سام برس:
2025-11-15@23:04:29 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظˆطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© ط§ظ„ظ…طµط±ظٹط© "ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط©" ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ط§ط، طŒ ظˆظپط¯ ط¨ط±ط¦ط§ط³ط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط®ظ„ظٹظ„ ط§ظ„ط­ظٹط©طŒ ط±ط¦ظٹط³ ط­ط±ظƒط© ط­ظ…ط§ط³ ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©طŒ ظ„ظ…طھط§ط¨ط¹ط© طھظ†ظپظٹط° ط§طھظپط§ظ‚ ظˆظ‚ظپ ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط± طŒ ط¨ط­ط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط±.



ظˆظ‚ط¯ ط§ط¬ط±ظ‰ ظˆظپط¯ ط­ط±ظƒط© ط­ظ…ط§ط³ طŒ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‚ط§ط، ط¨ط§ظ„ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹظ† ط§ظ„ظ…طµط±ظٹظٹظ† ظ…ط¨ط§ط­ط«ط§طھ طŒطھطھط¹ظ„ظ‚ ط¨ظ…طھط§ط¨ط¹ط© طھظ†ظپظٹط° ط§طھظپط§ظ‚ ظˆظ‚ظپ ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط± ظˆطھط¨ط§ط¯ظ„ ط§ظ„ط£ط³ط±ظ‰ ط¹ط¨ط± ط§ظ„ظ„ط¬ط§ظ† ط§ظ„ظپظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ظˆط³ط·ط§ط، طŒ ظ„ط§ط³ظٹظ…ط§ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„طھط·ظˆط±ط§طھ ظˆط§ظ„ط§ط²ظ…ط© ط§ظ„ط§ط®ظٹط±ط© ط¨ظٹظ† ط­ظ…ط§ط³ ظˆط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ظˆط§ظ„طھط¯ط®ظ„ ط§ظ„ط§ظ…ط±ظٹظƒظٹ.

ظٹط°ظƒط± ط§ظ† ظ…طµط± ظˆط¯ظˆظ„ط© ظ‚ط·ط± طھط¨ط°ظ„ ظ…ط³ط§ط¹ظٹ ظƒط¨ظٹط±ط© ظˆط¬ظ‡ظˆط¯ ط­ط«ظٹط«ط© ظ„طھظ†ظپظٹط° ط§طھظپط§ظ‚ ظˆظ‚ظپ ط§ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط± ظˆطھط¨ط§ط¯ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط±ظ‰ ط¨ظٹظ† ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ظˆط­ظ…ط§ط³.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظٹط ط

إقرأ أيضاً:

حقائق هامة حول الكوليسترول.. ما الذي يجب أن تعرفه عن صحته وأثره على قلبك؟

يمانيون |
كشفت الدكتورة بولينا شيلوخا، أخصائية أمراض القلب، عن معلومات حيوية حول الكوليسترول، مؤكدة أهمية فهم الفرق بين لويحات الكوليسترول المستقرة وغير المستقرة وتأثير ذلك على صحة القلب والأوعية الدموية.

في حديثها، أوضحت شيلوخا كيف يمكن للنظام الغذائي والتمارين الرياضية أن يساهموا في إدارة مستويات الكوليسترول، بالإضافة إلى تأثير العوامل الوراثية في مستويات الكوليسترول الضار في الجسم.

1. هل الكوليسترول مفيد؟
يعد الكوليسترول أحد المكونات الأساسية لجسم الإنسان، حيث يساعد في بناء جدران الخلايا، إنتاج الهرمونات، وتكوين الأحماض الصفراوية الهامة للهضم. يتوزع الكوليسترول إلى نوعين:

الكوليسترول “الضار” (LDL): الذي يمكن أن يتراكم في الأوعية الدموية ويسبب لويحات تصلب الشرايين.

الكوليسترول “الجيد” (HDL): الذي يساعد في التخلص من الكوليسترول الزائد ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.

تؤدي بعض الحالات الصحية مثل مرض السكري، اختلالات الغدة الدرقية، السمنة، وانقطاع الطمث إلى زيادة مستويات الكوليسترول الضار.

2. أنواع لويحات الكوليسترول:
تختلف لويحات الكوليسترول من حيث الاستقرار، ما يجعل بعضها أكثر خطورة:

اللويحات المستقرة: تتميز بغطاء ليفي كثيف يحميها من التمزق. عادةً ما تنمو ببطء ونادرًا ما تسبب مضاعفات حادة.

اللويحات غير المستقرة: ذات غطاء ليفي هش، ما يجعلها عرضة للتمزق والتسبب في جلطات قد تؤدي إلى احتشاء عضلة القلب أو جلطة دماغية.

3. تأثير النظام الغذائي على الكوليسترول:
أوصت شيلوخا بتجنب الدهون المشبعة (مثل اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان) والدهون المتحولة (الموجودة في المعجنات والوجبات السريعة) لتقليل مستويات الكوليسترول الضار.

كما أوصت بزيادة تناول الألياف (من الخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة)، المكسرات، الأسماك، والدهون الصحية مثل زيت الزيتون والأفوكادو.

في حالة ارتفاع الكوليسترول الضار، يمكن أن تكون أدوية الستاتين ضرورية لتثبيت اللويحات.

4. الرياضة وصحة الأوعية الدموية:
الأنشطة البدنية المعتدلة، مثل المشي، السباحة، وركوب الدراجات، تساهم في تحسين صحة الأوعية الدموية وتساعد في إدارة الوزن.

على الرغم من أن الرياضة تساعد في تقليل الدهون الثلاثية، إلا أن الكوليسترول الضار الذي ينشأ عن عوامل وراثية لا يتأثر بشكل كبير بالنشاط البدني، ويظل العلاج بالأدوية مثل الستاتين هو الحل الأفضل لتثبيت اللويحات.

مقالات مشابهة