وزارة الشئون النيابية تهنئ الشعب المصرى بذكرى عيد الشرطة وثورة 25 يناير
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تقدمت وزارة الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي بخالص التهاني إلى شعب مصر العظيم بمناسبة عيد الشرطة المصرية، الذي يرمز إلى بسالة رجال الشرطة الأوفياء الذين قدموا أروع التضحيات من أجل حماية هذا الوطن العظيم، والذين لم يتوانوا يومًا عن أداء واجبهم بشجاعة وإخلاص لضمان استقرار مصر وحماية شعبها.
. مشاركة مميزة لوزارة الشباب بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
وأضافت وزارة الشؤون النيابية في بيان لها: كما نحتفل بذكرى ثورة 25 يناير، التي كانت صوتًا نابضًا لإرادة المصريين في السعي نحو الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية، ونُحيي الإرادة الراسخة لشعب مصر، الذي أظهر للعالم أجمع تطلعاته المشروعة. هذه الثورة لم تكن مجرد حدث عابر، بل محطة تاريخية أظهرت عظمة المصريين ووحدتهم في مواجهة التحديات من أجل بناء وطن قوي وعادل.
وأضافت: وفي هذا اليوم العظيم، تُجدد الوزارة عهدها بمواصلة العمل بكل جد وإخلاص لتحقيق التواصل السياسي الفعال بين جميع مكونات المجتمع تلبية طموحات الشعب المصري العظيم، ودعم كافة الجهود الرامية إلى تعزيز الأمن والاستقرار وزيادة الوعي ودفع عجلة التنمية المستدامة.. كل عام ومصرنا الغالية في أمنٍ وأمان، واثقة من خطواتها، ماضية في مسيرتها نحو التقدم، قوية بقيادتها ومزدهرة بأبنائها وشعبها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الشئون النيابية والقانونية شعب مصر العظيم عيد الشرطة المصرية الوطن التضحيات
إقرأ أيضاً:
الرئيس البرازيلي يتهم واشنطن بالتدخل في الشئون الداخلية لبلاده
علق الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الخميس، علي فرض وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على قاضي المحكمة العليا أليشاندر دي مورايس، بموجب ما يُعرف بـ"قانون ماجنيتسكي العالمي" بأنه تدخل في الشؤون الداخلية لدولة البرازيل .
وعبر منصة "إكس" قال الرئيس البرازيلي : "تدخل الحكومة الأمريكية في القضاء البرازيلي أمر غير مقبول"، مؤكداً تضامن حكومته مع القاضي دي مورايس.
وختم قائلا : "إن استقلال السلطة القضائية من ركائز الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان في البرازيل، وأي محاولة لإضعافها تمثل تهديداً للنظام الديمقراطي نفسه".
ويُشار الي ان وزارة الخزانة الأمريكية قد اتهمت القاضي دي مورايس بتنفيذ "حملة قمعية من الرقابة، واعتقالات تعسفية، وقضايا جنائية مسيّسة، بما في ذلك ضد الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو"، من دون تقديم أدلة تدعم هذه المزاعم.