محمد هنيدي حديث السوشيال ميديا في مسلسل شهادة مٌعاملة أطفال رمضان 2025
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
يعود الفنان محمد هنيدي إلى السباق الرمضاني لعام 2025 بمسلسل شهادة معاملة أطفال، بعد غياب 7 سنوات كاملة، وخلاله يُقدم شخصية مختلفة وجديدة عليه.
محمد هنيدي حديث السوشيال ميديا في مسلسل شهادة معاملة أطفاليقدم الفنان محمد هنيدي، ضمن أحداث مسلسل شهادة معاملة أطفال شخصية عبد الستار المحامي الذي يصبح حديث السوشيال ميديا، بسبب فيديو له أثناء استعادة الوعي من غيبوبة وتصبح مٌعجزة.
حيث أن عبد الستار المحامي سيتعرض خلال أحداث مسلسلات رمضان 2025 إلى حادث يتسبب في دخوله غيبوبة لمدة 20 عاما، لكن بعدها ستحاول الطبيبة الخاصة به إجراء تجربة جديدة لاستعادة الوعي من غيبوبة وسيتم توثيق هذه اللحظة، ومٌشاركتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
يذكر أن مسلسل شهادة معاملة أطفال يشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم محمد هنيدي، ونهى عابدين، وسما إبراهيم، ومحمود حافظ، وعدد آخر من الفنانين وهو من تأليف محمد سليمان عبد الملك وإخراج سامح عبد العزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل شهادة معاملة أطفال مسلسلات رمضان محمد هنيدي مسلسل شهادة معاملة أطفال محمد هنیدی
إقرأ أيضاً:
أستاذ علم اجتماع سياسي: السوشيال ميديا توجه أنظار المعنيين للقضايا المهمة
أكد دكتور سعيد صادق، أستاذ علم الاجتماع السياسي، أن وسائل التواصل الاجتماعي ليست منفصلة عن المجتمع الحقيقي، بل هي جزء مكمل له، وتلعب دورًا في مراقبة السلطة التنفيذية والأداء، فضلاً عن توجيه أنظار الجهات المعنية إلى العديد من القضايا الاجتماعية والسياسية.
وأشار سعيد صادق، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج «يحدث في مصر»، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، إلى أن طبيعة المجتمع المصري شهدت تغيرًا ملحوظًا مع تزايد أعداد مستخدمي السوشيال ميديا، حيث تم ربط المجتمع المصري بأبنائه في الخارج، مما ساعد على توسيع دوائر العلاقات الاجتماعية والمعارف، وفتح المجال أمام زيجات من خارج نطاق الأقارب التقليديين.
وشدد على أن وسائل التواصل الاجتماعي أسهمت في تقوية الروابط الأسرية، وتسهيل عمليات الاستثمار، بالإضافة إلى توسيع دائرة المعارف الاجتماعية والمهنية، موضحًا أن الديمقراطية هي عملية تعليمية، وأن ظهور السوشيال ميديا فتحت الطرق أمام التعبير، لكنها في الوقت نفسه أحدثت حالة من الاستقطاب بين المستخدمين، موضحًا أن أصبح البعض أكثر عدوانية، بينما يخشى آخرون إظهار شخصياتهم الحقيقية ويلجئون لاستخدام أسماء مستعارة للحماية.
وتابع: "السوشيال ميديا أصبحت مؤشرًا مهمًا لاهتمامات الرأي العام، رغم أن التفاعلات عليها قد تتحول أحيانًا إلى اشتباكات حادة بين مستخدميها".