“الرعاية الصحية بالأقصر” تكرم الكوادر المتميزة بالمنشآت الطبية
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
وجه الدكتور محمد شعبان مدير فرع الهيئة العامة للرعاية الصحية بالأقصر وحدة الدعم المعنوي بالفرع لحصر العاملين ذوي الأداء الأكثر تميزاً خلال شهر يناير.
جاء ذلك تنفيذاً لتوجيهات الدكتور أحمد السبكي رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية والمشرف العام على مشروع التأمين الصحي الشامل، بضرورة الدعم المعنوي المستمر للعاملين بالهيئة، وفي اطار خلق جواً تنافسيا يزيد الإنتاجية ويعزز الدعم المعنوي للعاملين.
وقد شمل التكريم كل من : الدكتور إسماعيل استاذ طب الأطفال وحديث الولاده بمستشفى العديسات، الدكتور محمد العجمي مدير مستشفى الأطفال التخصصي للاطفال، دكتورة أمير رسمي طبيب مقيم بطوارئ مستشفى الكرنك الدولي. دكتور معاذ احمد طبيب مقيم بقسم القلب بمستشفى الكرنك الدولي، دكتورة داليا سيد مسئول رضا المنتفعين بوحدة طب أسرة ابو دغار، دكتورة مارتينا وجيه صيدلي وحدة طب أسرة النجوع بحري، دكتور إسلام احمد مسئول رضا المنتفعين وحده طب أسرة الدقيرة، دكتورة آلاء عبدالباسط طبيب مقيم بمستشفى الكرنك الدولي، دكتورة هلبيس رفعت مسئول ملف الادويه بادارة الامداد بالفرع.
كما تم تكريم دكتورة ريهام يوسف مسئول الجودة بوحدة طب أسرة القريه، ريهام السيد تمريض مستشفى الكرنك الدولي، محمد نوح تمريض مستشفى الكرنك الدولي. يونس عبدالله المدير المالي والادارى وحدة طب أسرة حاجر الرزيقات بحري، ايمان عبدالوهاب مسئول الموارد البشريه وحدة طب أسرة العضايمه. محمد حسن عضو ادارة التدريب بمستشفى الكرنك
وحسين مختار مسئول سلامة وصحة مهنية وحدة طب أسرة جزيره ارمنت
و وليد سيد احمد مدير مالى وحدة طب أسرةً الدولي
قدمت التكريمات بجهود وحدة الدعم المعنوي تحت إشراف وتنسيق :د. ماريان هاني - مسئول الدعم المعنوي بفرع الهيئة العامة للرعاية الصحية بالأقصر .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقصر الرعاية الصحية بالاقصر تكريم أداء تميز الرعاية مستشفى الکرنک الدولی الدعم المعنوی وحدة طب أسرة
إقرأ أيضاً:
اليماني ينتقد تجميد الحكومة للتعويضات الطبية ويعتبره "واقعة" تكذب "شعار" تعميم التغطية الصحية
انتقد الناشط النقابي الحسين اليماني، عدم تطبيق الحكومة قرار مجلس إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، الصادر في يوليوز 2019، والذي يقضي بالرفع من التعريفة الوطنية المرجعية للأعمال الطبية، ومن نسبة التعويضات، معتبرا أن ذلك يعد « تناقضا تاما » مع شعار الدولة الاجتماعية.
وقال اليماني إن هذا الوضع يمثل « واقعة مادية وملموسة، تكذب الخطاب الحكومي في تعميم التغطية الصحية »، مضيفا أن ورش التغطية الصحية « لن يعرف النجاح المنشود، بدون الرفع من نسبة التعويضات، والتصدي للممارسات الاحتكارية لقطاع الصحة، وبدون الرفع من مستوى الخدمات في القطاع العام، والحد من زحف وسيطرة القطاع الخاص على المشهد الصحي ».
وأوضح المصدر ذاته أن السبب في ضعف التعويضات عن الملفات الطبية، يرجع إلى « تجميد التعرفة المرجعية الوطنية منذ سنة 2005، حيث تنص على أن ثمن زيارة الطبيب العام لا يتجاوز 70 درهما »، وكذلك إلى « تنامي جشع لوبي المصحات والأدوية وارتفاع أرباحهم واستثماراتهم، مع إجبار المرضى على دفع المصاريف خارج الفواتير ».
وتجدر الإشارة إلى أن مجلس إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، أصدر قرارا بتاريخ 17 يوليوز 2019، وافق بموجبه على الرفع من التعريفة الوطنية المرجعية للأعمال الطبية التي ستعتمدها الوكالة الوطنية للتأمين الصحي، وعلى إقرار تعويض بنسبة 100% عن الأجهزة التعويضية والبدائل الطبية وأدوات الانغراس الطبي المقبول إرجاع مصاريفها أو تحملها.
كما وافق القرار على التعويض عن الأدوية الجنيسة بنسبة 90%، وعن النظارات الطبية بمبلغ 400 درهم للإطار، و400 درهم للزجاج العادي، و800 درهم للزجاج التدريجي، إلى جانب التعويض عن البدائل المتعلقة بعلاجات الأسنان، في حدود سقف 3000 درهم في السنة الواحدة، عوض سنتين، ورفع التعويض عن العلاجات الخارجية والاستشفاءات إلى نسبة 80%.
وحدد القرار فاتح يناير 2020 كتاريخ لدخول هذه التعويضات حيز التنفيذ، كما نص على العمل على تقييم آثارها بعد سنتين من ذلك، على أن يتم تمويل هذه الإصلاحات خلال تلك الفترة « بواسطة الفائض المالي الناتج عن نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض دون اقتطاعات إضافية في اشتراكات المشغلين والشغالين ».
كلمات دلالية التغطية الصحية الحسين اليماني الدولة الاجتماعية الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي