تونس: نشيد بجهود القيادة السياسية المصرية في دعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
قال وزير الخارجية التونسي، إن الشعب السوري هو من يمتلك وحدة حق تحديد مصيره، ضرورة وقف فعلي لإطلاق النار في غزة وتمكين الشعب من المساعدات الإنسانية العاجلة دون قيود أو شروط.
وأشار خلال كلمته بالمؤتمر الصحفي مع نظيره المصري، إلى أن تونس تقدر ما تبذله الدولة المصرية برئاسة الرئيس السيسي من جهود لمساعده الشعب الفلسطيني الشقيق ودعم قضيته.
وأكد على أن إقامة الدولة الفلسطينية حق الشعب الفلسطيني، متابعا: يجب أن يتوصل الأشقاء في ليبيا إلى اتفاق ليبي ليبي لضمان وحدتها وأمنها واستقرارها.
ولفت إلى أن تونس تضامن مع شعب لبنان ونشدد على ضرورة إيجاد تسوية سياسية في كل من السودان واليمن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليبيا لبنان السيسي تونس غزة الشعب الفلسطيني الشعب السوري المزيد
إقرأ أيضاً:
في لقائه باللواء محمود توفيق.. وزير داخلية صربيا يشيد بجهود الشرطة المصرية
إستقبل اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، إيفيكا داتشيتش نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية بجمهورية صربيا والوفد المُرافق له خلال زيارته الرسمية لجمهورية مصر العربية حيث شهد اللقاء مراسم التوقيع على مُذكرة تفاهم للتعاون فى مجال مُكافحة الجريمة.
إستعرض الجانبان خلال اللقاء أوجه التعاون بين وزارتى الداخلية فى البلدين وأساليب تعزيزها بالإضافة لآخر المُستجدات فى القضايا الأمنية ذات الإهتمام المُشترك حيث أعرب الوزير الضيف عن تقديره لدور أجهزة وزارة الداخلية المصرية فى مجال مُكافحة الجرائم بشتى أشكالها وخاصةً مُكافحةالإرهاب والهجرة غير الشرعية والجرائم السيبرانية كما صرح بأن زيارته تأتى توطيداً للعلاقات الوثيقة والتشاور المُستمر بين مسئولى البلدين ، مُشيداً بالقدرات والإمكانات التقنية والتدريبية التى شاهدها خلال زيارته لأكاديميةالشرطة المصرية وتطلعه للإستفادة منها فى مجال تبادل الخبرات التدريبية بين الجانبين .
ومن جانبه أعرب اللواء محمود توفيق - وزير الداخلية ، عن ترحيبه بزيارة إيفيكا داتشيتش (نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية بجمهورية صربيا) والوفد المرافق له للقاهرة
مؤكداً حرص وزارة الداخلية على مد جسور التواصل مع أجهزة الأمن بجمهورية صربيا فى ضوء عمق علاقات الصداقة والمودة التى تربط حكومتى وشعبى البلدين والتى إنعكست بصورة جلية على عدد من مجالات التعاون الثنائى ، مُشيراً إلى إهتمامه بتعزيز آليات التعاون فى مجال مكافحة الإرهاب والجرائم المنظمة وتبادل الخبرات فى مُختلف مجالات العمل الأمنى محل الإهتمام المُشترك ، فى ضوء التحديات الأمنية التى تفرضها الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.