حزن في القليوبية بسبب وفاة طالبة أزهرية بالخانكة
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
خيم الحزن على مدينة أبو زعبل وصفحات التواصل الاجتماعي، عقب وفاة الطالبة "صفاء أحمد" بالصف الثالث الإعدادي الأزهري، بمعهد فتيات أبو زعبل الإعدادي الثانوي بمحافظة القليوبية، إثر أزمة قلبية أمس داخل منزلها، وجرى تشييعها للدفن بمقابر الأسرة، وسط حالة من الحزن والصدمة لأقاربها وصديقاتها بالمعهد.
وقد نعت الإدارة المركزية بمنطقة القليوبية الأزهرية، برئاسة فضيلة الشيخ سعيد أحمد خضر، رئيس الإدارة المركزية للمنطقة، الفقيدة معزين أسرتها، داعين لها بالرحمة والمغفرة ولذويها بالصبر والسلوان.
كما أكد اصدقاء الطالبة «صفاء» أنها كانت محبوبة من الجميع، وتخدم الكبير قبل الصغير، وشارك المئات في تشييع جثمانها، بمقابر الأسرة، وسط صدمة كبيرة لأصدقائها في المعهد والمراحل التعليمية السابقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابو زعبل الصف الثالث الاعدادي الازهري محافظة القليوبية وفاة طالبة منطقة القليوبية
إقرأ أيضاً:
محامي أسرة شريف الدجوي يكشف تفاصيل جديدة عن وفاة حفيد الدكتورة نوال
قال الدكتور محمد حمودة محامي أسرة شريف الدجوي حفيد الدكتورة نوال الدجوي رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، إنه يرفض رواية قتل أحمد الدجوي نفسه الذي لقي مصرعه في منزله بطلق ناري، لكنه شدد على أن النيابة العامة ستحسم الأمر.
وأضاف في تصريحات تليفزيونية، أن الواقعة يشوبها الكثير من الشكوك حول رواية قتل النفس، مؤكدا أن أحمد لم يكن يعاني من أي أمراض نفسية.
وأوضح أن هناك شهود عيان أبلغوا عن سماع أصوات شجار في الفيلا، مشيرًا إلى أن أحمد كان قد لديه اجتماع مع مستشار نوال الدجوي، ما يعني أنه من المنطقي عدم وجود نية لقتل نفسه.
ولفت إلى أن الواقعة حدثت وقت أن كان أحمد بمفرده في منزله في حين كان يوجد أطفاله فقط وعدد قليل من العاملين، مشيرًا إلى أن مقاطع فيديو وثقت سير سيارات جنونية في الكومباوند على غير العادة.
وشدد على أنه إذا كان ما حدث جريمة قتل ستكشفها النيابة العامة، متابعًا: «ما نشك فيهم أشخاص في منتهى الخطورة والنيابة العامة ستحدد الأمر».
وعثرت أجهزة الأمن على جثمان أحمد الدجوي، في مسكنه بمدينة 6 أكتوبر، وأفادت بأنه أنهى حياته بطلق ناري من سلاح مرخص، بحسب بيان سبق أن صدر عن وزارة الداخلية.
وشيع جثمان أحمد الدجوي، ظهر يوم الإثنين الماضي، وانطلقت مراسم تشييعه إلى مثواه الأخير، وسط حضور واسع من ذويه وأصدقائه وقيادات الجامعة.
وكانت نيابة أول أكتوبر، قد أصدرت قرارًا بأخذ عينات حشوية من الجثمان لاستكمال الفحوصات الطبية اللازمة، في إطار التحقيقات الجارية لتحديد السبب النهائي للوفاة، وذلك بعد العثور على الراحل مصابًا بطلق ناري داخل فيلته.