أيمن الشريعي: زياد كمال طلب مني العودة لإنبي ولكن الأزمة عند الزمالك
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
كشف أيمن الشريعي رئيس نادي إنبي، عن حقيقة عودة زياد كمال لاعب الزمالك للفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية.
أيمن الشريعي: زياد كمال طلب مني العودة لإنبي ولكن الأزمة عند الزمالكوقال أيمن الشريعي في تصريحات عبر برنامج كورة في ال90 الذي يذاع عبر إذاعة راديو 9090: زياد كمال طلب مني العودة لإنبي في الميركاتو الشتوي، ونحن وافقنا ولكن الأزمة حاليا في الزمالك.
وأضاف: الأزمة تخص الزمالك وزياد كمال حاليا، لأن اللاعب لديه مستحقات متأخرة ويريد الحصول عليها قبل العودة لإنبي.
وتابع: الزمالك يحاول منح زياد كمال بعض المستحقات المتأخرة وتسوية الأمر، ولكن اللاعب يريد الحصول على كامل مستحقاته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أیمن الشریعی زیاد کمال
إقرأ أيضاً:
التراث تتغنى بأعمال كمال الطويل فى الجمهورية
ضمن أنشطة وزارة الثقافة، تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، حفلاً لفرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو الدكتور محمد الموجى فى التاسعة مساء الخميس 19 يونيو على مسرح الجمهورية.
يتضمن البرنامج نخبة من أعمال كمال الطويل الشهيرة منها بكره يا حبيبى استنانى، الناس المغرمين، بين شطين وميه، كلمنى عن بكره، ليه خلتنى أحبك، بعد إيه، بتلومونى ليه، صورة، لا تلومنى (كورال)، دولا مين، يا رايحين الغورية، وحياة عينيك وموسيقى روائع كمال الطويل، أداء الفنانين ياسر سليمان، محى صلاح، نهى حافظ، أحمد محسن، ريم حمدى، حنان الخولى.
يذكر أن الموسيقار كمال الطويل ولد عام 1922، درس بمعهد الموسيقى العربية وعمل مفتشاً للموسيقى بوزارة المعارف ثم مديراً لإدارة الموسيقى والغناء بالإذاعة.
احترف التلحين عام 1952 ولحن نشيد "والله زمان يا سلاحى" الذى ظل السلام الجمهوري المصري من عام 1958 حتى 1977، شكل ثنائيا فنيا ناجحا مع عبد الحليم حافظ وتعاون مع كبار المطربين منهم أم كلثوم، ليلى مراد، فايزة أحمد، وردة، محمد قنديل، محمد عبد المطلب، ماجدة الرومي، ومن الشعراء طاهر أبو فاشا، مأمون الشناوي وصلاح جاهين، وقد لحن الموسيقى التصويرية لفيلم "عودة الابن الضال" مع المخرج الراحل "يوسف شاهين" قبل أن يعتزل التلحين ثم يعود ليضع الموسيقى التصويرية لفيلم "المصير"، لقب بفارس المجددين - ملحن الثورة وأسطورة النغم.
حصل على العديد من الجوائز والأوسمة منها جائزة الدولة التقديرية 2003، وسام الجمهورية للآداب والفنون من الدرجة الأولى من الرئيس جمال عبد الناصر، شهادة تقدير من دولة الكويت سنه 1962 ووسام من دولة موريتانيا سنه 1966، توفى في يوليو 2003 تاركًا أعمالاً خالدة أثرت الساحة الفنية فى مصر والوطن العربي.