موقع 24:
2025-10-16@01:19:09 GMT

التعمري كان على أعتاب الأهلي المصري

تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT

التعمري كان على أعتاب الأهلي المصري

كشف المدير الرياضي للنادي الأهلي المصري محمد رمضان أن الفريق كان على أعتاب ضم صفقة من العيار الثقيل في فترة الانتقالات الشتوية الماضية.

قال رمضان لقناة إم بي سي مصر 2 إنه: "كنا في مفاوضات حتى اللحظات الأخيرة من فترة الانتقالات لضم ديريك كوتيسا أو موسى التعمري".

لأول مرة.. محمد رمضان يتحدث لإبراهيم فايق عن كيف تم قيد علي معلول.

. ولماذا فشلت المفاوضات مع كوتيسا والتعمري.. وسر ضم بن شرقي ????????
شاهدوا #الكورة_مع_فايق على #MBCMASR2 من الجمعة إلى الثلاثاء 10:30م بتوقيت القاهرة من هنا https://t.co/Fak7jYtDIU pic.twitter.com/JrZgul6004

— الكورة مع فايق (@ElKoraMa3Fayek) February 16, 2025
وأوضح: " "موسى التعمري أبدى موافقة على اللعب في الأهلي والمشاركة معه في كأس العالم للأندية، ولكن الأمور تغيرت من جهته وانتقل إلى ناد آخر".
وانتقل موسى التعمري من نادي مونبيلييه إلى إستاد رين خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية.
وتابع: "أي لاعب أجنبي إذا كان لا يعرف قيمة الأهلي فلن يفيد النادي بالشكل الأنسب".
أما عن دور مدرب الأهلي السابق رينيه فايلر في عدم انتقال كوتيسا للأهلي، قال: "هذا غير صحيح ولا يجب أن نلوم أي شخص يبحث عن مصلحة ناديه".
واختتم: "كنا نحاول ضم صفقة في آخر يوم في فترة الانتقالات ولكن المفاوضات فشلت في اللحظات الأخيرة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأهلي كأس العالم للأندية الأهلي المصري كأس العالم للأندية فترة الانتقالات

إقرأ أيضاً:

ترمب: الشرق الأوسط على أعتاب عصر ذهبي.. وإيران تريد السلام مع إسرائيل

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في خطاب تاريخي أمام الكنيست الإسرائيلي، الاثنين، أن منطقة الشرق الأوسط وإسرائيل "توشكان على دخول عصر ذهبي" بانتهاء حرب غزة، مؤكداً أن "الوقت قد حان للسلام" في المنطقة، ومعتبراً أن اتفاق وقف إطلاق النار يمثل إنجازاً غير مسبوق بعد عامين من "كابوس الحرب المؤلمة".

وقال ترمب في كلمته إن "هذه ليست فقط نهاية حرب، بل نهاية عصر من الموت والدمار، وبداية فجر جديد لشرق أوسط مزدهر"، داعياً سكان غزة إلى التركيز على إعادة البناء وتحقيق الاستقرار والكرامة والتنمية الاقتصادية.

وأضاف: "الشرق الأوسط سيتحول إلى منطقة جديدة، يعيش فيها الجميع بأمان وسلام، بعد أن تحقق إسرائيل ودول الجوار السلام الحقيقي".

وشكر ترمب الدول العربية والإسلامية التي ساهمت في إنجاز اتفاق وقف إطلاق النار، مشيراً إلى أن تحقيق الاتفاق "لم يكن سهلاً"، لكنه يمثل "لحظة تاريخية للمنطقة ونهاية للظلامية"، على حد قوله.

وأشاد ترمب بدور مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، الذي وصفه بأنه "رجل الأعمال العظيم الذي يحبه الجميع"، إلى جانب صهره جاريد كوشنر الذي دعا إلى مواصلة توسيع اتفاقات التطبيع مع دول جديدة في المنطقة.

كما امتدح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، واصفاً إياه بأنه "أعظم وزير خارجية في تاريخ الولايات المتحدة" لدوره في الجهود الدبلوماسية الراهنة.

وأثناء حديثه، قاطعه عضوا الكنيست أيمن عودة وعوفر كاسيف، حيث رفع عودة لافتة كتب عليها "اعترف بفلسطين"، قبل أن يتدخل الأمن الإسرائيلي ويخرجهما من القاعة، في مشهد أثار جدلاً واسعاً داخل الكنيست.

