وفد عراقي برئاسة رئيس جهاز المخابرات يلتقي الإدارة السورية
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
26 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: أكد المتحدث باسم الحكومة، باسم العوادي، الخميس، أن وفداً عراقياً برئاسة رئيس جهاز المخابرات، التقى الإدارة السورية الجديدة في دمشق.
وقال العوادي في تصريح صحفي، إن “وفداً عراقياً برئاسة رئيس جهاز المخابرات، حميد الشطري التقى الإدارة السورية الجديدة، وجرى بحث التطورات على الساحة السورية، ومتطلبات الأمن والاستقرار في الحدود المشتركة بين البلدين”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
بعلم الوصول.. عرض مسرحي عن الذكاء الاصطناعي في قصر ثقافة بورسعيد
شهد قصر ثقافة بورسعيد العرض المسرحي "بعلم الوصول"، ضمن فعاليات الموسم المسرحي الذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، في إطار برامج وزارة الثقافة الهادفة إلى دعم الحركة المسرحية وإثراء الوعي المجتمعي.
جاء العرض تحت إشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وبحضور سمر الوزير مدير عام الإدارة العامة لثقافة المسرح، وعدد من أعضاء لجنة التحكيم التي تضم المخرج أحمد طه، المخرج محمد حجاج، الشاعر والناقد يسري حسان، الموسيقار إيهاب حمدي، والناقدة رانيا حداد مقررة اللجنة.
العرض من إعداد وإخراج محمد رؤوف، عن نص "أناتول فيلد" للكاتب الفرنسي هرفيه بلوتش، ديكور مازن الصواف، ألحان وتوزيع موسيقي أحمد أبو صير، أشعار محمد رؤوف، أداء وغناء فرقة "تياترو" الموسيقية، استعراضات أحمد صالح، مكياج وإكسسوارات أسيل عثمان، سما منسي، أشرقت عثمان، مساعد مخرج محمود الباشا.
يضم فريق التمثيل: أحمد مندور، أميرة فؤاد، محمد جمعة، فاطمة صلاح، نوران إسماعيل، زياد فتحي، أميرة عبدالله، أحمد إبراهيم، يحيى رؤوف، جومانا أحمد، زينة أحمد، أماني أحمد، هنا خالد، وأشرف علي.
يقدّم العرض تجربة مسرحية تجريبية تستكشف العلاقة المتشابكة بين الذكاء البشري والذكاء الاصطناعي، من خلال رؤية إخراجية تمزج بين الفانتازيا والعبث والخيال، وتسقط الواقع الرمزي على منظومة بيروقراطية تتحكم فيها الآلة. وقد تم توظيف الروبوتات بدلا من الشخصيات البشرية لتجسيد السيطرة التكنولوجية على الوظائف الحيوية، بينما تمثل شخصية "البلياتشو" رمزا للتغيير والمقاومة في وجه التغول الرقمي.
ورغم الطابع العبثي للعرض، فإنه يؤكد في مضمونه على أن العقل البشري سيظل المتحكم الوحيد بمصير الآلة، في إشارة فلسفية إلى حدود السيطرة وعلاقة الإنسان بالتكنولوجيا ومستقبل هذا التفاعل المتسارع.
العرض من إنتاج الإدارة العامة لثقافة المسرح، التابعة للإدارة المركزية للشئون الفنية، وقدم بالتعاون مع إقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة د. شعيب خلف، وفرع ثقافة بورسعيد بإدارة وسام العزوني.