قبائل العبيسة بحجة ينددون بالمخططات الأمريكية لتهجير الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
الثورة نت|
نظمت قبائل العبيسة في كشر بمحافظة حجة اليوم السبت، وقفة للتنديد بالمخططات الأمريكية لتهجير أبناء غزة.
وأكدت قبائل العبيسة الثبات على الموقف الإيماني المساند للشعب الفلسطيني ونصرة قضايا الأمة مهما كانت التحديات.
وجددت التأكيد على الجهوزية والاستعداد لتنفيذ أي قرارات يتخذها قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي لمواجهة قوى العدوان وأدواتهم.
وأكد أبناء العبيسة الاستمرار في الالتحاق بدورات التعبئة العامة، وكذا دعم القوة الصاروخية والجوية والبحرية ومقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية.
وحيا بيان صادر عن الوقفة المواقف العربية المشرفة الرافضة لعملية التهجير.. داعيا الأنظمة المتواطئة مع العدو الصهيوني لاتخاذ موقف حازم من عملية تهجير الفلسطينيين في غزة.
وحمل مرتزقة العدوان مسئولية جرائم التعذيب والقتل بحق المختطفين في مأرب وفي مقدمتها جريمة اختطاف وتعذيب وقتل الشاعر راشد الحطام.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حجة
إقرأ أيضاً:
المجلس الوطني الفلسطيني يدعو برلمانات العالم للتحرك لوقف الإبادة بغزة
دعا المجلس الوطني الفلسطيني برلمانات العالم إلى التحرك العاجل لوقف حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة على يد حكومة الاحتلال الإسرائيلي وميليشياتها الاستيطانية المتطرفة.
جاء ذلك في رسالة وجهها رئيس المجلس روحي فتوح إلى رؤساء البرلمانات في مختلف دول العالم، دعاهم فيها إلى اتخاذ إجراءات ملموسة وجادة من أجل وقف المجازر والانتهاكات التي تطال الفلسطينيين، والتي تهدد حقه في الحياة وتستهدف وجوده على أرضه، بحسب وكالة "صفا" الاخبارية.
وأكد فتوح على أن صمت العالم وتخاذله شجع الاحتلال على الاستمرار في جرائمه بحق الشعب الفلسطيني، مطالبا البرلمانات بالتحرك السريع والضغط لوقف هذه الحرب، واتخاذ خطوات قانونية وسياسية تُجبر "إسرائيل" على الالتزام بالقانون الدولي.
و اشار فتوح الى أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة هو حرب إبادة مكتملة الأركان، تستهدف كل مقومات البقاء، في ظل صمت دولي مخزٍ وتواطؤ مكشوف، مضيفا أن هذه الجرائم تمثل فصلًا جديدًا من النكبة المستمرة التي يعاني منها الشعب الفلسطيني منذ عام 1948.
وأكد أن الاحتلال ارتكب آلاف المجازر، ويواصل جرائمه في الضفة الغربية بما فيها القدس، من خلال إطلاق العنان لعصابات المستوطنين والاعتداءات اليومية على المدن والقرى، وحرق المحاصيل وسرقة الثروات، والقتل والاعتداء الجسدي على المواطنين، وكل ذلك يتم بموافقة حكومة الاحتلال وبحماية جيشها.