حمدان بن زايد: 17 يناير يومٌ نحتفي فيه بروح النخوة والتلاحم الذي يميز شعب الإمارات
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
رأى الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، أنه 17 يناير (كانون الثاني) الذكرى الثالثة للهجوم الحوثي السافر بالمسيّرات، يوم للاحتفاء بروح النخوة والتلاحم الذي يميز شعب الإمارات.
وقال الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ، عبر حسابه على منصة "إكس": السابع عشر من يناير يومٌ نحتفي فيه بروح النخوة والتلاحم الذي يميز شعب الإمارات.
السابع عشر من يناير يومٌ نحتفي فيه بروح النخوة والتلاحم الذي يميز شعب الإمارات. نستمد من هذا اليوم دروساً في العطاء والتضحية لنواصل بناء مستقبل أكثر إشراقاً لوطننا وأجيالنا القادمة.
— حمدان بن زايد (@HamdanBinZayed) January 17, 2025المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات حمدان بن زاید
إقرأ أيضاً:
رئيس بالاو يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
زار فخامة سورانجل ويبس جونيور، رئيس جمهورية بالاو، والوفد المرافق جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي.
وتجول فخامته والوفد المرافق، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث اطلعوا على تاريخ تأسيس الجامع ورسالته الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، المنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين الثقافات والشعوب حول العالم.
وقدم محمد الشامسي أخصائي الجولات الثقافية في المركز، لفخامته والوفد المرافق، شرحاً مفصلاً عن جماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وعن أروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور، من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وزار فخامته والوفد المرافق ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم، الذي أرسى دعائم ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين مختلف شعوب العالم.
وعلى هامش الزيارة، قال فخامته: «أشكركم جزيل الشكر على هذه الفرصة المميزة لزيارة هذا الجامع، الذي يحمل في جوهره رسالة سامية عن التسامح والتلاقي بين الناس بمختلف ثقافاتهم.
لقد كانت هذه الزيارة تجربة استثنائية بكل معنى الكلمة». وفي ختام الزيارة تم إهداء ضيف الجامع تذكاراً يعكس جماليات الجامع، وبوصلة استوحي تصميمها من ثرياته، ونسخة من كتاب «جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام»، الذي يسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع، ويصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة «فضاءات من نور».