كافية، وأعلنوا لاحقا تشكيل “لجنة تنسيق النضال” (KMT)، وتضم ممثلين عن “جيل زد” والمجتمع المدني ومستشارين بلديين بهدف تنظيم المرحلة الأخيرة من المظاهرات.

ووفقا لتقارير الأمم المتحدة فإن الاحتجاجات أسفرت حتى الآن عن مقتل 22 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين، إلا أن وزارة الخارجية في مدغشقر نفت هذه الأرقام دون تقديم حصيلة رسمية بديلة.

المصدر: نوفوستي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ترامب: الجيش الإسرائيلي ربما يستأنف القتال في غزة
  • «لم ولن نفرط في حقوقنا».. رئيس الوزراء: القوات المسلحة وقفت بقوة لحماية حدودنا
  • مدبولي: القوات المسلحة تقف شامخة لحماية حدود وأمن مصر القومي
  • الجيش المصري يعلن تفاصيل الانفجار المدوي في الهايكستب شرق القاهرة
  • محافظ الغربية يستقبل مساعد رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة
  • خالد الغندور: أبو ريدة يجتمع مع التوأم لتحديد برنامج إعداد المنتخب لأمم أفريقيا
  • مصر تحتفل بالعيد الـ٩٣ للقوات الجوية
  • قائد القوات الجوية: معركة المنصورة واحدة مِن أهم وأعظم دِرُوس القتال الجوي
  • بعد توقف القتال القوات الباكستانية في حالة تأهب على حدود أفغانستان
  • مدغشقر.. كتيبة بالجيش تعلن سيطرتها على قيادة القوات المسلحة