3 أبراج فلكية تلجأ إلى العنف وقت غضبها.. «مش بتشوف قدامها»
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
في بعض الأحيان لا تكتفي بعض الأبراج بالحديث بعصبية عما يغضبها فلا تتمالك نفسها، وقد يصل الأمر معها إلى حالة عصبية مزمنة، فلا تستطيع التحكم في جسدها، لتنهار في البكاء بلا جدوى حتى تعود إلى طبيعتها مجددًا بعد تهدئة الأخرين لها، لهذا كن حريصًا على التعامل بلطف معهم والتعبير لهم عن حبك قدر الإمكان، وذلك وفقًا لموقع «yourtango».
برج الأسد من الأبراج النارية التي لا تتحكم في عصبيتها، وتلجأ إلى تعنيف الطرف الآخر، فلا تكتفي بالحديث إليه وتوجيه له أشد العبارات، إلا أنها قد تصل إلى الاعتداء الجسدي عليه، لهذا كن حريصًا عن البعد عن أصحاب هذه الأبراج قدر الإمكان وقت عصبيتهم، وهذا ما يجعلهم في الأخير قادرين على الهدوء بمفردهم، لأنهم يشعرون أن ذلك الخيار المثال لهم في مثل هذه المواقف.
على الرغم من النجاح الكبير الذي يحققه، إلا أن مواليد برج الثور من الأشخاص المعروفين بعصبيتهم الشديدة، ولا يستطيعون السيطرة على أنفسهم، لهذا يجدون أن العنف سواء على ذاتهم أو الأشخاص القريبين منهم يعمل على أذيتهم، يسعى برج الثور إلى التخلص عن ذلك بشكل تدريجي حتى لا يضطر نفسه ويتسبب في أذية من حوله.
يتمتع مواليد برج الميزان بطابعهم الرومانسي، إلا أنهم حينما يفتقدون أعصابهم، يكونوا غير قادرين على التعامل بطريقة طبيعية، لهذا يميلون إلى العنف سواء في اتخاذ قرارتهم أو التعامل مع من حولهم، لهذا وجب عدم إيصال مواليد برج الميزان إلى هذه النقطة على وجه التحديد، لأنهم يظهرون عكس شخصيتهم وطبعهم الذي اعتاد عليه من حولهم، لهذا حاول العمل على محاولة السيطرة على الموقف بدلًا من اللجوء إلى العنف لأنه هذه طريقة في التعبير عن غضبه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الأسد برج الميزان برج الثور أبراج فلكية
إقرأ أيضاً:
30 شهابًا في الساعة.. ظاهرة فلكية تتألق في سماء المملكة الليلة
تشهد سماء المملكة والعالم العربي فجر يوم غدٍ الأربعاء، ذروة زخة شهب "إيتا الدالويات" السنوية، الناتجة عن مرور الأرض هذا الأسبوع قرب البقايا الغبارية لمذنب "هالي"، في ظاهرة فلكية يتوقع أن تتيح مشاهدة نحو 20 إلى 30 شهابًا في الساعة، في حال توفر الظروف المثالية للرصد.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة، ماجد أبو زاهرة أن هذه الزخة ستبلغ ذروتها خلال الساعات الممتدة من منتصف ليل اليوم الثلاثاء حتى قبيل شروق شمس الأربعاء، مشيرًا إلى أن أفضل توقيت للرصد هو من بعد منتصف الليل وحتى الفجر، حيث ترتفع نقطة إشعاع الشهب في كوكبة "الدلو” إلى أعلى السماء.
أخبار متعلقة أمازون السعودية تطلق "بازار" لتجربة تسوق عصرية ممتعة وبأسعار مناسبةذروة شهب إيتا الدالويات.. شاهدها بسماء السعودية في هذا التوقيت .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }شهب "إيتا الدالويات"وبيّن أن الشهب تنشأ عند مرور الأرض عبر حطام المذنبات المنتشر على مداراتها، وعند دخول هذه الشظايا إلى الغلاف الجوي بسرعات عالية فإنها تحترق وتظهر على هيئة خطوط ضوئية سريعة، تعرف بالشهب، مشيرًا إلى أن مراقبة اتجاه وسرعة الشهب يُمكّن العلماء من تتبع مسارات الحطام الغباري عبر النظام الشمسي وتحديد مصدره، مؤكدًا أن زخة "إيتا الدالويات" تنشأ من بقايا مذنب "هالي"، الذي يدور حول الشمس كل 76 عامًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
ونبّه إلى أن الرؤية المثالية للشهب تتطلب التوجه إلى مواقع مظلمة بعيدة عن مصادر التلوث الضوئي، ويفضل الوصول إلى الموقع قبل الذروة بمدة تتراوح بين 30 إلى 45 دقيقة، لإتاحة الوقت الكافي لتكيف العين البشرية مع الظلام، لافتًا النظر إلى أن العين المجردة تكفي لرؤية هذه الظواهر دون الحاجة إلى أجهزة رصد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }الظاهرة الفلكيةوأشار إلى أن الشهب قد تظهر في أي جزء من السماء، دون الحاجة إلى تحديد موقع كوكبة "الدلو"، مبينًا أن تسميتها بـ"إيتا الدالويات" تعود إلى ظهورها الظاهري بالقرب من نجم "إيتا الدلو" الخافت، رغم عدم وجود علاقة فعلية بين النجم والشهب، إذ يبعد النجم حوالي 170 سنة ضوئية، فيما تحترق الشهب على ارتفاع يتراوح بين 70 إلى 100 كيلومتر فقط من سطح الأرض.
واختتم أبو زاهرة حديثه بالتأكيد على أن مذنب "هالي" نفسه لن يكون مرئيًا خلال هذه الزخة، إذ لا يزال في مداره البعيد حول الشمس، إلا أن الحطام الذي خلّفه وراءه هو المسؤول عن هذه الظاهرة الفلكية التي تزين سماء الليل سنويًا.