أفضل ساعات Garmin للرياضيين.. دليل شامل لاختيار الساعة المثالية
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
قد تبدو مجموعة ساعات Garmin محيرة بعض الشيء نظرًا لتعدد الموديلات والخصائص المتنوعة، بما في ذلك بعض الساعات المتخصصة.
في هذا التقرير، نستعرض ابرز ساعات Garmin التي يجب أن تفكر فيها، بالإضافة إلى بعض المزايا والعيوب لكل موديل.
. ساعة ذكية جديدة تغزو الأسواق
إذا لم تكن قد استخدمت ساعة Garmin من قبل، فدعنا نخبرك بأنها تختلف تمامًا عن الساعات الذكية المعتادة مثل Apple Watch أو Samsung Galaxy Watch.
أولًا وقبل كل شيء، ساعات Garmin تتمتع ببطارية تدوم لأيام وأحيانًا لأسابيع بشحنة واحدة. بعض الموديلات تحتوي أيضًا على أزرار فعلية مريحة جدًا أثناء التمرين.
ساعات Garmin القديمة التي تحتوي على شاشات MiP (أحادية اللون) مثل:
Forerunner 55Forerunner 255Fenix 7قد لا تكون هذه الساعات سيئة، لكنها تفتقر إلى شاشات OLED الملونة التي توجد في الموديلات الأحدث.
ستظل تعمل بشكل جيد كأجهزة تتبع لياقة، ولكن بالنسبة للكثيرين، ستكون ساعة Garmin مع شاشة OLED ترقية كبيرة.
سواء كنت عداءًا محترفًا أو تمارس الرياضة بشكل غير منتظم، توفر Garmin مجموعة متنوعة من الساعات التي تلبي احتياجات الجميع.
من الساعات الرياضية ذات الميزات المتقدمة إلى الساعات الذكية اليومية، ستجد بالتأكيد الخيار المثالي لك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ساعات Garmin المزيد أفضل ساعات
إقرأ أيضاً:
تقرير: الاحتلال حوّل القدس إلى ساحة عدوان شامل خلال 6 أشهر
القدس المحتلة - صفا قالت محافظة القدس إن الاحتلال الإسرائيلي حوّل مدينة القدس المحتلة خلال النصف الأول من عام 2025، إلى ساحة عدوان شامل يستهدف البشر والحجر والمقدسات، في محاولة ممنهجة لتكريس السيطرة الاستيطانية وتهويد المدينة. وذكرت المحافظة في تقرير لها، أن 10 شهداء ارتقوا خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري، في المدينة، بينما لا تزال سلطات الاحتلال تحتجز جثامين 47 شهيدًا، في سياسة انتقامية تخالف القوانين الدولية والإنسانية. وثقت المؤسسات الحقوقية 143 اعتداءً نفذها المستوطنون بحق الفلسطينيين في القدس، بينها 26 اعتداءً جسديًا مباشرًا، تمّت جميعها تحت حماية جيش الاحتلال. وشملت تلك الاعتداءات تدنيس المقدسات، والتحريض على السكان الفلسطينيين في أحيائهم. وحسب التقرير، بلغ عدد الإصابات بين المقدسيين 128، طالت الأطفال والنساء والعمال، في مشهد يعكس حجم العنف المستخدم ضد السكان المدنيين في المدينة. وفيما يتعلق باقتحامات المسجد الأقصى، اقتحم المسجد خلال الفترة المذكورة 33,634 مستوطنًا، بينهم 26,012 تحت غطاء "السياحة". فيما شهدت "مسيرة الأعلام" اعتداءات على المقدسيين والصحفيين، ما يبرز الطابع التحريضي والاستفزازي لهذا الحدث السنوي. وأفاد التقرير بأن الاعتداءات طالت المقدسات المسيحية وأبناء شعبنا المسيحيين، إذ اعتدى الاحتلال على المصلّين خلال "سبت النور"، وتم إغلاق كنيسة القيامة لمدة 12 يومًا. وذكر أن الإجراءات الاحتلالية طالت شخصيات فلسطينية بارزة؛ فقد مُنع محافظ القدس عدنان غيث من دخول الضفة الغربية، كما أُبعد وزير شؤون القدس أشرف الأعور عن المدينة لمدة ستة أشهر. وأوضح أن الاحتلال نفّذ 404 حالات اعتقال في القدس خلال النصف الأول من العام، من بينها 33 امرأة، و43 طفلًا، إضافة إلى صحفيين وطلبة وأسرى محررين، في إطار سياسة ترهيب تهدف إلى كسر الصمود المقدسي. وخلال الفترة المذكورة، أصدر الاحتلال 166 حكمًا بالسجن، منها 99 بالاعتقال الإداري دون تهمة، كما فرض 45 قرارًا بالحبس المنزلي، ضمن سياسة العقاب الجماعي. كما أصدر 107 قرارات بالإبعاد، بينها 69 عن المسجد الأقصى، إلى جانب 3 قرارات بمنع السفر، ضمن سياسة تقييد حرية الحركة والتنقل. ووفق التقرير، أصدر الاحتلال 188 قرارًا وانتهاكًا مباشرًا بحق الممتلكات، تضمنت 149 إخطارًا بالهدم ووقف البناء، و31 قرار استيلاء على أراضٍ، و6 قرارات بالإخلاء القسري، طالت أحياءً وبلدات مثل: سلوان والعيسوية والشيخ جراح وبيت حنينا والجيب. وبين أن مدينة القدس شهدت 186 عملية هدم وتجريف خلال الأشهر الستة، استهدفت المنازل والمنشآت والبنية التحتية الفلسطينية. وأكد التقرير أن النصف الأول من 2025، سجّل إطلاق 41 مشروعًا استيطانيًا جديدًا، منها 12 مخططًا تم إيداعها رسميًا، و17 صودق عليها، ومشروعان طُرحا في مناقصات، و7 مشاريع قيد التنفيذ، ومشروعان تم افتتاحهما بالفعل. كما رُوّج لحي استيطاني جديد، في سياق سياسة التوسع الاستيطاني المنهجي.