لا تقل عن 60%.. «التعليم» تحدد نسبة الغياب المقررة على طلاب أولى وثانية ابتدائي 2025
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
نسبة الغياب المقررة للابتدائي.. أقرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، نسبة الغياب المقررة لطلاب الصفين الأول والثاني الابتدائي للفصلين الدراسيين «الأول والثاني» للعام الدراسي الحالي.
نسبة الحضور لطلاب الصفين الأول والثاني الابتدائيأوضحت وزارة التربية والتعليم، أن نسبة حضور طلاب الصفين الأول والثاني الابتدائي، يجب ألا تقل عهن 60% للفصلين الدراسي الأول والثاني بالعام الحالي.
وأكدت الوزارة، أنه في حالة عدم تحقيق النسبة المطلوبة للحضور في المدارس من قبل الطلاب، يمنع نقله للصف التالي، إلا إذا قام الطالب باجتياز البرنامج العلاجي في نهاية العام، والمعد لهذه الفئة من قبل المدرسة.
اجتياز البرنامج العلاجي بنهاية العامويتم عقد البرنامج العلاجي، تحت إشراف توجيه الصفوف الأولى على مستوى الإدارة التعليمية، والمديرية، وعلى إدارة المدرسة، إخطار ولي الأمر بتقرير البرنامج العلاجي الخاص بالتلميذ، ونجاحه في الاجتياز من عدمه.
وأشارت، إلى أنه يتم توجيه إنذار للطللاب الذين تخطوا نسبة الغياب المقررة عليهم من الوزارة، وفي حالة عدم الاستجابة للإنذار يتم فصله، على أن يتم منحة فرصة حق إعادة القيد للرجوع إلى المدرسة مرة آخرى.
إخطار أولياء أمور الطلاب المتغيبينوشددت وزارة التربية والتعليم، على المديريات والمدارس، بضرورة إخطار أولياء أمور الطلاب المتخطين نسبة الغياب المقررة قانونًا، مع اتخاذ الإجراءات اللازمة لعودة الطلاب في المدارس وبالأخص طلاب المرحلة الثانوبة والشهادات.
اقرأ أيضاً«التعليم» تعلن رسميا إجراء امتحانات نصف العام لطلاب الصفين الأول والثاني الابتدائي
«التعليم» تحدد ضوابط وضع امتحان مادة الرياضيات للمرحلة الابتدائية
رابط تسجيل استمارة الشهادة الابتدائية الأزهرية 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني الغياب نسبة الغياب الغياب في المدارس الصفين الأول والثاني الابتدائي 2025 نسبة الغیاب المقررة البرنامج العلاجی
إقرأ أيضاً:
وفاة تلميذ ابتدائي في المعادي إثر إصابته بنزيف داخلي
صراحة نيوز- في واقعة صادمة، توفي التلميذ علي حمادة مصطفى، الطالب بالصف الخامس الابتدائي، متأثراً بإصابته بنزيف داخلي في الطحال، إثر حادث وقع أثناء لهوه مع زملائه داخل مدرسة محمد فريد الابتدائية بالمعادي.
وبدأت الواقعة أثناء الفسحة عندما كان الطفل علي يلهو مع زملائه داخل الفصل، وفق ما رواه بعض الطلاب، قبل أن يصطدم بشكل قوي بأحد المقاعد “الديسك” أثناء المزاح.
وفي حينه، شعر الطفل بألم حاد في جانبه، فتوجه إلى مدير المدرسة ليبلغه بما حدث، وأبلغه الأخير أن يتوجه إلى المنزل للراحة، لكن الطفل لم يتمكن من الوصول وسقط مغشياً عليه أمام بوابة المدرسة.
ونُقل التلميذ الراحل على الفور إلى المستشفى، حيث تبين بالفحص الطبي أنه يعاني من نزيف داخلي في الطحال، لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة قبل أن تتاح له فرصة تلقي العلاج.
وأكدت أسرة الطفل أن الولد لم يكن يعاني من أي أمراض سابقة، وأن وفاته كانت نتيجة إهمال في التعامل مع حالته داخل المدرسة.
وفتحت الإدارة التعليمية بحلوان تحقيقاً عاجلاً في الحادث، واستُمع إلى أقوال المعلمين وزملاء التلميذ ومدير المدرسة، تمهيداً لرفع تقرير كامل إلى مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، كما وجهت وزارة التربية والتعليم بمتابعة التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية حال ثبوت أي تقصير.
وشددت الوزارة مؤخراً على ضرورة وجود إشراف كامل داخل الفصول والساحات طوال اليوم الدراسي، وعدم ترك الطلاب دون مراقبة، بالإضافة إلى أهمية تواجد طبيب أو زائرة صحية لمتابعة الحالات الطارئة، لضمان حماية حياة الطلاب ومنع تكرار مثل هذه الحوادث.