بعض أبرز أسرى المؤبدات الذين ستفرج عنهم إسرائيل اليوم
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
أعلنت إسرائيل أنها تسلمت أسماء الأسرى الثلاثة الذين سيفرج عنهم اليوم السبت، فيما أفاد مكتب إعلام الأسرى، الجمعة، بأن إسرائيل ستفرج، اليوم، عن 36 أسيرا فلسطينيا محكوما بالسجن المؤبد و333 أسيرا من أسرى قطاع غزة الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر.
جاء ذلك بعد أن حركة حماس عن أسماء المحتجزين الإسرائيليين الذين ستفرج عنهم السبت ضمن سياق المرحلة السادسة من اتفاق وقف إطلاق النار.
وأعلن المتحدث باسم الجناح العسكري لحماس أبو عبيدة أن الحركة ستفرج عن كل من ساجي ديكل تشين ويائير هورن، فيما قالت حركة الجهاد الإسلامي، بشكل منفصل، إنها ستفرج عن الروسي الإسرائيلي ألكسندر توربانوف في إطار الاتفاق.
أبرز الأسرى الذين سيفرج عنهم
نشر مراسل إذاعة الجيش الإسرائيلي، أمس، تفاصيل عن أبرز السجناء الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم اليوم السبت، فيما نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي الفلسطينية بعض أبرز الأسماء أيضا.
وعرف من الأسرى الذين سيفرج عنهم اليوم عدد من ذوي الأحكام المؤبدة ومنهم:
إياد أحمد حريبات من قرية سكا في مدينة دورا جنوب الخليل، وهو أحد عناصر كتائب الأقصى في الانتفاضة ومعتقل منذ العام 2002. منصور موقدي، من بلدة الزاوية غرب سلفيت، ومعتقل منذ عام 2002. محمد إبراهيم نايفة "أبو ربيعة"، أحد قادة كتائب الأقصى في الانتفاضة الثانية، من بلدة شويكة شمال طولكرم، وحكم عليه بـ13 مؤبدا و55 عاما. نائل سلامة عبيد، من بلدة العيساوية في القدس، أحد عناصر كتائب القسام، ومعتقل منذ عام 2004 ويقضي حكما بالسجن المؤبد 7 مرات و30 عاما. شادي أبو شخدم "الحسيني" من الخليل، محكوم بالسجن المؤبد 6 مرات و20 عاما. محمود محمد أبو وهدان، من مخيم بلاطة في نابلس، وهو أحد قادة كتائب أبو علي مصطفى ومعتقل منذ عام 2002، ومحكوم بالمؤبد 3 مرات و30 عاما. عبد الكريم راتب عويس، أحد قادة كتائب الأقصى، وشقيقه حسان راتب عويس، من مخيم جنين.وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، سيتم الإفراج عن الأسرى:
أحمد البرغوثي، المساعد المقرب وابن عم مروان البرغوثي، المحكوم عليه بـ 13 حكما مؤبدا. مازن القاضي، الذي أدين بمساعدة المسلح الذي نفذ العملية الانتحارية في مطعم سي فود ماركت والتي قُتل فيها 3 إسرائيليين. وهو أيضًا الأسير الذي كان محور العلاقة الجنسية مع 5 جنديات حارسات في سجن رامون عام 2023. منصور شريم، أحد كبار قادة فتح من طولكرم خلال الانتفاضة الثانية، وهو محكوم عليه بـ14 حكما مؤبدا و50 عاما إضافية في السجن. نائل عبيد، من عناصر حركة حماس، نفذ الهجوم على مقهى هليل في القدس عام 2003، والذي قُتل فيه 7 إسرائيليين وأصيب 57 آخرون. محمد مزلح، الذي أدين بالتورط في عملية قُتل فيها جنديان إسرائيليان عام 2000. وضاح البزارة، أحد قادة كتائب شهداء الأقصى في نابلس خلال الانتفاضة الثانية، أسير مؤبد. أحمد أبو حاضر، القيادي البارز في كتائب شهداء الأقصى، واعتقل خلال الانتفاضة الثانية، وحكم عليه بـ 11 حكما بالسجن المؤبد و50 عاما.ومن بين الأسرى أيضا أسامة أشقر، وأمجد طكاتكا وبكر نجار وحافظ شريعة وخليل سراخانا وراسم حسين وسعيد شاتيا وسمير غيط، رئيس خلية "الفهد الأسود"، وعبد المجيد مهدي.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات اتفاق وقف إطلاق النار أبو عبيدة الجهاد الإسلامي توربانوف الخليل كتائب الأقصى كتائب القسام كتائب أبو علي مصطفى الجيش الإسرائيلي مروان البرغوثي أخبار فلسطين أخبار غزة صفقة التبادل الإفراج عن الأسرى أسرى فلسطينيون السجون الإسرائيلية أسرى المؤبدات إسرائيل وحماس اتفاق وقف إطلاق النار أبو عبيدة الجهاد الإسلامي توربانوف الخليل كتائب الأقصى كتائب القسام كتائب أبو علي مصطفى الجيش الإسرائيلي مروان البرغوثي أخبار فلسطين الانتفاضة الثانیة بالسجن المؤبد ستفرج عن
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس المحتلة: إسرائيل تريد أن ترى مشهدا تهويديا كاملا اليوم
قال معروف الرفاعي المتحدث باسم محافظة القدس المحتلة، إنّ كل ما يجري في مدينة القدس من جانب الاحتلال الإسرائيلي واقتحامات المستوطنين هدفه سياسي ويأتي بموافقة حكومة نتنياهو.
وأضاف «الرفاعي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية منى عوكل عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: "نتنياهو دعا إلى عقد جلسة لحكومة الاحتلال في مكانٍ سري تحت الأرض في بلدة سلوان، وبالتالي، تم الإعلان عن غلق سلوان وباب المغاربة والأحياء التي تقع في جنوب المسجد الأقصى من أجل عقد اجتماع لحكومة الاحتلال في مكان تحت ساحات المسجد الأقصى".
وتابع: "مكتب نتنياهو يوفر عشرات الآلاف من الأعلام الإسرائيلية لتنفيذ مسيرة الأعلام، كما أنّ حكومة الاحتلال رصدت ميزانية نصف مليون دولار لتمرير هذه المسيرة".
وواصل: "4 آلاف شرطي ورجل مخابرات يرتدون الملابس المدنية يجوبون شوارع مدينة القدس، وبالأمس أبلغني تجار البلدة القديمة بأن بلدية الاحتلال أبلغتهم بضرورة إقفال محالهم اليوم خلال هذه المسيرة، حتى الطلاب والموظفين والعمال والمدرسين مُنعوا من الخروج من منازلهم في البلدة القديمة، وبالتالي أحالت إسرائيل مدينة القدس اليوم مثل أول يوم احتلال في عام 1967، وهي تريد أن ترى مشهدا إسرائيليا تهويديا في العاصمة بشكل كامل".