أحمد بن سعود يحضر مراسم إحياء الذكرى بأم القيوين
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
حضر الشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أم القيوين أمس مراسم إحياء ذكرى «يوم الشهيد» بميدان النصب التذكاري للشهداء بأم القيوين.
استهلت المراسم بتنكيس العلم ووقفة صمت إجلالاً وتقديراً لشهداء الوطن الأبرار وتخليداً لذكراهم الغالية، ثم رفع الشيخ أحمد بن سعود المعلا، العلم مع السلام الوطني لدولة الإمارات.
وأكد الشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا أن يوم الشهيد، يجسد أسمى معاني التضحية والإيثار التي تحلى بها شهداء الإمارات الأبطال في سبيل رفعة الوطن وتعزيز مكانته بين الأمم وقال إن ملاحم أبطالنا ستبقى خالدة في صفحات التاريخ.
وأضاف أن دولة الإمارات، لن تنسى أبداً تضحيات شهداء الوطن الأبرار الذين جادوا بأرواحهم الطاهرة لتظل راية الوطن عالية خفاقة، مؤكداً أن يوم الشهيد مناسبة وطنية خالدة يلتف فيها الشعب حول قيادته بقلوب صادقة، لإكمال المسيرة وتجديد الولاء للقيادة والانتماء للوطن، وغرس روح التضحية في نفوس أجيال المستقبل.
حضر الفعالية ناصر سعيد التلاي مدير الديوان الأميري وسيف حميد سالم مدير مكتب سمو ولي عهد أم القيوين والعميد حميد مطر بن عجيل نائب قائد عام شرطة أم القيوين وعدد من المسؤولين. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ أحمد بن سعيد يوم الشهيد أحمد بن سعود
إقرأ أيضاً:
لماذا لم يحضر نتنياهو قمة شرم الشيخ للسلام؟.. أستاذ علوم سياسية يجيب
قال الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، إن وصول الرئيس الأمريكي المتأخر إلى شرم الشيخ لمدة تقارب ثلاث ساعات جاء نتيجة التغيرات المستعجلة، حيث حرص الرئيس الأمريكي على حضور رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى شرم الشيخ، لكن الأخير خشِي انهيار ائتلافه فاعتذر مبررًا ذلك بالأعياد.
تابع خلال مداخلة تليفونية مع الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار"، قائلاً:"هناك سببان رئيسيان: الأول أن كلًا من سموتريتش وبن غفير هددا بنيامين نتنياهو بأنه إذا حضر وتصافح مع أبو مازن وتحدث عن السلام فسوف ينسحبان من الائتلاف.
والأمر الثاني يعود إلى رفض بعض الوفود المشاركة لحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي، خاصة أن الدعوة تمت باتصال من الرئيس الأمريكي إلى الرئيس المصري ولم يكن مدعوًا بشكل مسبق".
وحول خطاب ترامب في الكنيست واحتفاله بتحقيق السلام رغم أن الاتفاق لا يزال في مرحلته الأولى، علق: "ما زلنا في بدايات المرحلة، لكن كانت هناك مرحلة إطلاق سراح الرهائن تمثل عبئًا ينبغي التخلص منه، وبالتالي فإن عودة الحرب مجددًا ستكون غير مبررة أمام العالم".
قاطعته الحديدي: "غير مبررة لكنها محتملة."فرد: "غير مبررة بالفعل لكنها ممكنة؛ لدينا تجربة ما حدث في لبنان؛ هناك عناصر متطرفة في تل أبيب ولا يوجد ضمان لامتناعهم عن ممارسة الحرب مجددًا والإجرام ضد الشعب الفلسطيني.
لكن إذا عادت الحرب سيكون هناك ضغط دولي لأنها ستكون حربًا بلا أهداف، خاصة بعد تحرير الرهائن."
وعن توقعاته لكلمة ترامب في شرم الشيخ قال: "ستسير في اتجاه السلام، وأنه تمكن من إيقاف الحرب، وسيقول عن نفسه إنه صانع سلام. ولا أتوقع أن تختلف كلماته كثيرًا عما قاله في الكنيست."