وخلال خطابه، قال ترمب: "يمكنني القول إنني أنهيت 8 حروب مع عودة الرهائن الإسرائيليين"، مشيراً إلى أن شخصيته "لا تحب الحروب" لكنه "إذا خاضها فسيفوز بها"، مضيفاً أن الولايات المتحدة "قدّمت لإسرائيل أسلحة متطورة لا يعلم بها العالم".

وأوضح أن إسرائيل "استخدمت هذه الأسلحة لتحقيق السلام"، مشدداً على أن "الولايات المتحدة لن تسمح بتكرار هجوم السابع من أكتوبر"، مؤكداً أن "الوقت حان لتحويل الانتصارات العسكرية إلى الجائزة الأسمى: السلام والازدهار لكل الشرق الأوسط".

وتطرق ترمب إلى التوتر مع إيران، مشيداً بالضربة الأميركية – الإسرائيلية المشتركة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية في يونيو الماضي، قائلاً إن بلاده "ألقت 14 قنبلة على منشآت نووية إيرانية، وأن طهران لن تتمكن من استعادة برنامجها النووي بعد الآن".

وزعم أن إيران "تريد التوصل إلى اتفاق معنا رغم أنها تقول عكس ذلك"، مضيفاً بابتسامة: "أنا أحب الاتفاقيات كما تعلمون"، مشيراً إلى إمكانية عقد "صفقة جديدة مع طهران" إذا تخلّت عن دعم الجماعات الموالية لها واعترفت بحق إسرائيل في الوجود.

وفي ختام كلمته، توجه ترمب إلى الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ قائلاً: "سيدي الرئيس، امنح نتنياهو عفواً. هذه ليست ضمن الخطاب، لكنها خطوة منطقية، لأنه كان الأفضل في إدارة الحرب"، مشيداً بعلاقته القوية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي وصفه بـ"الشجاع".

وأكد ترمب أن علاقته بإسرائيل "استثنائية وخاصة"، مشيراً إلى قراراته السابقة بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية إليها، وإقراره بالسيادة الإسرائيلية على الجولان.

من جهته، أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأميركي، مؤكداً التزامه بخطة ترمب للسلام في غزة، قائلاً: "أنت ملتزم بهذا السلام، وأنا أيضاً"، مضيفاً أن "لا رئيس أميركي قدّم لإسرائيل أكثر من ترمب".

وشكر نتنياهو ترمب على مواقفه التاريخية، منها الاعتراف بالقدس والجولان، ودوره في الاتفاقات الإبراهيمية، وانسحابه من الاتفاق النووي الإيراني.

وعقب خطابه في الكنيست، غادر الرئيس الأميركي إلى مدينة شرم الشيخ المصرية للمشاركة في مؤتمر السلام الإقليمي الذي يرعاه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والمخصص لمناقشة البنود النهائية لاتفاق إنهاء الحرب على غزة وإطلاق مسار السلام الشامل في الشرق الأوسط.

مقالات مشابهة

  • «إمام عاشور» الأبرز.. غيابات الأهلي أمام إيجل نوار البوروندي في دوري أبطال إفريقيا
  • البنك الأهلي المصري يفتتح أول فروعه في السعودية
  • بيراميدز المصري يطمئن على رمضان صبحي في ألمانيا
  • فنربخشة التركي يطلب بنزيما في الانتقالات الشتوية
  • بعد الخروج المبكر للشباب.. نجم الأهلي السابق: تصريحات أسامة نبيه كانت في توقيت خاطئ
  • رمضان السيد: شخصية توروب تناسب الأهلي.. وبنشرقي قد يرحل في يناير
  • أحمد موسى يفاجيء الشباب المصري من المشاركين فى تنظيم قمة شرم الشيخ للسلام.. ويوجه لهم تحية على الهواء
  • ترمب: الشرق الأوسط على أعتاب عصر ذهبي.. وإيران تريد السلام مع إسرائيل
  • تمرد في المصري| إقالة وتهديد وإمتناع عن التدريب.. ماذا يحدث بفريق السيدات
  • ترامب: الشرق الأوسط على أعتاب عصر ذهبي بعد انتهاء الإرهاب